Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

ما هي الزراعة المائية؟ وفي أي البلدان تنتشر؟

user-image
Question ajoutée par Fida Abo Alrob , Sr. Copywriter , Imena Digital
Date de publication: 2013/09/22
Mohamed khair Abdalla Bashir Abdalla
par Mohamed khair Abdalla Bashir Abdalla , مرشد زراعي , مشروع البطانة للتنمية الريفية الممول من IFAD

استخدام الزراعه بدون تربه في المغذيات وتنتشر في هولندا ودول المجلس الخليجي

عبد الحكيم أحمد سعيد الصباري
par عبد الحكيم أحمد سعيد الصباري , المدير التنفيذي , دار الخبراء لتطوير الأعمال

التعريف حسب ما جاء في اجابة الاخ عبدالله ولكن انتشارها في الصين.

Hassan Abu Nejim
par Hassan Abu Nejim , Master Grower Hydroponics ( Special Crops Indoor Cultivation ) , ARJWANI CONTRACTING GROUP

https://hassanabunejim.wordpress.com////%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%AA%D9%%D9%%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%%D9%%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%%D8%AD%D9%8A%D9%%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5/

 

الزراعة المائية أو (hydroponics) هى عبارة عن زراعة النباتات بإستخدام محلول مغذى و (بدون تربه) حيث تنمو جذور النباتات بشكل مباشر داخل المحلول المغذى أو داخل تربه من (مواد خامله) مثل الصوف الزجاجى أو أحجار البرليت، و المقصود بخامله هنا أى أنها لا تتفاعل مع المحلول المغذى لتظل كافة مكوناته فى صوره ميسره لجذور النباتات لإمتصاصها. فى القرن ال إكتشف العلماء أن النباتات تتغذى من خلال إمتصاص أيونات العناصر الغذائية المعدنيه الذائبه فى الماء، و أن التربه الزراعية أو الأرض ما هى إلا (مخزن) لهذه العناصر ليس إلا!!

فعند إضافة الماء الى التربه يقوم الماء بإذابة العناصر الغذائية من التربه فيما يعرف بإسم (محلول التربه) لتصبح ميسره لجذور النباتات لإمتصاصها، فيما عدا هذا لا فائدة للتربه فى نمو النباتات بل أن لها مضار سوف نتعرض لها لاحقا.

فوائد الزراعة المائية:

1. لا تحتاج إلى تربه، أى أنها توفر فى الأرض الزراعية التى تتناقص مساحتها فى مصر بصورة مفزعه كما و أنها تصلح للإستخدام فى أى مكان حتى داخل المدينة فوق أسطح المنازل و فى البلكونات و على أسطح المبانى الحكومية التى تعانى الإهمال الشديد فمن الممكن إستغلالها من خلال إتحادات العاملين و بيع المنتج لهم بسعر التكلفه.

2. التوفير فى الأرض له بعد آخر يجب النظر إليه، ففى دراسة رائعه شاهدتها على اليوتيوب للدكتور/ أشرف عمران ذكر أن إنتاجية مساحة متر مربع فى الحقل المفتوح من الخضر الورقية مثل خس الكابوتشا هى7 طن خلال مدة يوم، بينما ترتفع هذه الإنتاجيه لنفس وحدة المساحة من البيوت الزجاجيه بإستخدام تقنية الزراعة المائية إلى طن خلال مدة يوم!!!!

معنى هذا أننا فى خلال نفس الوقت تقريبا المستهلك فى دورة زراعية تقليديه نستطيع أن نجرى دورتين زراعيتين داخل الصوب الزجاجيه ليكون الإنتاج المقارن هو طن أى حوالى ستة أضعاف الإنتاج التقليدى. و يزيد الأمر فى محصول مثل الطماطم ليصل إنتاج وحدة ال متر مربع سنويا من5.6 طن فى حالة الزراعة التقليدية إلى طن فى حالة الزراعة المائية أى حوالى سبع أضعاف الإنتاج التقليدى.

3. ماذا يعنى لنا – كمستثمرين- هذا الكلام؟ يعنى أن إنتاج الفدان من الصوب الزجاجيه يعادل إنتاج ستة أو سبعة أفدنه بالزراعة العاديه، أى لو أن سعر الفدان مثلا ألف جنيه، يمكننا توفير ثمن5 -6 أفدنه أى ما يعادل - ألف جنيه و توجيه جزء منهم أو حتى كلهم إلى إنشاء المشروع على الفدان المشترى والإستفاده من كل المميزات الآتى ذكرها، و هى تساوى –ماديا – الكثير على المدى البعيد.

4. الوفر فى الماء، حيث تستغل كل قطرة ماء بشكل مثالى فلا يوجد فقد بالبخر أو بالهروب داخل التربه بعيدا عن منطقة الجذور النشطه، فى الواقع و من خلال قراءاتى فنسبة الوفر فى الماء تتراوح بين –% بالمقارنه بالزراعة التقليدية، و لا يخفى على أحد حجم المشكله المائية التى تعانى منها كل دول المنطقة العربية بما فيها مصر مع ما يتهددها من مشاكل مع دول الشرق الأوسط.

5. الوفر فى التسميد، حيث يتم توفير ما يقارب من% من تكلفة التسميد بالمقارنه بالزراعة التقليدية نتيجه للإستغلال الأمثل لكل قطرة ماء و إعادة إستخدام الماء مرات و مرات و بالتالى يتم تعويض القدر من الأسمده الذى أمتص بواسطة الجذور فلا يوجد مشكلة (غسيل الأسمده) فى حالة الرى بالزيادة كما و أنه لإنعدام وجود التربه فلا توجد مشكلة (تثبيت) العناصر السماديه بالتفاعل مع مكونات التربه و بالتالى تحويلها الى عناصر غير قابله للإمتصاص بواسطة جذور النباتات.

6. تقليل التسميد بهذا القدر الكبير له فائدتين، الأولى التوفير فى المصروفات فلا يغيب علينا الإرتفاعات الجنونية فى أسعار الأسمده و المستمره إلى ما شاء الله! و الثانيه هى المحافظه على البيئه لأن إضافة الأسمده و هى بالأساس (أملاح) تزيد من ملوحة التربه كما و أنها قد تتسرب الى المياه الجوفيه فتلوثها.

7. الإنتظاميه فى نمو النباتات هى نتيجه أخرى جيده، حيث نجد أنه فى الزراعات التقليديه قد يكون هناك بعض البؤر فى الحقل حيث يقل نمو النباتات أو ينعدم و عندما تسأل يقال لك بسبب أن هذه المنطقه بها تربه طفليه مالحه أو تربه صخريه أو ما الى ذلك، فتجد نفسك تصرف على هذه المنطقه و لا تأخذ منها عائد، فى الزراعة المائية هذه المشكله غير موجوده من الأساس لعدم وجود التربة.

8. الزراعة المائية تتم غالبا داخل بيوت زجاجيه مكيفة الهواء و متحكم فى نسبة الرطوبه و الحراره داخلها بواسطة أجهزة تحكم و بالتالى يسمح لك هذا بإنتاج ما تريد فى أى وقت من السنة بصرف النظر عن موعد الزراعة فى الحقول المفتوحه لأنك متحكم فى الظروف الجويه، فيمكنك هذا من إنتاج الخضروات فى الوقت الذى يكون فيه سعرها مرتفعا فى الأسواق و جنى المزيد من الأرباح.

9. هذه البيئة المغلقه تساعد أيضا فى التحكم بالإصابات الحشريه فتقلل منها و بالتالى تقلل من إستخدام المبيدات الملوثه للبيئة و التى قد تبقى على النباتات بنسب تضر بصحة الإنسان و كلنا يعرف موضوع (الفترة الآمنه) التى يجب تركها من تاريخ آخر رشه بالمبيد لتاريخ جنى المحصول.

. الوفر فى العماله، فلا يخفى على أحد مشكلة العماله من حيث الندره و الكفاءة و التكلفه، فالعامل اليوم يصل أجره فى كثير من الأحيان الى ريال فى اليوم و يعمل أكثر من (يوميه) فى اليوم الواحد و كثير منهم يفتقد إلى المهارة و الأمانه فى العمل بكل أسف. العمل فى الزراعة المائية يتم من خلال الأجهزة بصورة كبيره فلا يوجد معاملات أرضيه مثل الحرث أو التقصيب و لا توجد مقاومة للحشائش و هى (مصيبه كبيره) تستهلك المياه و التسميد و تضر المزروعات و تكلف مبيدات و يوميات من العمال لمقاومتها، و العماله مطلوبه فقط عند جنى المحصول.

. و على ذكر جنى المحصول، ففى حالة الزراعة المائية الجنى يعتبر (نزهه لطيفة) عند مقارنته بالزراعة التقليدية، فالمحصول مكثف للغايه و موجود فى مكان واحد (مكيف) و لك أنت أن تتخيل المجهود المبذول لنزع النبات من الماء مقارنة بنزعه من التربه و أن تضرب فارق الطاقه المستهلكه من العامل لنزع كل نبات فى عدد نباتات الحقل لترى بنفسك كم ستوفر من العماله!

. خاصية التحكم فى البيئة الزراعيه مهمه جدا، فنتيجه للتغيرات المناخيه التى يشهدها العالم و التى تجعل الصيف يأتى شديد الحراره و الشتاء شديد البروده مما يضر بالمزروعات ضررا كبيرا، فإن وجود الزراعات فى بيئه متحكم فى درجة حرارتها و نسبة الرطوبه بها يقضى على هذه المشكله، و بالعكس فقد يكون فيه فرصه للربح الوفير فى حالة أن تضررت الزراعات التقليديه بتقلبات الجو و قل المحصول و أرتفعت أسعاره فى الأسواق.

سلبيات الزراعة المائية:

1. فى غياب التربه كمخزن للعناصر كم أسلفنا، فإن أى نقص فى تركيبة المحلول المغذى سيكون له أثر فورى على النباتات، لذا يجب مراقبة المحلول المغذى بصورة يومية من خلال أجهزة قياس متخصصه للتعرف على حالة المحلول بصورة دائمه و هذه متوفره و تعتبر من أركان إنشاء المشروع.

2. تكلفة الإنشاء عاليه جدا بالمقارنه مع الزراعة التقليدية و هذه تحدثنا فيها فى بند (3) السابق و بينا أن الوفر فى ثمن الأرض سيعوض تكلفة الإنشاء، أما الوفر فى التسميد و الرى و العماله فسيكون إضافه مباشره إلى الأرباح بصورة مستمره طالما أستمر المشروع.

3. الزراعة المائية هى زراعة حديثه و متقدمه و تتطلب منا البحث عن كوادر بشريه (قابله) للتأهل لهذا العمل و هى نادره للأسف.

4. أى تلوث بالممرضات للمحلول المغذى سيكون له أثر فورى على النباتات فلابد من الحفاظ على البيئة داخل البيت الزجاجى فى حاله شبه معقمه و إتباع إجراءات صارمه بشأن حالة أى مواد يسمح بدخولها. مضار أخرى تفضل بإضافتها السادة المشاركون و رأيت وضعها هنا (مع تعليقى عليها) لإتمام الفائدة:

5. عدم توافر المحلول المغذى بصورة جاهزة للإستخدام، و فى رأيي أن الأمر يمكن حله من خلال عمل جمعيه للمستثمرين الذين يودون الإستثمار فى هذا المجال، و بتجميع طاقاتهم يمكنهم الإتفاق مع أحد منتجى الأسمدة السائلة (المحترمين)  لتصنيع الكميات السنوية التى يحتاجونها من المحلول المغذى و توريدها على مراحل و أعتقد أن أى مصنع سيرحب بإضافة نشاط جديد و خبرة جديدة إليه و كذلك فتح أسواق جديدة و واعده. الأمر فى هذا المقال لا يعدو عن كونه دعوه لإستطلاع المميزات الموجوده فى هذا النظام و مدى ما ستوفره لنا كعرب لأن الظروف المناخيه و المائيه لنا جميعا متشابهه، و عندما يكون هناك زخم كافى من النيات و الإمكانات للبدء ستكون البدايه كبيره و واسعه و التجارب الفرديه فى هذا الشأن لن تجلب ما أحلم به لأوطاننا. و مع هذا فمن يريد أن يبدأ على مستوى صغير ليتعلم من خلاله فيمكنه إستيراد المحلول المغذى من الخارج و لن تكون الكميه كبيره فنحن نزرع مساحة صغيره جدا مقارنه بالزراعة المفتوحه و الوفر فى الأسمدة حوالى%.

6. سرعة إنتشار المرض فى حالة وجود شتله واحده مريضة و ذلك من خلال إعادة إستخدام المحلول المغذى فينتشر المرض فى البيت الزجاجى كله، هذا الأمر تم علاجه من خلال إضافة وحدة (شتل) محليه تعتبر من أساسيات التصميم فى حالة الزراعة المائيه، هذه الوحدة تكون داخليه أى داخل الصوبه و تتم عليها كل المعاملات التأمينيه و لا يسمح بدخول شتلات من الخارج و إنما (البذور) فقط و يتم صناعة الشتلات داخل الصوبة. ا

 

ما هي تقنية الزراعة المائية (بدون تربة) - Hydroponics....؟؟؟؟

إن كلمة (Hydroponics) أو الزراعة المائية، مشتقة من اللاتينية وتعني العمل في المياه. وببساطة، هذا هو فن زراعة النباتات بدون تربة. عندما يفكر معظم الناس بمشتق الاسم الزراعة المائية، فانهم يعتقدون أن النباتات التي تزرع مباشرة مع جذورها في الماء مع عدم وجود المتوسطة المتنامية. هذه ليست سوى نوع واحد من الحدائق المائية المعروفة باسم NFT (تقنية المغذيات). وهناك اختلافات عدة أنواع من N.F.T. المستخدمة في جميع أنحاء العالم وأنه هو وسيلة شعبية جدا من تنامي hydroponically. ما لا يدركه أكثر الناس أن هناك عدد لا يحصى من طرق وأشكال مختلفة من الزراعات المائية. فنحن هنا سنفسر الطرق الأكثر شيوعا، بما في ذلك مزايا وعيوب كل منها جنبا إلى جنب مع وفرة من المعلومات العامة حول الزراعة المائية. مفهوم الزراعة المائية الزراعة بدون تربة أو الزراعة في الماء (Hydroponics). هي مجموعة نظم لإنتاج المحاصيل بواسطة محاليل معدنية مغذية فقط عوضاً عن التربة التي تحتوي على طمي وطين. ويمكن تنمية النباتات الأرضية وجذورها منغمسة في محلول معدنى مغذى فقط أو في وسط خامل مثل البرليت، الفيرموكيوليت، أو الصوف المعدني، ويوجد العديد من تقنيات الزراعة بدون تربة. اهتم العلماء بالزراعة بدون تربة بعد ظهور الكثير من المشاكل المتعلقة بالتربة من أمراض، أعشاب، وزيادة الملوحة، وغيرها الكثير، فبدأ الباحثون في قطاع العلوم الزراعية البحث عن حلول بديلة عن استخدام التربة كوسط لتربية النبات، فقاموا بأجراء الأبحاث المختلفة على عدد من المواد التي يمكن أن تكون بديلة مثل البيتموس، البيرليت، الصوف الصخري والحجر البركاني المتواجد في مناطق عدة من الدول العربية مثل المدينة المنورة (السعودية)، شمال شرق الأردن، غرب العراق وغيرها، والذي يعتبر الأقل كلفة والأسهل أستعمالا. تاريخ الزراعة المائية Hydroponics إكتشف باحثو فسيولوجيا النبات أثناء القرن الثامن عشر أن النباتات تمتص المغذيات المعدنية الأساسية في صورة أيونات لاعضوية ذائبة في الماء. وفي العادة تعمل التربة في الظروف الطبيعية كمستودع للمغذيات المعدنية، ولكن التربة نفسها غير ضرورية لنمو النبات. تستطيع جذور النباتات أن تمتص المغذيات المعدنية الموجودة في التربة عندما تضاف مياه تقوم باذابتها، ولذلك لا تكون التربة هامة لنجاح نمو النبات إذا تمت إضافة هذه المغذيات إلى المياه التي يحتاجها النبات بطريقة اصطناعية. جميع النباتات تقريباً تنجح زراعتها بدون تربة، إلا أنه يوجد بعض النباتات التي يكون نجاحها أكثر من البقية. الزراعة بدون تربة هي تكنيك بحثي موحد في الأحياء وتمت تجربته في العديد من الدول الأوروبية والاسترالية والامريكية بالاضافة للدول العربية. ميزات الزراعة المائية Hydroponics إمكانية الزراعة في أي مكان بغض النظر عن طبيعة التربة الموجودة في المنطقة المنوي الزراعة بها. التوفير في استخدام الماء والأسمدة لعدم وجود فاقد في التربة، حيث يتم إعادة استخدام الماء الزائد عن حاجة النبات. التقليل من أستخدام المبيدات وخاصة المستخدمة لمكافحة الآفات التي تستوطن التربة مثل الحشرات، الفطريات، النيماتودا والأعشاب الضارة. الحصول على أعلى إنتاجية ممكنة من النبات. الزراعة المائية هي عبارة عن مزيج من تربية الأحياء المائية التي تزرع السمك والحيوانات المائية الأخرى بدون وجود التربة. تستخدم الزراعة المائية هذا المزيج بحيث يتم زراعة وتغذية الحيوانات عن طريقها. في المقابل تقوم الخضروات بتنظيف الماء الذي يعود للأسماك. إلى جانب مخلفات الأسماك فإن الميكروبات التي تنتج من هذه النفايات تلعب دوراً هاماً في تغذية النباتات. هذه البكتيريا المفيدة تتجمع في الفراغات الموجودة بين جذور النباتات وتحويل بقايا الأسماك ومخلفاتها والمواد إلى مواد تستخدم في نمو النباتات. إن النتيجة هي تعاون مثالي بين تربية الأحياء المائية والبستنة. تعتبر الزراعة المائية أملاً كبيراً في انتاج المحاصيل العضوية المستدامة، وتربية الأحياء المائية، واستهلاك المياه. يتم إعادة تدوير النفايات السمكية واستخدامها لزراعة النباتات بدلاً من رميها في المحيطات والبحار. وتعميمها على المياه في نظام مغلق لخفض استهلاك هذه الموارد. إذا كنت تود زراعة الأسماك والخضروات وترغب بالجمع بينهما للحصول على حديقة متكاملة الوظائف. نحن ننصح بتفحص حديقة الزراعة المائية. يمكنك تجربة هذا مع نظام الزراعة المائية في البداية ورؤية كيف يتم سير الأمور بهذا النظام. تابع القراءة لمعرفة الفوائد وكذلك بعض النصائح عن أنواع الحدائق. أنواع الأنظمة: تستخدم الزراعة المائية نفس الأنظمة المستخدمة في الاستزراع السمكي، لا يوجد فروقات كبيرة في كيفية عمل هذه الأنظمة باستثناء السمك المضاف في خزانات المياه. يعتبر الري بالتنقيط والفيضان والاستنزاف وتقنية الغشاء المغذي جميعها متوافقة للغاية وقابلة للاندماج مع تزايد الأسماك. أهمية مراقبة الرقم الهيدروجيني في الزراعة المائية يعتبر الرقم الهيدروجيني جزءً هاماً في تربية الأحياء المائية. إن الوصول لمستوى كامل بوجود ثلاثة كائنات حية تحتاج للرعاية والاهتمام وهي النباتات والأسماك والبكتيريا التي توجد داخل المياه وكل واحد من هذه الكائنات الحية تحتاج إلى رقم هيدروجيني مختلف. الرقم الهيدروجيني المحايد الذي يبدأ من6.8 إلى7.2 يعتبر جيداً لحديقة الزراعة المائية. وبسبب النفايات السمكية سيصبح الرقم الهيدروجيني حمضي وسوف تحتاج إلى درجة حموضة متوافقة في هذا النظام. لو كان مستوى الحموضة غير مفيد للنظام بحيث يكون منخفض كثيراً أو مرتفع كثيراً سوف لن تقدر على امتصاص العناصر الغذائية على النحو الأمثل. من المهم جداً مراقبة مستوى الرقم الهيدروجيني كل يوم وإبقائه ضمن نطاق محايد.

يمن الأمور المهمة لنظام الزراعة المائية الخاص بك الرقم الهيدروجيني القلوي للغاية أو الحمضي للغاية هو واحد من الأسباب التي تؤدي إلى موت الأسماك أو النباتات وهذا يؤدي إلى فشل نظام البستنة. يحتاج الرقم الهيدروجيني المضبوط إلى أن يكون مصمماً خصيصاً لهذا النوع من أنظمة النمو، وإلا فإنها سوف تضر الأسماك. شيء آخر يجب أخذه بالحسبان ألا وهو صلابة المياه لأنها تؤثر على كيفية تصرف الرقم الهيدروجيني عند ضبطه. بعض الأحيان سيكون من الضروري أيضاً أن نراقب صلابة المياه عند العمل مع الرقم الهيدروجيني.

لا تحب الأسماك التغير المفاجئ في درجة الحموضة لذلك عند تعديله حاول أن تخفضه وتقلله بالتدريج. الأسماك والحيوانات المائية التي تستطيع النمو في نظام الزراعة المائية: الأسماك هي العناصر التي تغذي النباتات. الأسماك المستخدمة في هذا النوع من الزراعة المائية هي أسماك المياه العذبة، الأكثر شعبيةً هي أسماك البلطي والقاروس لأنها تتحمل ظروف المياه المتنوعة كما أنها تنمو بسرعة. يمكن أيضاً أن تستخدم سمك السلمون المرقط خاصة في ظل انخفاض درجات حرارة المياه. يمكن أيضاً نمو بعض الحيوانات المائية الأخرى مثل الجمبري والقواقع. يمكنك إطعام السمك طعام خاص تستطيع شرائه من متاجر طعام الحيوانات وغيرها من الأطعمة مثل الخس المائي والطحلب البطي. ما هي الخضار التي يمكن زراعتها في نظام الزراعة المائية: في مزارع الزراعة المائية الصغيرة يمكنك زراعة الخضار التي لا تحتاج إلى عناصر غذائية ثقيلة. الخس واللفت والجرجير وزهور الزينة والنعناع والبصل والكراث والأعشاب والفجل والسبانخ وغيرها من الخضار الصغيرة. أما الملفوف والطماطم والخيار والفول والبروكلي والقرنبيط فإنها تتطلب عناصر غذائية إضافية ونظام زراعة مائية أكثر تقدماً وفعالية. يجب عليك تجنب زراعة النباتات التي تحتاج إلى مياه حمضية أو قلوية لأن مستوى الرقم الهيدروجيني الذي تحتوي عليه هذه المياه سيسبب الضرر والأذى للأسماك.

فوائد الزراعة المائية:

1) الزراعة المائية هي الطريقة المثلى لزراعة الأسماك والخضار التي تريدها في نفس الوقت. أنت تقوم بإطعام الأسماك والأسماك سوف تغذي النباتات من خلال بقاياها ونفاياتها.

2) لا حاجة لاستخدام المخصبات والأسمدة لأن الأسماك تقوم بتزويد النباتات بالعناصر الغذائية للنباتات.

3) في نظام الزراعة المائية يتم استخدام كمية مياه أقل للمحاصيل الزراعية. أثبتت الدراسات أن حديقة الزراعة المائية تستخدم1/ من كمية المياه التي تستخدم لتربة الحديقة.

4) لا يتم استخدام المبيدات الحشرية والكيماوية في هذا النظام لأنها تؤذي الأسماك.

5) هذا النظام ينتج خضار عضوية وصحية.

6) لا وجود للتربة في نظام الزراعة المائية وبذلك لن يكون هناك أمراض تتعلق بالتربة.

7) يمكن زراعة النباتات في مساحة صغيرة جداً، بالمقابل يمكنك أن تجنى محاصيل ضخمة.

8) تنمو النباتات بسرعة كبيرة لأنها تحصل على مواد مغذية جداً من نفايات الأسماك.

9) يمكن الحصول على انتاج نباتي وسمكي في ظل التحكم بدرجة حرارة البيئة.

) تستخدم المياه في النظام المغلق وتعمم على نحو فعال، فبالتالي تقلل من استهلاك المياه وتخفض من فواتيرها.

 نصائح لإنشاء نظام الزراعة المائية:

1) يمكنك إنشاء نظام الزراعة المائية الخاص بك وذلك من بعض هذه النصائح والإرشادات التي ستساعدك في انجاز تلك المهمة.

2) يجب إنشاء مصدر طاقة احتياطي. من المهم الحفاظ على تدفق المياه وضخ الأكسجين.

3) تأكد من إطعام الأسماك بشكل كافٍ حتى تنمو وتزدهر. استنزاف المخزون السمكي يجعل هذا النوع من الزراعة مستحيلة.

4) الحفاظ على مدخلات المواد الغذائية للأسماك ثابتة ومسقرة والتي من شأنها أن تؤدي إلى نفايات الأسماك التي يمكنك استخدامها لتغذية النباتات الخاصة بك.

5) التأكد من أن النباتات والأسماك تحصل على تهوية جيدة، ليست جذور النباتات فقط هي التي تحتاج إلى تهوية ولكن أيضاً الأسماك والبكتيريا تحتاج للحصول على الأكسجين بشكل كافٍ. كلما نمت الأسماك بشكل أكبر كلما احتاجت لكميات أكبر من الأكسجين وقد تحتاج إلى ضبط ذلك.

6) عندما تقرر ما هي النباتات التي تريد زراعتها، يجب اختيار تلك التي لديها احتياجات مماثلة كالأسماك من المياه، وبالتالي سوف تحصد الكثير من النجاح.

7) يجب إزالة نفايات الأسماك الزائدة لأنها من الممكن أن تضر بصحة الأسماك.

8) يجب مراقبة مستوى الرقم الهيدروجيني ودرجة الحموضة باستمرار

9) يجب أن تكون خزانات الأسماك مصنوعة من الزجاج والبلاستيك.

) تجنب استخدام المبيدات غير العضوية أو أي مواد أخرى يمكن أن تضر بالأسماك أو البكتيريا الجيدة (الخل، الليمون و / أو حمض الهيدروكلوريك). نتمنى لك زراعة جيدة.

 

بروتوكول صيانة أنظمة الزراعة المائية

بروتوكول صيانة أنظمة الزراعة المائية 

مرحبا بكم في عالم الزراعة المائية المثير. شكرًا لاختياركم نظام الزراعة المائية الهيدروبونيك كوسيلة لأنتاج الخضار و الفواكهه.

أنظمة الزراعة المائية والاستزراع السمكي هي أنظمة انتاجية يُمكن اقامتها في كل مكان تتواجد فيه قطعة مساحة شاغرة في الشرفة، على السطح أو في الحديقة. عدا عن كونهن أنظمة انتاجية تتيح لنا زراعة الخضار التي نأكلها بشكل صحي هن أنظمة تُستعمل كأدوات تعليمية عملية ونظرية حول عالم الحيوان والنبات.

الشركة تبذل كل ما بوسعها لتشارك المعرفة وتدفع قدمًا مجال الزراعة المائية والاستزراع السمكي في الشرق الأوسط والعالم. الغرض من بروتوكول الصيانة هو اعطاء المربين الأدوات والمعلومات اللازمة لانجاح الزراعة.

نفتتح بعدد من النصائح المفيدة:

·         ساعات الضوء  – موقع النظام أمر بالغ الأهمية. الموقع المفضل هو الموقع الذي فيه ضوء معظم ساعات النهار. وضع النظام في الجهة الجنوبية هو الوضع المثالي.

·         الرياح – من المستحسن أن تضع النظام في مكان لا يوجد فيه رياح قوية.

·         السلامة  – يجب الاهتمام بأن لا يكون النظام في متناول الأطفال دون إشراف.

·         استغل المساحة العمودية عن طريق تعليق النباتات أو انزالها الى الأرض وبالتالي زيادة المساحات المزروعة بشكل ملحوظ.

·         النباتات المسيطرة – نباتات مثل النعناع و الطماطم هي نباتات ذات جذور واسعة تنتشر بقوة ويمكنها التسبب باغلاق القنوات أو حتى خنق جذور النباتات المجاورة لها.

·         إدارة التتبع – يجب القيام بفحص درجة الحموضة والموصلية الكهربائية بانتظام وتوثيق التغييرات في هذه المؤشرات (مرفق مثال لجدول متابعة في نهاية الكتيب).

 

في أنظمة الزراعة المائية نقوم بقياس عددا من المؤشرات الضرورية لنجاح زراعة الخضروات. في هذا البروتوكول سنشرح كيفية إجراء هذه القياسات وكيفية نقوم بموازنة القيم التي تم الحصول عليها الى القيم المطلوبة.

 

1.       الموصلية الكهربائية   (EC- Electric Conductivity)

 

الموصلية الكهربائية تسمح لنا أن نعرف كمية الأسمدة الموجودة في الماء بالتقريب، مؤشر الموصلية الكهربائية يتأثر بمقدار المواد المذابة في الماء .

وحدة قياس الموصلية الكهربائية تسمى ميكروسيمنس (µS).

كل نبتة تحتاج إلى قيمة مختلفة من الموصلية الكهربائية. النباتات المثمرة مثل: الطماطم، الباذنجان، البطيخ وغيرها تستهلك مواد مغذية من النباتات الورقية مثل: الخس، الريحان، البقدونس وغيرها.

معدلالقيم الموصلية الكهربائية وفقا لأنواع من النباتات:

النباتات الورقية: ميكروسيمنس

النباتات المثمرة: ميكروسيمنس

 

عند الجمع بين نوعي النباتات في نظام واحد نضبط قيم الماء حسب النبتة الاكثر تطلبًا.

عادة نستعمل مياه الحنفية في الزراعة المنزلية ونضيف اليها الأسمدة ومن ثم الحامض. ومن الجدير بالذكر أن المزارعين المحترفين يستخدمون التناضح، مياه مكيفات الهواء أو مياه الأمطار الخالية من الأملاح لقياس أكثر دقة، الا ان هذا الامر غير ضروري في زراعة الخضار والاعشاب في المنزل أو في المدرسة الا اذا كان الامر ممكنًا.

هناك العديد من نوع من الأسمدة ولكل منها نسب مختلفة من المواد الغذائية الأساسية  (من الصوديوم والبوتاسيوم والفوسفور N-P-K) المخصصة لمراحل النمو المختلفة (زراعة النباتات، زراعة الازهار وزراعة الفواكه) وبالإضافة إلى ذلك، هناك خيارات عضوية وطبيعية، مثل أسمدة الأعشاب البحرية أو “شاي السماد”.

 

 

يرجى الانتباه يجب لتحقيق موازنة السماد وفقط بعد ذلك موازنة درجة الحموضة لأن الأسمدة تغيّر قيمة ال ph

2.       الحموضة (ph)

مستوى الحموضة في الماء يؤثر على امتصاص جذور النباتات للمواد الغذائية.  مؤشر الحموضة (أو مؤشر ال ph ) يمثل تركيز أيونات الهيدروجين في الماء. يتم قياس هذه القيمة حسب مقياس يتراوح بين-1 حيث يكون توزيع القيم الأساسية أو الحامضية وفقا للتالي:

·         القيم الاقل من7 هي قيم حامضية

·         القيم الاعلى من7 هي قيم قاعدية

كلما ارتفعت قيم ال ph  اصبح المحلول اكثر قاعدية وكلما انخفضت القيم اصبح المحلول اكثر حموضة.

المجال المثالي لمعظم النباتات هو6،2-5،8 (حامضي)، الانحراف عن هذه القيم يمكن أن يؤدي إلى انخفاض امتصاص النباتات للمواد الغذائية ويسبب نقص عند النبات. نقص المغذيات عند النبات يسبب نمو غير سليم ويجعل النبات أكثر عرضة للافات.

كيفية قياس وموازنة الحموضة؟

الطريقتين الأكثر شيوعا هن القياس باستخدام مقياس رقمي أو باستخدام عدة كيميائية. كل أسلوب له مزاياه وعيوبه.

كيفية تحقيق التوازن تتغير حسب النتائج التي نحصل عليها . المياه في البلاد قاعدية في معظم الحالات (القيم أعلى من7).

ماذا نفعل عندما تكون القيمة التي تم الحصول عليها قاعدية؟

عندما تكون القيمة أعلى من المطلوب، على سبيل المثال ph=8.2 نضيف حمض الفوسفوريك٪ (أو سائل تجاري اخر بهدف خفض ال ph). الرجاء القيام بذلك بحذر واستخدام القفازات، النظارات الواقية وحذاء مغلق. حامض الفوسفوريك٪  هو حامض مركز جدا لذا فإننا سوف نستخدمه بكميات قليلة (لا تزيد عن1 ملل) في كل جولة من الفحص والموازنة حتى نحصل على القيمة المطلوبة.

من المهم جدا أن عملية موازنة المحلول تتم تدريجيا وليس بصورة مبالغ فيها والتي قد تضر النباتات.

ماذا نفعل عندما تكون القيمة التي تم الحصول عليها هي أقل من المرغوب فيه؟

عندما تكون القيمة التي تم الحصول عليها أقل من القيمة المطلوبة، مثلا ph=5  (حامضية جدا) نضيف سائل قيمته قاعدية (أي قيمته أعلى من7). ماء الحنفية في البلاد العربية  قاعدي، وبالتالي فإنه سوف يستخدم كأساس .نضيفه (الماء) للخزان أو نقوم بتبديل المياه حتى نصل إلى القيمة المطلوبة.

3.       درجة حرارة الهواء والماء

تتراوح درجة الحرارة الموصى بها بين و درجة مئوية.

تتراوح درجة الحرارة القصوى بين و درجة مئوية.

في حالة درجات الحرارة القصوى، مثلا درجة أو درجة ينصح بعزل خزان التغذية وفحص امكانية الزراعة في بيئة تخضع لمراقبة بشكل اكبر كالدفيئة أو الصلات المحمية.

 

توصيات من أجل الصيانة السليمة للنظام

·         تأكد من أن خزان المياه ممتلئ قدر الامكان. ننصح بشدة ربط عوامة للحفاظ على مستوى الماء متكافئ.

·         من المهم للحفاظ على مستوى الموصلية الكهربائية والحموضة دقيق قدر المستطاع طوال فترة الزراعة.

·         تعبئة المياه ستسبب تخفيف المحلول يجب موازنة القيم بعد كل تعبئة المياه.

·         ينصح بإزالة النباتات من النظام وغسله بكل أجزاءه من الشوائب والطحالب المتراكمة في الجدران مرة كل شهرين.

·         مرة كل شهرين يجب افراغ خزان التغذية، ملءه بالماء النظيف وإعادة موازنة القيم لوجود تراكم الأملاح التي لا تمتصها النباتات ولكن تؤثر على مؤشرات الموصلية الكهربائية.

·         يوصى بتنظيف المضخة مرة كل شهر عن طريق ايقاف تشغيلها، اخراج المياه وغسل جميع أجزاءها تحت الماء الجاري.

·         يجب اخراج الجذور والأوراق اليابسة، المتعفنة أو المصابة بالطفيليات بشكل منتظم.

·         للحصول على مزيد من المعلومات حول الزراعة المائية، طرق طبيعية لعلاج الآفات ونصائح عامة ندعوكم لمراجعة المقالات على موقعنا والمشاركة باسئلتكم في المنتدى

 https://hassanabunejim.wordpress.com////%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%AA%D9%%D9%%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%%D9%%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%%D8%AD%D9%8A%D9%%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5/

نموذج لجدول متابعة:

ملاحظات

 معدل الملوحة  (µS)

 الرقم الهيدروجيني

درجة الحرارة

المئوية

الساعة

التاريخ

بداية العمل على نظام الزراعة المائية قمت بموازنة الماء وزراعة الاشتال

 6

 

 :

 1.1

بعد اسبوعين من عمل النظام انخفضت الموصلية الكهربائية بعد ان استغلت النباتات المواد الغذائية. يجب اضافة سماد لزراعة النباتات المثمرة (تذكير لشراء المزيد من السماد)

 

 6.3

 

 :

 .1

         

 .1

         

 .1

 

 

Hassan Rashad abu nejim
par Hassan Rashad abu nejim , Senior Agricultural Consultant , Sheik Adel Abdullah Al Moussa - Arjwani Agriculture Group

السادة مواطني ومغتربي دولة الإمارات العربية المتحدة المحترمينتحية طيبة و بعديرجي العلم أنه وبعد18 عاما" من التجارب العلمية و العملية توصلت بمساعدة الشركات الأجنبية إلي تطوير نظام للري لا يعتمد في عمله علي الكهرباء ويوفر تقريبا"75% من إستهلاك مياه الري لأنه لا يحتوي علي نظام للصرف ولا يدار من قبل المضخات الكهربائية بل يعتمد علي الجاذبية الأرضية في عمله وهو غير مكلف من حيث التطبيق ومجرب زراعياكما هو موضح في الرابط الإلكتروني التالي:http://hassanabunejim.wordpress.com/2014/09/06/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5/لذا تعلن( شركة الجنان الخضراء للمعدات الزراعية ش.ذ.م.م ) عن وصول أنظمة الري المتطورة نظام المحبس الذكي ( Autopot ) الري الأتوماتيكي بالجاذبية الأرضيةللطلب من الوكيل الحصري في دول مجلس التعاون الخليجي يرجي الإتصال علي خبير الزراعة الحيوية المهندس حسن رشاد أبو نجم و المساعدة الفنية في كافة المتعلقات الزراعية المائية و العضويةوتفضلوا بقبول فائق الإحترام و التقدير (Organic) & (Hydroponic)الهاتف الخلوي :, وتفضلو بقبول فائق الإحترام و التقدير م.حسن رشاد حسن أبو نجمخبير زراعي مخضرم ومستثمرالسعر يبدأ من650.00 درهم

More Questions Like This