Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
1 - الحماية والأمان .
المواد الغذائية والعينية -2 .
العلاج والدواء -3 .
الملجأ والمسكن -4 .
العمل في بلد آخر -5 .
أهم ما يحتاجه اللاجئ هو السكن وتوفير فرص العمل. والتأمين الصحي و المعاملة العادلة. بالإضافة إلى الالتحاق بالمدارس والجامعات. وأنا بالنسبة لي افضل شيء هو الأمان. فعندما يتوفر الأمان كل شيء سوف يحل. ..
شكرا للدعوة الكريمة ...............................
أتفق مع الإجابات السابقة ....وأرى أن كلهم غاية في الأهمية...وإن كنت سأختار أحد الإجابات فأختار توفير العمل والإستقرار في بلد ثالث ولكن بالطبع مع إنهاء الحرب في بلده الأصلية
أهم شئ الأمان والإستقرار . إن ذهب إلى مجتمع عربي عليهم أن ( البلدان العربية ) يتم تأمين السكن اللائق والمناسب ومن ثم عمل مشاريع إنتاجية حتى يقوم اللاجئ بالعمل الشريف . وفي الدول الأوروبية يتم تأمين سكن مناسب مع طعام ومصروف خاص ومن ثم مرحلة أخرى تعليم اللغة وفي هذه الحالة يتم إندماج اللاجئ مع المجتمع الجديد وخلال سنة أو أكثر يتم تأمين عمل حسب مهنة اللاجئ من قبل الدولة المضيفة ويصبح عنصر منتج ..لاعالة على مجتمع مضيف ..
الامن والامان
الرعاية الصحية
سكن يحفظ كرامته
المعونات العينية والمادية
أولا أشكرك أستاذ عمر علي دورك في مجال العمل الإنساني ومساعدة اللاجئين وزيادة الوعي في هذا المجال. وأشكر الزملاء علي مشاركتهم. و بوجه عام أعتقد أن اللاجئ الذي فقد موطنة ومأواه وثروته وربما أيضا بعض أفراد أسرته يحتاج لأن يجد فرصة جديدة للعيش بأمان وتوفير أساسيات الحياة هذا بدايةوأنا شخصيا تصلني الكثير من الرسائل علي الفيبر والواتس أب من اللاجئين سواء في تركيا أو الأردن لطلب مساعدات مادية. ومع تزايد أعداد اللاجئين التي تصل لملايين علينا واجب كبير ولهم علينا حقين حق العروبة وحق الإسلام لذا فالواجب علينا المساعدة ليس بالكلام فقط ولكن بالمساعدات المادية وهناك الكثير من المؤسسات في الكويت التي ترعي اللاجئين سواء في الأردن أو تركيا مثل بيت الزكاة الكويتي ومؤسسة الرحمة العالمية وأنا في إسطنبول حاليا وتأثرت بحرص الحكومة علي إعطاء هويات للاجئين السوريين التي تمنحهم الكثير من الحقوق وفرص العمل والاندماج مع المجتمع التركي وهنا أيضا في تركيا العديد من المؤسسات التي تساعد اللاجئين ماديا ومعنويا مثل منظمة بناء الإنسان İNSANİ DESTEK DERNEĞİ وجمعية الصداقة السورية التركية SURIYE TüRKIYE DOSTLUK DERNEğI.وأنا شخصيا تعاملت مع هذه الجمعيات وأنصح زملائي وزميلاتي بالتبرع المادي لهذه المؤسسات ومساعدة إخواننا حتي يعودوا لوطنهم العزيز سوريا سالمين.
العمل والتوطين ودعمه فرج الله عنا وسائر بلاد المسلمين