كيف تستطيع القيادة ان تدير شؤون الشركات ذات الطابع الدولي او العابرة للحدود , من حيث رسم الاستراتيجيات وتوحيد الفرق ووضع الخطط وتحقيق الهدف ؟

يختلف التسيير الإستراتيجي على المستوى الدولي عنه في المستوى المحلي من حيث

 خصوصيات المحيط الدولي و ليس من خيث الأدوات و المبادىء

يجب على الشركة توسيع نشاطاتها خارج حدودها الوطنية لتنتقل من مجال السوق الوطني إلى السوق الدولي, و تحتاج الشركة في عملية التدويل إلى تعبئة كفاءاتها و مواردها الإستراتيجية و إدراك جيد لخصوصيات المحيط الدولي و يوجد عدة خيارات أمام الشركة تتناسب مع مواردها و طموحاتها من التواجد في الأسواق الأجنبية

يمكن التمييز بين مختلف الإستراتيجيات للدخول للأسواق الأجنبية على أساس معيارين و هما 

معيار الإستثمار المباشر في الخارج : و يتحدد بمجموع الموارد (المالية, البشرية, التكنولوجية,...الخ) المستثمرة خارج السوق المحلي فمن خلاله يمكن معرفة درجة الإلتزام الدولي للشركة إدا كان كبيرا أو صغيرا فهو يتحدد بحجم الإستثمارات

معيار طبيعة العمليات الإنتاجية و التجارية في الخارج : و من خلاله تحدد الشركة شكل نشاطها الخارجي, هل تبحث على المحافظة على نشاطها الإنتاجي و الفعلي في السوق المحلي و توجه المنتجات أو الخدمات أو المهارة و التكنولوجية إلى الخارج, أو بالعكس تريد نقل كل إمكانياتها التجارية و الإنتاجية إلى السوق الأجنبي  

شكرا أستاذ عمر للدعوة

أن تقوم بدراسة جيدة لأسواق الدول الأخرى

تقوم بوضع مدربين و مشرفين  من جنسيات الدول المشرفة على العمل

تضع خطط عمل تتوافق مع الأسواق الخارجية : تسويق ،التسهيلات، قوانين البلد  ،تحقيق الهدف وعرض الخدمة أو المنتج موازاة مع الطلب ومع المناخ للبلد

ورفع دخل الموظف لمستوى جيد خصوصا إذا كانت الشركة  المشرفة غربية  

أتفق مع إجابة السيد نجيب رباحي  المتخصصة 

شكراً للدعوة 

ما شاء الله اتفق مع اجابة أ. نجيب المميزة

شكرا على الدعوة...واتفق مع اجابة الاستاذة/حفصـــة وفى انتظار المزيد من مشاركات الزملاء والزميلات فى هذا الموضوع الشيق

شكرا للدعوة أستاذ عمر واتفق مع إجابة الأستاذة حفصة. .

شكرا على الدعوة الكريمة ................ و اتفق مع اجابة السادة الزملاء