Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
1. حماية العاملين من مخاطر المهنة.
2. وضع الإجراءات للسلامة لمنع المخاطر.
3. تحليل مكان العمل لمعرفة مصادر الخطر
4. تقييم إجراءات السلامة المعمول بها وتطويرها وتجديدها
5. تحليل مخاطر الوظيفية ووضع إجراءات السلامة لها
6. تقسيم وتصنيف المناطق الخطرة ووضع الإجراءات والإرشادات لها في مجال الأمن والسلامة المهنية والصحية
تتمثل الاهداف فيما يلى
1 – العمل على منع وقوع الخطر، وإتباع أفضل الوسائل التي من شأنها حماية المنشأة والعاملين فيها من الخسائر المادية المحتملة ، وتثقيف العاملين في كيفية إدائهم لأعمالهم بشكل صحيح لمنع وقوع الخطر .2 – العمل على تقليل الآثار الناجمة عن الخطر إن وقع ، بما يضمن إستمرار المنشأة في عملها .3 – وضع السياسات والإجراءات العملية الكفيله بمواجهة أي خطر من أجل تقليل الخسائر التي تنتج عن الخطر إن وقع
شكرا للدعوة ............................ لا زيادة على اجابتك
شكرا أستاذي على الدعوة وأتفق مع ألأستاذة محمد فقد أفاض
شكراً للدعوة اتفق مع إجابتكم واجابة الأساتذة الأفاضل. .
شكرا أخي الكريم على الدعوة وأـفق مع الأستاذ محمد
شكرا"لك , كما اننى اتفق مع اجابتك واجابت الاخ ياسر واجدهما مفيدتان
مع اطيب التمنيات فى هذا الشهر الكريم
يتمثل الهدف الرئيسي لها في الوصول إلى إطار مقترح لهيئة إدارة المخاطرة في قيامها بإدارة المخاطرة , من خلال عمليات فحص وتحديد وتحليل وتقييم المخاطر من جانب , و دعم وتعزيز القدرة على مواجهة المخاطر بشكل عام من جانب آخر , و دمج منظورإدارةالمخاطرةفيصلب الأنشطة , وتخصيص هيئة مستقلة قائمة على هذا العمل داخل المنظومات ويتضمنها النسق الادارى القائم للمنظمة , وتنبثق من هذا الهدف الرئيسي الأهداف الفرعية التالية : § تقييم الوضع الراهن لإستراتيجيات مواجهة المخاطر , وبيان نواحي القصور في الممارسات العملية المرتبطة بفحص وتقييم المخاطرات . § تقييم إمكانات الكيانات وأساليبها وخططها , وبيان أوجه القصور في القدرات ذات الصلة بفحص وتقييم المخاطرات , ومواجهة المخاطر . § التخطيط الفعال لمواجهة المخاطر ذات الدرجة العالية المرتفعة وفق إستراتيجية محددة وفعالة معتمدة من خبراء متخصصين في مجال إدارة المخاطرة . § إنشاء إدارة تختص بإدارة المخاطرات , لدراسة المخاطر والوقوف على القدرات المؤسسية , وتقييم عمليات المخاطرة في ضوء هذه الدراسة , وتضمينها للهيكل التنظيمي الادارى للمؤسسة أو المنظمة , واعتماد مخصصاتها المالية التي تكفل لها القيام بمهامها على الوجه الأمثل . § مراجعه ومراقبة الأساليب المتبعة في تحليل وتقييم المخاطر , بما يكفل التطوير المناسب لهذه الأساليب ومتابعة ما يستجد من مخاطر أخرى § مراجعه ومراقبة استراتيجيات التدخل في عمليات الاستجابة للمخاطر , و تطويرها بالشكل المناسب كلما دعت الضرورة لذلك § مراقبة المخاطر الحالة والتي تمت دراستها , ومتابعة مراحل تطورها , لتطوير عمليات الاستجابة لها , حتى الوصول إلى إحدى النهايتين والتي تقضى أولاهما بالخروج من دائرة الخطورة بشكل مناسب أو بضرورة تغيير إستراتيجية المواجهة , وقد يدلل ذلك على وجود قصور ما , قد يكون في عمليات التقييم أو في عمليات المتابعة اللصيقة , أو التطوير في النُهُج والممارسات , بما يكفل التوافق بين الأهداف وطبيعة النشاط وإستراتيجية المواجهة . § توضيح أثر المتغيرات على تطوير دور هيئة إدارة المخاطرة , من خلال تحديث وتطوير أساليب الدراسة والتحليل والتقييم للمخاطرات وفقاً لنوع التطوير الذي يطرأ على نوعية المخاطر , مما يستتبع تطوير ممارسات وإجراءات التعامل مع دراسة المخاطرة . § المساعدة على تحقيق الإستراتيجية الخاصة بتخطيط الأعمال وإدارة المخاطرة. § تعزيز التركيز على المراجعة والمراقبة الداخلية وتقييم الاحتياجات والتخطيط في ضوء نشاطها في إدارة المخاطرة . § التعرف على المخاطر المستحدثة والمحتملة وتضمينها للخطط والاستراتيجيات الخاصة بإدارة المخاطرة . § حل المشاكل في وقت مبكرمما يجعل تكلفة التعامل مع المخاطر أقل. § إعداد خطط طوارئ حيث ان ذلك ضرورياللمؤسسات والكيانات بصفة عامة . § تجنب عدم الوفاء بالمواعيد المحددة ، وتحسين القدرة على التنبؤ. § تقليل التكاليف الناجمة عن الأحداث المدمرة ومنع التجاوزات في الميزانية. § كما تهدف إلى توجيه إدارة الكيانات والمنظومات للوضع في الاعتبار أمرين هامين هما: تبنى إستراتيجية المنع والحد والتخفيف من المخاطر, هذا من جانب , والجانب الآخر أن تأخذحقيقة فيحسبانها , لا تقل أهمية عن الأولى وهى أنتبحث عن فرص لبناء وتنمية القدرات العامةوالخاصة لوقاية الكيان ومواجهة المخاطر المحتملة . § بالإضافة إلى إعادة صياغة علاقة المخاطر بالتطور العلمي والتكنولوجي , للوقوف على صيغة مناسبة تتواءم مع الأهداف الخاصة بالنشاط وفى نفس الوقت تواجه المخاطر. § إن إحدىا لخطوات الأولى على الطريق هي بذل جهد جماعي عام متسق ومنسق في مجال إدارة المخاطرات , من خلال فهم واضح لمدى عمق واتساع الأضرار الناتجة عن المخاطر وأشكال الضعفوالخسائرالناجمة عنها , وأن هناك فرصة للتغلب على مثل المخاطر وتحقيق نتائج عالية القدر و ملموسة الى حد اليقين فى ضوء الواقع . § تفعيل دور القرار الرشيد الذي ينطوي على ماهو أكثرمن مجردإعادة تنظيم القطاعات الإدارية والهيكل الادارى , أو إعادة تقسيم المسؤوليات بين مختلف المستويات من متخذي القرار ,إضافة الى وضع قواعد ملزمة فيما يتعلق بالحق في السلامة والأمن , وعلى القيادة تحمل عبءإنجازهذه المهام. § تحديد أولويات التوسع والتطوير في النسق الادارى بما يكفل توفير هيئة مستقلة لإدارة المخاطرات , مع وضع تكلفة الإنشاء الادارى والآداء الفنى والتقنى والعملى فى الاعتبار ضمن الميزانيات المخصصة لإدارات الكيان المختلفة . § رسم سياسة وإستراتيجية عامة لإدارة المخاطرات , ومدى مساهمة الأطراف ذات العلاقة في تحمل المسؤوليات والتبعات الإدارية , وتوضيح المسؤولية والمساءلة تجاه القائمين على إدارة كل مخاطرة , ودور كل منهم فى تحقيق التنفيذ الجيد لهذه الإستراتيجية للوصول للأهداف المرجوة . § رسم السياسات والإجراءات التي تهدف إلى تحسين الأداء وتنفيذ الخطة من جهة ، ومدى ملائمتها للنشاط الذى تقوم به المنظمة من جهة أخرى.
شكرا للدعوة -
اتفق مع اجابتكم التفصيلية .