Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

ما هو البرنامج الصحيح لتأهيل لاعب العاب القوى مسابقات المضمار تخصص مسافات متوسطه ليصبح مؤهل لدورات ومسابقات عالمية ؟

user-image
Question ajoutée par كامل سلامه كامل abdullah , معلم تربية بدنية , مدرسة سعد زغلول الخاصة
Date de publication: 2016/05/04

لدكتور كيتسر كول وهو عالم في فيسيولوجيا الرياضة ومساهم فعال في الأحداث الرياضية و المسابقات العالمية و الأولمبية و تكوين تأطير المدربين ،الموضوع يناقش تدريبات و تطوير قدرات البدنية و التكنيكية لأطفال ذو السن 5 إلى 7 سنين) لمعرفة القدرات الحركية و فن الأداء للأطفال ويقدم الموضوع اقتراحات تمكن جميع المدربين لكيفية تعليم المهارة و فن الأداء مع تنمية عنصر التحمل، والذي يعتبر من أهم العناصر البدنية التي تتطلب الاهتمام بتطويرها لتكوين قاعدة جيدة للعناصر البدنية الأخرى. تطوير أو تدريبات فن الأداء أو التكنيك لدي الأطفال : وهناك اتجاه معاصر لاشتراك الأطفال في مجال المنافسات الرياضية و الذين تقل أعمارهم و أنها ظاهرة متزايدة في مجال الرياضة وخاصة في رياضة سباقات المضمار والميدان . وقد كان هذا الاتجاه مسؤول عن الفائدة التي عادة أو كانت موجودة بين معلمي التربية البدنية لمعرفة المزيد عن خصائص و القدرات البدنية لهذه الفئة العمرية من بين فئات العمرية الأخرى للأطفال حتى الذين تتراوح أعمارهم بين 5-7 سنوات لتعلم القابليات الحركية و القدرات البدنية ، وبوجه خاص تعلم التكنيك الخاصة أو مجال التخصص في رياضة من الرياضيات المشاركة فيها هذه الفئة من الأطفال . و من المعروف أن النظام العصبي العضلي في هذه المرحلة من العمر ، وكذلك وجهات النظر الفسيولوجية للحصول من هذه المرحلة وليس فقط الحصول على المهارات الحركية العامة و الخاصة و القابليات الحركية ، ولكن أيضا الحصول أو اكتساب تكنيك و فن الأداء الخاص بالرياضة التخصصية التي يشارك فيها هؤلاء الأطفال . ويمتلك العديد من المدربين هذا النهج لتنمية و تطوير المهارات الرياضة لفترة طويلة يتوافق مؤخرا أن معلومات الفسيولوجية أن الجهاز العصبي للأطفال في سن 5 حتى 7 سنوات يكون مستعد للاكتساب مختلف المهارات الحركية الأساسية . و أن هذه الفئة العمرية غير قادرة على الحصول على القدرات الحركة الفنية ( بدرجة عالية تشابهه مستوى الكبار ) بنجاح. و بذلك وضعة الصورة الواضحة بالمعقول، مما يسمح للمدرسين والمدربين لاستغلال هذه الإمكانية بالنسبة للأطفال و تحويلها إلى قالب مهارات حركية تنفذ بدقة و بأداء صحيح من الناحية التكنيكية و فن الأداء. وهذا الأخير هو الأكثر أهمية ، لأنه هو حقيقة معروفة جيدا أنه تقريبا من المستحيل تصحيح بعض الأخطاء التكنيكية في وقت لاحق من التدريب. وقد ثبت أن تحسين التكنيك يبدأ مع أول تكرار للحركة للطفل ويستمر حتى للتكرار الخامس للحركة المنجزة ، عندما يكون هناك معدل للتحسن في الحركة أو التكنيك و يكون هذا المعدل مستقر بين التكرار الخامس والثامن ، قبل أن يبدأ هذا المعدل من الاستقرار في الانخفاض مرة أخرى. وهذا يرتبط ارتباطا وثيقا إلى فقدان الاهتمام في ممارسة الحركية من طرف الاطفال ( الممارسة الحركية و نعني بها التكنيك التخصصي ) ويجب أن يؤخذ في الاعتبار مهارة التعلم للأطفال ( تختلف مهارة التعلم بين الأطفال و هذا العالم يؤخذ في عين الاعتبار بالنسبة للمعلم أو المدرب ). و الطفل عندما يصل إلى التكرار الخامس يكون لديه أو يتكون لديه اهتمام في الممارسة والأداء باهتمام و تصحيح عالي للتكنيك. و يكون تناقص في هذا الاهتمام بسرعة بعد تكرار الثامن للتكنيك ويتبعه نفور و ملل في الأداء و يكون بأخطاء من الناحية الفنية والمهارية. ما يحدث من وجهة النظر الفيسيولوجية هو أن تكرار صورة نمط الحركة يبدأ في مرحلة معينة من التصور ثم تشارك المراكز العصبية المشاركة في هذا الأداء ، مما يؤدي إلى حالة وظيفية حيث أن المهارة تبدأ بإنخفاض و تراجع إلى الأسفل عند متابعة التكرار. في هذه المرحلة ينبغي للمعلم أو المدرب تغيير ممارسة بالنسبة لهذا التكنيك والحفاظ عليه في نفس الوقت مع الأخ بعين الاعتبار أن الحد الأدنى لعدد التكرار لإكتساب التكنيك هو أربع تكرارات. أقل من أربع تكرار يكون هناك فشل في إنشاء تصور حركي للتكنيك في دماغ الطفل ( الجهاز العصبي المركزي للطفل ) ، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى أساليب خاطئة للتعلم التكنيك . ومن الأهمية كذلك للمعلم و المدرب أن يكون على علم بأن الطفل له القدرة على اكتساب حوالي 50 ٪ من أي تكنيك أو مهارة حركة بحيث تشمل الوحدة التدريبية أكثر من خمسة أنواع من التكنيك مماثلة في هذه الوحدة التدريبية. و لا يوصى بتدريس أو تدريب تكنيكات مختلفة تماما عن بعضها البعض في درس أو وحدة تدريبية واحدة . مع الأخذ في الاعتبار أنه تكون هناك زيادة في التعب العقلي ( التعب الجهاز العصبي المركزي ) يكون بسرعة للأطفال، يبدو من الصواب أن يكون هناك حد من عدد الحركات التكنيكية في درس واحد أو وحدة تدريبية واحدة بحيث تكون ( من 2 إلي 3 فقط )، وتوظيف ذلك كما سبق ذكره في 5 الي 8 تكرارات للتكنيك الواحد . على أن يؤخذ في الاعتبار عامل آخر مهم و هو السهو الذي يكون من طرف الأطفال في هذا السن. و أن التكنيك المكتسب في الدرس أو الوحدة التدريبية السابقة عادة ما يكون قد نسي و يكون ذلك في غضون ثلاثة أيام من التدرب عليه. وهذا يعني أن تعليم تكنيك يجب أن يكون فقط بعدما يكون الوقت بين الوحدات التدريبية قد تجاوز ثلاثة أيام. ومع تنفيذ التكنيك المكتسب سابقا من 3 إلى 4 تكرار وعادة ما يكفي هذا التكرار أساسا يكون لإعادة تثبيت التكنيك و يبقي عليه ، وهو عامل يؤخذ في الاعتبار عند التخطيط للدروس و الوحدات التدريبية أو دورات تدريبية. تطوير أو تدريبات عنصر التحمل عند الأطفال : ويبدو أن تطوير المهارات البدنية في سن مبكرة هو أمر جيد من الناحية الفسيولوجية ، لأن هذا التطوير يحدث بسهولة في هذه المرحلة من العمر ، يتم في هذا العمر التقليل العديد من العيوب المكتسبة للمهارة و عند تصحيحها تكون أكثر دواما في الوقت نفسه ، فمن الواضح أن الطفل يجب أن يكون جسديا (مرفولوجيا ) متطور لاكتساب هذه المهارات والعنصر الأكثر أهمية في هذه المرحلة هو القدرة على الأداء في طول زمن المنافسة الرياضية و هو عنصر التحمل. وبالتالي فمن المهم أن تطوير عنصر التحمل يبدأ في الفئة العمرية من سن 5 حتى 7 سنوات. كما يساعد هذا على تنمية القدرة على التحمل لتلبية الحاجيات الجهاز الدوري الدموي للنقل الطاقة إلي جميع أجزاء جسم الطفل، و بالتالي تكون أفضل طريقة لأداء في المنافسة . و هذا مما لا شك فيه ينبغي التخطيط للتدريبات و الخروج بمنهجية تدريبية صحيحة ، بحيث تكون هناك ثلاث دورات تدريبية في السنة وتشمل ثلاثة تدريبات على التوالي : . أولا المرحلة الأولى و التي تدوم شهرين، وتستخدم لتعليم الأطفال أساسيات أداء التكنيك و فن الأداء. و التمارين المشتركة والتدريبات الأداء، مثل تمرين رفع الركبة عالية مع الدوران، الوثب، و تستخدم مع أداء ملحوظ مع خطوة طويلة …. الخ ، و تكون هناك مراقبة باستمرار لأداء العناصر التكنيك الأساسية و ينصب التركيز على الوقوف الصحيح للقدمين ، واتخاذ إجراءات من طرف المدرب بحيث يكون هناك تنسيق جيد بين حركة الذراع والساق للطفل في الموضع الصحيح من الجذع. ويوجه الانتباه أيضا إلى التنفس السليم أثناء الأداء. و أن التمارين التمهيدية تأخذ جزء من الدرس أو الوحدة التدريبية من تمارين الجمباز وتستغرق حوالي 10 حتى 12 دقيقة. الجزء الرئيسي من الدرس أو الوحدة التدريبية ويشمل على تمارين و تكون على التوالي، و تكون تنفيذها في معدل 70 حتى 80 خطوة في هذه المرحلة. بمدة حوالي 5-8 دقائق. و يمكن اقتراح التمارين التالية لمختلف الأعمار : • خمس سنوات من العمر : رفع الركبتين الواحدة تلوى الاخرى إلي الأمام (8 خطوات) ، رفع الكعب إلى الوراء (8 خطوات) ، رفع الركبتين معا (4 خطوات) ، تمرين فتح الخطوة (10 خطوات). • ست سنوات من العمر : رفع الركبتين الواحدة تلوى الأخرى (12 خطوة) ، رفع الكعب إلى الوراء الواحد تلوى الأخر (12تكرار) ، رفع الركبتين معا (6 خطوات) ، تمرين فتح الخطوة (14 خطوة). • سبع سنوات من العمر : رفع الركبتين الواحدة تلوى الأخرى (14 خطوة) ، رفع الكعب إلى الوراء الواحد تلوى الأخر (14 خطوات) ، رفع الركبتين معا (8 خطوات) ، تمرين فتح الخطوة (16 خطوة). أن هذه المنهجية هي من أجل تطوير تكنيك و يؤدي في نهاية المرحلة الأولى من التدريبات مرورا إلى المرحلة التي تليها و أن العدد الكلي للخطوات واسعة في هذه التمرينات الأربعة هي كالتالي : • خمس سنوات من العمر : 14 ، 16 و 8 و 18 خطوة. • ست سنوات من العمر : 18 ، 20 ، 10 و 24 خطوة . • سبع سنوات من العمر : 22 ، 26 ، 12 و 30 خطوة. في فترات الراحة و الاستشفاء بين التمرينات هي 30 ثانية . و تكون بمشي بطيء. و في ختام الدرس أو الوحدة التدريبية تكون هناك فترة إنتعاش و استرجاع الذي يصل لمدة 3 دقائق و الذي يكون في نهاية هذه المرحلة. بحيث في فئة خمس سنوات من العمر تصل إلى لمدة 5 دقائق. و في فئة ست سنوات من العمر تصل إلى لمدة 7 دقيقة. و في فئة سبع سنوات من العمر تصل إلى لمدة 5-8 دقائق . و تكون بتمارين المشي وتمارين التنفس . أم المرحلة التدريبية الثانية تستمر لمدة أربعة أشهر. و التي تكون متكونة في حدود 5- 8 دروس أو وحدات تدريبية . إن تمارين المرحلة التمهيدية للحصة التدريبية يسمح بإشتغال الطفل بنفسه في هذه المرحلة الأول بتمارين تكون مقترحة من طرفه فطريا . .و بعد مرور 1:30 إلي 2 دقيقة. المتبقية من هذه المرحلة تتبع بتمارين من طرف المدرب مع خطوات واسعة و التي تتراوح ما بين 7 حتى 8 دقائق . وتزداد وتيرة الأداء ( سرعة الأداء ) تدريجيا بعد كل 15 ثانية لكل تمرين ، حيث يبلغ في نهاية هذه المرحلة أي بداية المرحلة الثانية. لمدة 8 دقائق لفئة خمس سنوات من العمر ، و لمدة 10 دقيقة لفئة ست سنوات من العمر .و لمدة 12 دقيقة بالنسبة لفئة سبع سنوات من العمر. أما المرحلة التدريبية الثالثة و التي تدوم شهرين و التي تتضمن وقت استرجاع زمني للتدريبات و التي يكون فيها التكرار أكثر من 30 تكرار لمسافة 50 متر . بالنسبة لجزء الإحماء من الدرس أو الوحدة التدريبية يأخذ 6 حتى 8 دقيقة ، الجزء الرئيسي بين 12 حتى 20 دقيقة. واختتام الدرس أو الوحدة التدريبية بـ 4 حتى 6 دقائق استرجاع مع وجود ثبات في سرعة الأداء للتمرينات. ويتم تنظيم الوقت الفاصل الزمني ( وقت الاسترجاع ) على النحو التالي : • خمس سنوات من العمر : تمرين يكون من 30 إلي 50 متر تدريجيا و الذي يصل إلى خمسة تكرارات في الدرس الواحد مع 1:30 إلى 2 دقيقة للاسترجاع . • ست سنوات من العمر : تمرين يكون 2 × (30 متر الي 50 متر ) مع راحة تكون عبارة عن هرولة ، و تزداد تدريجيا من جانب واحد في الأسبوع لتكرار6 × ( 30 متر إلى 50متر ) . • سبع سنوات من العمر : 3 × ( 30 متر إلى 50 متر ) مع 50 متر للاسترجاع تكون عبارة عن هرولة ، ثم تكون هناك زيادة إلى 7 × (30 متر الي 50 متر ) في نهاية المرحلة الثالثة. وقت الاسترجاع بين الأداء للتمرينات وخلال المرحلة الثالثة يجري في الأسبوع الأول لهذه الدورة التدريبية . ومن المقرر أن الدورة التدريبية الثانية و التي تكون مخصصة لبعض التبديلات البسيطة في التدريبات .أما الدورة التدريبية الثالثة يكون التدريب فيها بخطى ثابتة من 8 حتى 12 دقيقة. و يكون ذلك وفقا لأعمارهم. إن المنهج المذكور أعلاه لتطوير عنصر التحمل ، و ذلك بصرف النظر عن التوجيه التخصصي بالنسبة لهؤلاء الأطفال إلي الرياضة المتخصص فيها ، هو المسئول عن الإعداد التدريجي لنظام الأوعية الدموية ( جهاز الدوري الدموي ) ، و هو المسئول عن عدم وقوع أمراض القلب الناتجة عن الأحمال التدريب الكبيرة و التي ستسلط على جسم هؤلاء الأطفال من ذلك بكثير في وقت لاحق

More Questions Like This