Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اختلاف في الثقافة والفكر المفتوح والامكانيات المتاحة للجامعات الاجنبية افضل واكثر تقدما من الجا معات الخاصة
من وجهة نظري أن اداء الأفراد يختلف طبقا لرغبته في تحسين اداءه ومهاراته وسعيه نحو تطويرها ومدى توافر مواهب وقدرات لدى الفرد وأن نوع الدراسة الجامعية سواء أكانت حكومية أو خاصة أو حتى أجنبية ليس عاملا أساسيا ,خاصة في حالات يلتحق فيها الطالب لجامعة خاصة لعدم قدرته على تحصيل درجات كافية للالتحاق بنظيرتها الحكومية وأحيانا أخرى تلحق الاسر ابناءها لجامعات خاصة او اجنبية كنوع من الوجاهة الاجتماعية
بالطبع يوجد فرق كبير ااختلاف المستوى الدراسي يزيد او يقلل من الخبره المطلوبه للعمل
هناك عامل اساسى ياخذ فى الاعتبار وهو سرعة التعلم وسرعة البديهة والاستفادة لان العمل الفعلى هو ترجمة للدراسة وطبيعة الدراسة وتطبيقه يرجع للدارس
خريجي الجامعات الاجنبية والحكومية المحلية اكثر كفاءة من الجامعات الخاصة
يكمن الاختلاف حسب نوع و مدى درجة التحصيل العلمي أولا، و ثانيا في مدى كفاءة و ذكاء و التزام المتخرج، فالفروقات واردة و الأساس هو التحصيل العلمي و المعرفي و بالتالي ينعكس سلبا أو إيجابا على العمل المنوط له