Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
السلام عليكم
ارى ان المال بمفهومه الواسع وبتنوعه ماديا قليله اوكثيره ماهو اما شهية اهواء المتانفسين على تحقيق المارب وارضاء النفس ان كانت نفسا للطامعين ودوي الجشع بظلم الاخرين والسطو عاى حقوق الافراد والجماعات لا يبالون بمصدر جمعهم للمال فهو كما دخل قد يخرج من ايديهم افسادا للمجتماعات وحصادا لحقوق المخلوقات انسانا وحيوانا وللبيئة طبيعة او انجازا وبالتالي لا يضبط لهم حال في اسرهم ومحيطهم ومجتمعهم ووازعهم عدالة قائمة بشريعة العامة من المجتمع دينا وعرفا وقانون سلطة راشدة قائمة بمبايعة العامة -واما نعمة يعيها العارفين بضرورته للافراد والمجتماعات لجلب المصلح ودرء المفاسد وما اتى في الاثر نعم المال الصالح للرجل الصالح وصالح الافراد تربيتهم على المنهاج القويم وصالح المجتماعات برعية طائعة لاولي الامر ابتداء بالوالدين الى دوي السلطان وسلطة عصرية راشدة فان غابت في رايي هده المفاهيم لاجازما فقد اخطا ويصيب غيري ارى سؤالك واقعا مرا خاصة بمجتمعاتنا العربية.
الضبط الاجتماعى & الوازع الدينى .... ليس لهم علاقة بكثرة الماديات الأجابة :- (( نسيوا الله ... فأنساهم أنفسهم )) ..... المال ليس له علاقة بأخلاق أو مثل أو مبادئ أو دين ......قلا نعيب الزمن و الماديات و المفردات ... و العيب فينا عبدالرحمن بن عوف( رضى الله عنه ) .... كان أول مليونير فى الأسلام .... لم يجعله ذلك بالرجل السوء ..بل كان من العشرة المبشرين بالجنة للأسف السبب وراء تدهور قيمنا و مثلنا و عاداتنا ... و مجتمعنا ... و ديننا و دنيانا ..... هى التربية التربية أساااااااس المجتمع و الحضارات ..... قد يكون المال مؤثرا ....أذا لم يجد تربية و أصل يستند عليها ...مهما زاد الماااال او قل ....أذا وجدت التربية الصحيحة فلا فااااارق و لا ضرر و لا ضراااااار
هذا بسبب هاجس وسلبيات العولمة والتطور الساري في التكنولوجيا
التوزان بين الروح والمادة من مقاصد الاسلام التي دندنت عليها كل الأدلة الشرعية والمادة صرورية لاقامة الدين حتى جُعل حفظ المال احد الكليات االخمس .
وقبله كان حفظ النفس والدين ومن ثم لابد ان يوضع المال في خدمة الدين ولا يتنافى معه
حبب الاسلام امتلاك المال الحلال ولكنه حرم الكسب غير المشروع بكل اشكاله؟