عندما يتم اقتباس عمل أدبي وتحويله إلى عمل سينمائي أو تلفزيوني، هل تفضل أن تقرأ العمل أولًا أم أن تشاهده؟ لماذا؟

اٌقرأ العمل أولا لأن الأحداث تتغيير وكذلك المواقف وذلك ليكون تجاريا

أريد أن اقرأ العمل من أجل معرفة ما تريد تغييره في تصوير الفيلم

في رأيي قراءة العمل الأدبي أولا أفضل وبعدها يمكن مشاهته للاستمتاع اكثر

أفضل أن أقرأ العمل أولا، لأن , 

....السيرة الذاتية او الاحداث تعدّ إضاءة (بانورامية) تضيء الذات المبدعة من الداخل والخارج على السواء، لأن الأديب يقف على أحداث متعددة، ووجوه متنوّعة، وعلى تجارب ومعاناة وثقافات أسّست العلاقة معه، أو أثّرت في مكوّناته المعرفية، فاستمدّ منها نسق الإبداع، وعبّر عنها بالكلمة الموحية، والعبارة الدالّة التي سجّلها بقلمه الخصب، على دفاتره الخاصة، التي وصلت إلينا، لنطالع فيها وجهيه اللذين يبدوان ـ في النهاية ـ ناصعين، على الرغم مما هبّ عليهما من نسائم وعواصف.‏وهذا قد نفتقده بالعمل السينمائي أو التلفزيوني لأن كثير ممن يضعون السيناريو قد يضيفون أو يحذفون بعض الأحيان مشاهد قد تؤدي إلى خسارة كبيرة إلى بعض البصمات الفنية التي تعكس الأثر الكبير لذلك الكاتب. ‏

افضل ان اشاهده اولا لكي اعرف الفرق بين الكتابة و التمثيل لان المشاهدة يسهل من فهم الشخصيات و يسهل فهم الكاتب نفسه 

المشاهدة في رايي احسن لان قيمة العمل غير ظاهرة بصورة واضحة ..فالتمثيل بالكلام و الحركات يعطي الموضوع مزيدا من الانتباه و التشويق و يبعدنا عن الشعور بالملل

أقرأ العمل أولا ثم أشاهد العمل السنيمائي

أقرأه أولا وألاحظ الهدف القريب والبعيد منه وأبدي الرأي بعد ذلك

اقرأه أولا حتي استطيع الحكم علي جودة العمل السنمائي

أعتقد ان المشاهدة في الحالة العادية تكون أفضل و ذلك لشد المتابع

بينما الأعمال الأدبية لا أعتقد ان تحويلها لعمل سينمائي سيكون أكثر روعة من قراءتها

افضل ان اقرا العمل اولا لان الكاتب هو صاحب الرواية وهو الاصدق في تصوير مشاهدها.