Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
انا شخصيا لم اخوض هذه التجربة
و لكن من خلال الاقارب و الاصدقاء هناك العديد من الخبرات
رايي الشخصي في نظام العمل الحكومي ان هناك العديد و العديد من التطوير و الاصلاح و هذا واضح من
المواقع الالكترونية / اسلوب معظم العاملين في الهيئات الحكومية
الحل هو
تشغيل المهارات و الخبرات
تشغيل الاعداد المحتاج اليها فقط
خالص تحياتي ,,,
لاسف نظام فاشل جدا
والحل الامثل لارتقاء بالمستوى العام للخدمات الحكوميه
1- مراجعه التعيينات فى معظم الجهات الحكوميه ومعرفه من يستحق الوظيفه من عدمه2- تغليظ العقوبه على الرشاوى والمحسوبيات التى تصل الى العزل العام والمحاكمه الجنائيه
3- تطوير الموظفين فى القطاع الحكومى عن طريق اخذ الدورات العلميه والحديثه فى مجال عملهم
4- تشديد الرقابه على العاملين بالقطاع الحكومى
5- عمل اختبارات سنويه للعاملين لمعرفه مستواهم الوظيفى وقابليتهم للتطور من عمه
انا شخصيا اتمنى انى اشتغل بالنظام الحكومى فى الوضع الحالى لكى احقق لاولاد مستقبل من المعاشات وغيره وكمان وقته محدود بالكثير الى3 مساءا وبهذا اقدر اكمل وقتى باى شغل اخر فلهذا هو مفيد وجيد
موظف واحد ماهر يجيد إستخدام الحاسب الآلي يمكن أن يقوم بعمل مائة موظف تقليدي.
مصادر العلم والمعرفة للموظف التقليدي ليس لها المرجعية ولا المصداقية وفي الغالب تنتقل من موظيف قديم إلي موظف حديث بطريق المشافهة الغير موثقة .
المكافآت المالية وحتي الأدبية لاتعطي حسب معايير ثابته وتطبق علي الجميع حسب جهده ومهارته.
الإحساس العام بأن الموارد المالية والبشرية ليس لها صاحب والعبث بها ليس له عواقب.
انا بشكر الاخوة على الاجابات القيمة دى فعلا اتمنى ان نكون استفادنا من الاجابات والاسئلة انشاء الله
اؤيد الاخوة فى كل ما ذكروه
واود ان اضيف ان ازمة العمل الحكومى تعتمد على التواكل والاتكال
والحل هو فى الغاء العديد من المناصب التى لاتعمل الا يوم فى الشهر وهو يوم القبض وللاسف مرتباتهم فى السما
ثانيا العمل بالانتاجيه وليس المرتب ومن يعمل يستحق المرتب ومن يتكاسل لا يلومن الا نفسه
والمرتب يكون بنسبة عمل معينة يجب تحقيقها خلال الشهر
ثالثا : وضع قوانين حقيقية وملزمة للواسطة قبل الرشوة وتغليظ العقوبات على هاتين الجريمتين
رابعا : وجود نظام رقابة حقيقى وفعال ( مش عندكم تفتيش مفاجئ الاسبوع الجاى )
خامسا : استغلال الكوادر والكفاءات والخبرات من الشباب وتشجيعهم ( طبعا لا اقصد الشباب فوق الخمسين )
سادسا : العمل بنظام اللامركزية فى اتخاذ القرار والادارة والمركزيه فى الرقابة
بعد ذلك تاتى مراحل اخرى