Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

خطّط لحياتك تنجح يرى العلماء من خلال دراسات أُعدت أن نسبة الذين يخططون لحياتهم لا تصل 3% من مجموع الناس كلها،وأن هذه النسبة القليلة.هل تخطط لحياتك.وضح؟

user-image
Question ajoutée par Yahia mohamed Amen Gad , إدارة - مدرب - , سنابل الأجيال للتعليم والتدريب
Date de publication: 2016/06/01
حفصة المستظرف
par حفصة المستظرف , سكرتيرة , مكتب محاماة : المحامية :خذيجة فاروق

أتفق مع الأستاذة مها في إجابتها فالتخطيط واجب  وما خلقنا الله إلا لنخطط  لنعيش بأحسن وأفضل حال وشكل ولكن كماقلت في الجملة الأخيرة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن أي أن مشييئة الله والقدر هو المتحكم الأخير بعد التخطيط

 لقوله تعالى" وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين "

Ghada Eweda
par Ghada Eweda , Medical sales hospital representative , Pfizer pharmaceutical Plc.

ربما الذين لا يخططون لحياتهم يؤمنون بأن " العبد في التفكير والرب في التدبير" .

وبالنسبة لي شخصيا لا أخطط لحياتي الشخصية فأنا أؤمن بأن كل إنسان له نصيب معلوم وقسمه في اللوح المحفوظ ولن يستطيع بالتخطيط أن يغير ما قسمة وقدره الله تعالي له. 

أما في العمل فالتخطيط واجب مفروض علي كل إنسان يريد النجاح في الحياة العملية ويسعي له وأنا حاليا أخطط الفترة المقبلة لنيل درجة الماجيستير في إدارة الأعمال وفيما بعد لإدارة البزينس الخاص بعائلتي وشكرا لك.

مها شرف
par مها شرف , معلمة لغة عربية , وزارة التربية السورية

حُكيَ عن حكيم عربي قال: ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيء نناضل من أجله. ورُوي عن عليِّ بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ أنه قال: ‘رُبَّ هِمَّة أحيت أمة’. إننا عندما نتحدث عن تحديد الهدف و الوجهة ، و تعيين الطريق و الغاية ، و من ثم التخطيط لها :

إننا لا نتكلم عن قضية عادية بل عن قضية مهمة جداً ، و ذلك لأنها تتعلق بمن حدد الله و جهته فقال : (إني جاعل في الأرض خليفة )، إذن أنت - أيها الإنسان – الخليفة في هذه الأرض ، و معنى الخليفة يتجلى في جانبين :

أحدهما : عبادة الله قال تعالى : (و ماخلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) ،

و الثاني :إعمار الأرض قال تعالى  : (هو الذي أنشأكم من الأرض و استعمركم فيها ) 

 فاعمار الأرض : بالعلم و الصناعة و الزراعة و غيرها مما تعمر به الأرض .هذا يعني

أن لنا وجهة و نية معينة ، و لكن السبل التي تؤدي إليها كثيرة متعددة جداً بتعدد تخصصات عصرنا ..

و الخلاصة :

فالإنسان مطالب ببذل الجهد لتحديد وجهة و سبيل بناءه لأمته .

 فالشيء يكون تافها إذا لم يكن له هدف ، 

معظم الناس يهتمون بالحاجات المادية : تأمين المعيشة من أكل و مال و غيرها .

و لا ترقى همتهم : إلى أعلى من هذا! و لكنهم يبقون على هامش التأثير في دنيا الناس .. إنهم يرضون بأن يجعلوا حياتنا قلباً لأشخاص عاديين ..

يقول الرافعي : "إذا لم تزد شيئاً على الحياة كنت أنت زائدا عليها"..

 فإن حياة المرء تبقى مملة ، و مثيرة للـ"طفش"  الـ"أففففففف" ، و التنهدات العميقة و الفراغ القاتل ، و لطرد هذا الملل و لبعث هذه النفس من رقادها نحتاج إلى التغيير ... نحتاج إلى التهديف فالتخطيط فالتنفيذ فالتقويم .هو السبيل إلى النجاح.

 فالذي لا خطة عنده هو جزء من مخططات الآخرين ،ولكن سبحان الله أحيانا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن .واعزو ذلك إلى أن الله مقدر لنا كل شيء في حياتنا ومكتوب لنا حتى لو قررت وخططت. فكل ذلك بيد الله سبحانه وتعالى. .

·

اتفق مع بقية الإجابات ......

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

شكرا على الدعوة واتفق مع الأستاذة مها

More Questions Like This