Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ليس لها مسمى سوى الغش وعلى العكس الناس تصفو ضمائرهم في شهر الخير أما من يفعل ذلك فيؤذي المسلمين والصائمين فلا خلاق له
عدم خوف من الله
عدم ايمان
تردي الاخلاق
يمكن أن نطلق عليها سياسة جشع التاجر في استغلال حاجة الفرد في ظل قلة العرض وزيادة الطلب ،، وهي سياسة مرفوضة يمكن أن نواجهها نحن كمستهلكين بمقاطعة الشراء قبل رمضان على أن يم تأمين الاحتياجات للشهر الفضيل قبل مدة كافية وبعيداً عن العروض الوهمية لتلك الشركات
شكرا لدعوتك
هذا هو الغش بعينه , حتى وان كان هناك طلب فيجب على الشركة انتاج مايلائم المستهلك ويحفظ حياته وصحته وبالمقابل اين دور الاجهزة الرقابية على تلك المنتجات ؟
بالتأكيد انا لا اوافق على الغش والخداع وخاصة بما يتعلق بصحة الانسان وحياته
اولاً شكراً على الدعوة ومن غشنا ليس منا وهي سياسة سيئة فاشلة ومفضوحة لاحقاً، مردودها عكسي والمستهلك اجمالاً اصبح اوعى من ذلك
طبعا لا أتفق مع هذه السياسة لأنها تنطوي علي سوء نية وغش وتدليس
محرمة شرعا وقانونا وتتنافي مع أسس التجارة والتسويق
أنا لا أوافق ذلك. ويجب على دوائر الرقابة والتفتيش أن لا تسمح بذلك. لأنه يتسبب في الضرر للجميع وقد يودي بحياة الأشخاص وهلاكهم. وعلى الجميع أن يقاطعوا تلك المنتجات حتى لا يتجرأ البائع لعرض تلك السلع. .
شكرا للدعوة ...................... سياسة الغش والخداع
الإستهانة بالعميل ،والشركة لا تحتاج لا موفقتي ولا موافقة غيري على نهج هذه السياسة
انا لا أوافق ذلك. ويجب على دوائر الرقابة والتفتيش أن لا تسمح بذلك
اضافة يجب على المواطن التحقق من تاريخ الصلاحية والجودة وفي حالة وجود مخالفة الاتصال على دوائر الرقابة والتفتيش