Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
نعم يعد استخدام العامية خطرا فى عملية التعيم ، لان ذلك يدفع المتعلمين الى تقليد مدرسيهم الذين هم قدوة بالنسبة لهم و يقومون باستخدامها . و ذلك يصعب عليهم عملية التعلم ، حيث ان هؤلاء المتعلمين سوف يعتبرون ان ما يسمعونه من كلمات عامية هى اللازمة لاتمام عملية التواصل مع زملاءهم و نع الناس عموما ، أما اللغة الفصحى فهى مجرد رموز يدرسونها عند قيامهم بالمذاكرة أو قراءة كتاب ، و بالتالى فستكون صعبة عليهم لانهم لا يدركون الاستخدام الامثل للكلمات.
اللغة العامية تشكل خطرا فعليا علي تقويم اللسان العربي ، ولهذا أوصي باستخدام الفصحى من مراحل التعليم الأولى حتى يعتاد الطالب على الفصحى سماعا وفهما ونطقا .
وحتى يذوب الفارق اللغوي بين المنهج المكتوب بالفصحي وبين الشرح المسموع . فينتج من ذلك طالب يستطيع حقا القيام بالتعلم الذاتي وهو أسمى أساليب التعليم .
ليس خطر أن نتحدث باللغة العامية ولكن في حدود لأن اللغة العامية هي لغة التواصل مع المجتمع الذي نعيش فيه
يعد استخدام اللهجه العامية خطر اثناء عملية التعليم بخاصة في تخصصات مثل تعليم اللغة العربية هو قد يقرب المعنى للذهن ولكن قد يؤسس لمعاني عامية في ذهن الطالب قد تحل مكان المعاني العربية الفصحى وهذا له ضرره البالغ على طلاب الابتدائي خاصة وهم في مرحلة التشكل الذهني الذي قد يستمر معهم مدى الحياة .
ارئ ان دلك يعد خطرا كبيرا على اندثار اللغة العربية لان العامية قد تخلط المفاهيم والقواعد اللتي تتماشى مع اللغة وتطورها
الطفل هو مادة خام تشكلها كما تريد ولو طبقت سياسة التعليم باللغة العربية الفصحى لأتقن ذلك الطلاب وفهموها جيدا...فكيف يحضر الطفل وعمره 3 سنوات قنوات الاطفال الناطقة باللغة العربية ويفهمها جيدا ويحاول تقليد ماسمع !!!وكيف تضع ابنك بمدرسة أجنبية ويخرج لا يجيد العربية تماما؟؟
فهذه أدلة على أنه يمكن وبسهولة تطبيق المحادثة باللغة العربية والتحدي سيكون بالهيئة التدريسية الناطقة باللغة العربية الفصحى الصحيحة لا بالاطفال المتعلمين!!
يمكن استعماله ولكن في حالات خاصة وبكثير من الحذر
بأعتباري في المدارس يجب استعمال اللغه الفصحى لغه القرأن الكريم
يعتبر تعليم اللغة الدارج هدم لمقومات الامة الاسلامية جمعاء
برأيي كمعلمة للغة العربية أرى أن استخدام اللغة الدارجة يعين الشريحة الأكبر من الطلبة على فهم حاجة المعلم منه مما يوفر جهدا ووفتا
برأي أن استخدام اللغة الفصحى والابتعاد على اللغة الدارجة يساعد على تعديل لسان الطلاب وتحقيقا لنظرية المحاكاة فإن ذلك يطور من أداء الطلاب والدليل على ذلك أن المدارس التي تريد تحسين لغة الطلاب في اللغة الإنجليزية تعتمد على مدرسين بريطانيين أو أمريكيين بشكل كبير