مع تقدم تكنولوجيا الهواتف الذكية والكاميرات الرقمية بكافة اشكالها , هل تعتقد أن الخصوصية الفردية و المجتمعية قد انتهكت ام لا؟

نعم 

لأن عبر الأتصال بالإنترنت يستطيع مطور 

البرنامج الذي يمكن من خلاله الوصول إلى الكاميرا

انا يدخل على ملفاتك الشخصية في الجهاز أما ...

الكميرات الرقمية هي سوا كاميرات تشتغل عن طريق

بطارية ولها ذاكرة عالية لذلك مطوروها لا يستطيعون الانتهاك

بخصوصيات مستخدميها والله أعلم ... وهذا ما أعرفه

نعم ولكين هناك تنبيه لكل الزوار و المستخدميين بوجود هذه الاجهرة عن طريق لافتات

نعم في كثير من الاحيان الا اذاكان من قبل الدولة

نعم انهكت الخصوصية وعدم الشعور بل الامان للافراد

لايمكن ان تكون قد انتهكت فما وجدت الحماية الا لكي تخترق فكل داء له دواء وكل 

وقد تكون تطور التكنلوجيا وتطورها وتقدمها تزيد من حرص الشخص وتجنبه اكثر واياجاد حلول 

لخصوصياته فهي بوجهة نظري عامل قوة وليست ضعف 

وقد تستخدم لحماية الخصوصية وليس لانتهاكها 

الجواب لا يمكن أختزاله في نعم أم لا، لأنها تحمل جانب من الإجاب وأخر سلبي، قد تكون الهواتف الذكيية و الكاميرات الرقمية انتهكت الخصوصية ، ولكن هذا تقدم طبيعي للحياة المعاصرة وعلى الأفراد التـكـيف مع معها، ومن جانب أخر سهلت الكثير و الكثير على حياة الأفراد.

بكل تأكيد , والذي زاد من ذلك هو الإستخدام السيء لهذه التقنية 

إذاً فالأمر يعود بالدرجة الأولى على مستخدم هذه التقنية , فهي تعتبر كسلاح ذو حدين يستطيع المستخدم إستغلالها فيما يفيده ويفيد المجتمع و كذلك العكس يمكنه استخدامها فيما يضره ويضر المجتمع

نعم على العملم بان بهذا قد يكون مفيد فى بعض الاحيان

أُفضل أن أقول أن الحرية الشخصية أو الخصوصية الفردية كما تقولون أنها تم اغتصابها من الناس بسبب وجود أشخاص ودول ومنظمات أصبحت مراقبة الآخرين والتجسس عليهم هي مهنتهم وديدنهم بل ومصدر ربح لبعضهم

نعم انتهكت وانتهكت خالص فكثيرا من الناس تضررت جدا من الامر

نعم اذ يجب التنبيه على ان المكان مراقب بالكاميرات