Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اولاً شكراً على الدعوة
هنالك عدة عوامل تحكم الموضوع منها مستوى الشركات وثقافة العمال ومقدار الربحية وطريقة الاداء من اهم العوامل مستوى الاشراف على المشروع، حيث من الملاحظ ان تدني مستوى الاشراف ينعكس سلباً على المشروع بحد ذاته
السلام عليكم،برأيي الشخصي أن سبب يعود بالاساس الى المعدات و الايدي العاملة،فضعف المعدات و عدم توفر معدات ذات التقنية العالية التي توفر جودة التنفيذ من جهة،و عدم كفاءة الايدي العاملة بسبب عدم تأهيلها و اعدادها بشكل جيد،فكما نعلم ان عمال البناء بالمناطق العربيةممعظمهم لم يخضعو لتدريب او تأهيل انما اكتسبوا مهاراتهم من خلال العمل بالورشات بشكل مباشر،لهذا حتى نستطيع تنفيذ مشاريع كما تنفذها الشركات الاجنبية علينا تجهيز كوادر عاملة بتأهيل جيد قادرة على التعامل مع المعدات التقنية.و توفير المعدات التي تضمن جودة العمل
اشكر دعوتك الكريمة
الاختلاف من وجهة نظري يكمن بالاتي
اما المعدات والمواد فهي غير ذات تأثير عالي لان الكثيير من بلداننا العربية اليوم يستخدمون مواد بناء ومعدات من احدث الانواع واجودها والايدي العاملة تعمل على ضوء ما يأمر به المهندس والمشرف
ملاحظة : هناك شركات اجنبية ايضا تعمل دون المستوى المطلوب منها شركات اوربية وتركية وشخصيا قد لاحظت اعمالا سيئة جدا لامثال تلك الشركات , كان همها فقط هو تنفيذ المشروع بأقل تكاليف واسرع وقت , دون اي اعتبار للجودة والمتانة
لان الاجانب يعلمون قيمه الوقت ويحاسب كل من يتسبب في خساره في العمل لهم وقت معين للانجاز ومن يتاخر يعتبر غير كفاء للعمل اما نخن في الدول العربيه ياتي العامل او الموظف من اجل الشاي ثم القطار ثم الكلام فيما لا يخص العمل ثم يبداء في العمل وهذ الفرق
لالتزام والتقديق والوقت والاشراف والانتاج
في الضمير والاتقان في الاشراف واثناء وبعد العمل
الشركات الأجنبية تطبق مفهوم الآيزو بالنسبة للتنفيذ .. والقائمين يشددون على ذلك .
والله عندنا نحن العرب خامات و خبرات و كفاءات تفوق الذي هو موجود عند الاجانب و لكن هناك بالمقابل اناس تافهون و ملوثون هم كالخنازير يجلسون على الكراسي و ليس لهم هم سوى التجسس على الغير و اخذ تعب الغير و سرقة السن الغير و هؤلاء هم السرطان الذي يجب ان يتاصل من جذوره لكي يرقى المجتمع
أتفق مع إجابات الأستاذ عمر والأستاذ رامي
شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل.