Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا لدعوتك
نعم هي تختلف فالبضائع المصدرة للشرق الاوسط تكون على نوعين اما المقلدة وهي موجودة في كل الاسواق وبمختلف الاسعار او الصلية وتباع فقط في منافذ بيع العلامة التجارية واسعارها عالية نوعا ما وثابتة اي اننا لانجد اختلافا بالسعر بين منفذ بيع واخر
اما الدول الغربية فيقل فيها المنتج المقلد واغلب المنتجات هي اصلية
والسبب ان الدول الغربية لديها رقابة نوعية على المواد والبضائع المستوردة فهي تحاول ان لاتستورد الا المنتج الاصلي لانها تهتم بالمستهلك , كما انها تطبق قوانين حماية الملكية والتي تمنع تقليد المنتج وتجرم هذا الفعل كنوع من سرقة الفكرة وتقليدها لغرض التربح غير المشروع
لا ، فجودة المنتوجات التي تقدم للعملاء بأوروبا وأمريكا تختلف مع جودة المنتوجات في الدول العربية لعدة عوامل من بينها :
- تكلفة المنتوج لا توافق القدرة الشرائية لهذه البلدان
- ثم لغزو السوق العربية بكميات كبيرة نظرا للطلب المرتفع للطلب لا للجودة
- ثم يمكن أن تكون هناك أيضا أسباب عرقية
شكرا للدعوة أستاذة حفصة واتفق مع إجابتك واجابة الأستاذ عمر. وأضيف أن ما يصدر لنا هو يختلف تماما عما يصدر إلى أوربا لأنها لا تقبل إلا بما يتميز بالجودة العالية والمقاييس العالمية. ونحن بسبب الفقر نرضى بأي شيء يسد حاجتنا حتى وإن كانت تلك المنتجات تفتقر إلى الجودة.
شكرا لدعوتكم أ.حفصة :
بالتأكيد تختلف ولعوامل أهمها :
1. الاسواق التسويقية (العرض والطلب) .
2. قسم السيطرة النوعية الذي يتواجد في بعض البلدان - سواءا الغربية أوالعربية !
3. اغلب الاسواق العالمية (الغربية) تعتمد الماركات العالمية (الدولية ) نظرا لما تقدمه من خدمات (مابعد البيع) اي ضمان المنتج من حيث المنشأ .
4. بعض أصحاب الاعمال (التجارية) في أغلب الدول العربية يعتمد أسلوب التجارة (الخاطئ) أي الارباح السريعة . من ناحية ومن ناحية أخرى لعدم التزاماته على المدى البعيد .
5. من العوامل الرئيسية الدخل المادي للبلد المستورد يختلف من بلد ألى اخر .
6. ألشركات التسويقية تقوم بدراسات تحليلية في أغلب ألاحيان لدراسة نوع أحتياجات الاسواق الاستهلاكية - وهذا مايميز نوعية الشركات العالمية عن التقليدية .
نعم تختلف وبدون أدنى شك .......
اعتقد ان المنتجات المصدره تكون ذات جوده اعلى من المنتجات التى تستهلك محليا والسبب يكمن فى سمعة المنتجات المصدره بحيث توازى جودة المنتجات من نفس النوع والمصنعه فى بلاد اخرى بحيث يكون الطلب على المنتجات اكبر من الطلب على المنتجات من نفس النوع فى بلاد اخرى مما يزيد من العملات الاجنبيه التى تدخل للبلد المنتج من خلال تصدير هذه المنتجات وتحقيق اصل مهم وهو الشهره بحيث تستطيع تصدير المنتج الى اكثر من بلد
اما بالنسبه للمنتج المحلى فيكون اقل جوده من المنتج المصدر حيث تتدخل عدة عوامل فى تحديد المنتج المحلى ومنها معدل التضخم والسياسات التموينيه الداخليه وكثافة السكان وعوامل العرض والطلب وبالتالى فهى لا تدر اى نوع من العملات الاجنبيه
هناك نسبة بسيطة متشابهة ام الاكثرية فهي مختلفة باختلاف الثقافات وشرائح المستهلك المستهدفة وطوائفه
للأسف لازالت عقدة الأجنبي في واقعنا مكرّسة ونأمل أن لا تكون في كثير من الأذهان ، الأمر الذي يحتّم على المنتج والمصدّر العربي ولداعي مصالحه الشخصية أن يظهر أمام البلدان الغربية المستوردة بمظهر الحامي والمطبّق لأنظمة الجودة العالمية ومنها الأيزو (والتي هي شرط أساساً لدخول منتجاتهم)، وكأن أنظمة الجودة هذه لا تعنيهم أن تطبّق بالمثل في منتجاتهم المحلية لنا لقناعتهم بسلمية الثقافة المجتمعية في الشراء والاستهلاك خاصتنا وعدم قدرتنا على مقاطعة منتجاتهم الرديئة أو المقلّدة ، لذلك تجد التباين بجودة المنتج المحلي عن المصدّر.
لكن لنحاول ولو لمرة أن نقاطع تلك المنتجات السيئة ، لعلنا نلمس الفرق بعدها.
تحياتي الطيبة للجميع
شكرا على الدعوة الكريمة ..................و أتفق مع اجابة السادة الزملاء