Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا على الدعوة . أبحث عن النواحي السلبية الموجودة وأعالجها , وأحاول التحديث بإسلوب علمي متطور بحيث للتطوير وزيادة الإنتاج .
اشكركم على الدعوة واتفق مع اجابة الاخ محمود ظاهر طرقجي
اتفق مع اجابة الاستاذ / محمود طاهر
مع تحياتى
شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل. ...
معرفة السبب ومحاولة التعديل للتغلب عليه وان استمر نفس الشعور التنقل لمكان اخر فيه شغفي وابداعي
تغيير اسلوب الادارة
......................
شكرا للدعوة .......................... اخذ بعض الدورات التي من شانها ترفع مستوى الوظيفي لدي ومشاوره اهل الخبرة الكبيرة امثلكم
عدم الرضا عن المهنة فينتج عنه سوء تكيف، غير متوازن انفعاليًا ويظهر الكثير من مظاهر الضجر والملل والاستياء والإحباط ...
إن ميل الفرد لعمله أو لجانب معين ، فيه المردود الإيجابي على نفسيته وعلى عمله ، والرضا يتحقق عندما تتحقق توقعات الفرد نحو ما يحصل عليه من العوائد المعنوية والمادية خاصة ،كما يعبر الرضا عن حالة تكامل الفرد النفسية مع وظيفته ومدى استغلال العمل لقدراته وميوله واثبات وجوده وشخصيته ، أضف إلى أن وصول الفرد لمستوى الطموح الذي حدده بنفسه ، يتحقق ذلك من خلال عمله وهذا بدوره يؤدي لإشباع حاجاته النفسية والشخصية ،ولا شك أن هناك عوامل مؤثرة في رضا الفرد عن وظيفته ، بعضها يتعلق بذاتية الفرد نفسه وبعضها الآخر متعلق بالتنظيم الذي يعمل فيه الفرد ، وهي بيئة العمل التي يعيشها كنوع العمل ، وطبيعته وظيفته أو مهنته كعمل روتيني أو متنوع ، ابتكاري أو عادي .
ولا شك أن العمل المتنوع ينتج عنه مستوى أعلى من الرضا، كما أن الظروف المحيطة ببيئة العمل من التهوية والإضاءة والأدوات والأجهزة المستخدمة وكم العمل وحجم الإدارة، فكلما كان حجم الإدارة صغيرًا زاد التعاون بين الموظفين وازدادت العلاقة الشخصية والوظيفية بينهم، وبالتالي ارتفعت روح الانتماء للجماعة والعمل، فزاد الشعور بالرضا الوظيفي لديه.
يضاف لذلك أهمية المكانة الاجتماعية والاقتصادية للوظيفة كمحدد مهم للرضا الوظيفي ،وهذا يرجع الثقافة تمتعه وتقديره للعمل ، ومن المحددات الرئيسية أيضًا التي تحتل الصدارة للرضا الوظيفي نمط الإشراف أو نوع القيادة في العمل فقد حدد علماء الإدارة والعلوم الإنسانية أن هناك علاقة قوية بين النمط السائد للقيادة أو الإشراف( ديمقراطي – ديكتاتوري – فوضوي ) والرضا الوظيفي عند الفرد وهذه العلاقة علاقة طردية قوية ، ولا تقف عند العوامل البيئية المؤثرة في رضا الفرد عن وظيفته فقط ، وهناك عوامل خاصة بالفرد يتأثر ا وتؤثر على عمله كالإنجاز ، فالإنسان لا يقف عند نقطة معينة في حياته فلدية أهداف ( إنجازات ) يتمنى ويتوقع تحقيقها وهذه تمثل اتجاهًا لسلوكه بناءً على تقديره لذاته وتقديره لذاته وتقديره الآخرين له وكلما وصل إلى مستوى أفضل شعر بارتياح ورضا ثم يضع أهدافًا ومستويات طموح جديدة ، ولا تغفل ما يحققه الترقي والتقدم الوظيفي وما يمثله ذلك من أهمية كبرى لدى الموظف ورضاه بوظيفته ، بالإضافة إلى الراتب والحوافز المادية وهذان عاملان الأخيران لاشك انهما مساهمان بدرجة كبيرة في منع مشاعر الاستياء والإحباط الوظيفي لدى الفرد ، كما أن الاستقرار في العمل والحاجة للأمن فيه من المصادر القوية لتحديد الرضا وكلما ارتفع المستوى الوظيفي للفرد كان أكثر استقرارًا وعطاءً ورضا عن العمل ، يقول روجرز العالم النفسي في نظريته ( الذات ) إن الأشخاص الذين ينتقلون إلى عمل جديد غالبا ما تتغير شخصيام للأسوأ وهذا يحدث على الأقل في البداية ولا يعد هذا غريبًا إذا نظرنا إليه حسب معطيات نظريته ( الذات ) فالعمل الذي يرتبط به الموظف لمدة طويلة له مردود ممتاز نفسيًا ، وقد يفي بكل متطلباته ويشبع حاجاته ، بينما الموظف الجديد ، لم يتعود بعد على مهام العمل وقد يرتكب أخطاء قد تؤدي إلى الضرر بتقديره لذاته سلبًا وقد تنمو لديه مشاعر عدم الثقة بالذات .
والمدير المشرف سيقيمه وظيفيًا من خلال كفاءته الإنتاجية، وهنا دور نمط القيادة الفعال مع موظفيها (قدامى ومستجدين).
وأخيرًا بقي أن نشير إلى أن العلاقات الاجتماعية في محيط العمل أحد محددات الرضا الوظيفي والمهمة في حياة الفرد، فهذه العلاقات تشعره بالانتماء والرضا داخل المؤسسة وخارجها، فكلما كان في حاجة للانتماء كان أثر جماعة العمل على الرضا الوظيفي لدى الفرد كبيرًا، وأرى أنا العمر الزمني المعتمد على طبيعة العمل يحقق أيضًا رضا وظيفيًا، وقد وجد الباحثون أن الجنس له صلة بذلك، فالسيدات حققن رضا وظيفيًا أكبر من الرجال فيما يتعلق بالأجر والعلاقات الاجتماعية. وكما أن لكل هذه العوامل تأثيرا كبيرا في الرضا الوظيفي للفرد لا شك أن لمستواه التعليمي دور أيضًا في رضاه عن عمله، فهناك علاقة إيجابية بين المهنة والمستوى التعليمي.
ومن هنا جاءت فكرة الباحث بان يقوم بعمل دراسة حول الرضا الوظيفي ومدى تأثيره على الإنتاجية والأداء الوظيفي للموظفين في شبكة الجزيرة الفضائية التابعة لقطاع الإعلام وهو بحث يهتم بالدرجة الأولى بشرح حالة الرضا لدى موظفي الشبكة، وربطها بإنتاجيتهم وأدائهم الوظيفي خلال ساعات العمل، وانعكاس هذا الأمر على الجوانب الأخرى.
الاستمرار فى العمل والبحث عن عمل اخر حتى يتم الحصول على العمل المطلوب
اتفق مع اجابات الاخوه اعلاه ....