Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الشاعر يحيى آمين. ...فتان. جذاب يخطف العقل لجماله وحسنه. .يبدأ الشاعر ابياته بحكمة وهنا يورد حكمته بالورد الجذاب. فهو يقول ليس الورد بجمال شكله وإنما براءحته الزكية. وعلى الجميع أن يعودوا عن الاعتقاد الخاطىء. فالورد كيفا كان هو جميل وفتان فالورد هو تلك المخلوقة الجذابة هي المرأة التي شبهها بالزهر والورد في ابياته. فالزهرة وإن كانت ذابلة لا ترقى في نظرك وتقوم برميها في النفايات هي التي تزكينا برائحتها ..فقوله الورد هنا استعارة تصريحية وهنا أراد بها المرأة. ..وقوله ذبولا تحسبه. ..هنا كناية عن الجمال البسيط والعادي الذي تتمتع به المرأة التي لا تملك جمالا كبيرا. ..وقوله يرمى في كومة اقذار. ..هنا كناية عن العزوف والتخلي عن تلك المرأة ذات الجمال البسيط. ..لكن العبرة رائحته.هنا أراد أن الشكل ليس ضروريا وإنما الجمال الجمال الداخلي جمال النفس أيضا هنا كناية. فهذا الأمر يجب ان يدخل في أفكارنا ويصبح عبرة وأمر أساسي فقوله يحفظ في رف الأفكار هنا نجد مجاز عقلي. حيث اضفى على الأفكار أشياء جامدة وهو أراد من كلامه أن تكون هذه العبرة في أولويات أفكارك. فقوله في رف الأفكار أيضاً نجد كناية عن أعلى مراتب التفكير عند الإنسان. .وفي قوله نعيد صياغة فكرتنا هنا نجد استعارة مكنية حيث شبه الأفكار بجملة أو بيت شعر وعلينا صياغته. فالورد جميل فتان. هنا نجد تورية. فالمعنى القريب أراد الورد وجماله وجاذبيته. والمعنى القريب أراد بالمرأة وجمالها وجاذبيتها بالعيون فهي مهما تكن فهي تخطف القلوب والعقول وتفتن الأفكار. ..
اترك الإجابة للخبراء المختصين في هذا المجال .
شكرا جزيلا على الدعوة واعتذر لعدم الاختصاصي في هدا المجال
أشكرك علي الدعوة الكريمة
أعتذر عن الإجابة
اترك الإجابة للسادة الزملاء
لهم مني كل التحية والتقدير
شكرا للدعوة ............ اترك اجابة للخبراء
شكرا للدعوة واعتذر لعدم الاختصاص