Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

إتجهت الدولة إلى الإهتمام بذوى الإحتياات الخاصة فأقامت لهم مدارس لهم مثل مدارس النور للمكفوفين ومدارس الصم والبكم لضعاف السمع والمدارس الفكرية لأصحاب الأعاقة الذهنية والفكرية. فما هو البعد الإجتماعى الإيجابى والسلبى على هؤلاء نتيجة لتلك التقسيمات؟

user-image
Question ajoutée par رمضان حامد حسين عبدالسلام , معلم أول أ لغة إنجليزية , وزارة التربية والتعليم
Date de publication: 2016/05/28
رمضان حامد حسين عبدالسلام
par رمضان حامد حسين عبدالسلام , معلم أول أ لغة إنجليزية , وزارة التربية والتعليم

أرى أن البعد الإجتماعى الإيجابى لذلك هو وجود أماكن قامت الحكومة بإنشائها خصيصا لهم لتلبى إحتياجاتهم التعليمية والثقافية والإجتماعية وهذا دور إيجابى من الحكومة لكن على الجانب الاخر يجد هؤلاء تفرقة فيما بينهم وبين الأشخاص الطبيعيون من غير ذوى الإعاقة فى التواصل الإجتماعى ونظرة المجتمع لهم نظرة شفقة وعدم إهتمام بقدراتهم وإحتياجاتهم وأيضا عدم إهتمام سوق العمل بتوظيفهم فى المكان المناسب نتيجة لثقافة الإختلاف والنظرة الإجتماعية العامة لهم بأن قدراتهم محدودة أو منعدمة مما يؤثر سلبا على إمكانية تواصلهم وإظهار ما لديهم من مواهب وقدرات تحتاج إلى الرعاية والنظر إليها بشكل موضوعى وعادل مما يوثر على حالتهم النفسبة والإجتماعية

More Questions Like This