Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
المبالغة في استعمال الكماويات اسمدة كانت ام مبيدات وعدم اهتمام المزارعين بالعمليات الزراعية
الانتشار الواسع للترب الملحية في تلك البلدان اضعفت القدرة الانتاجية وأثرت سلبا على الأنشة الزراعية
لان العمل فى مجال البترول ومشتقاته مربح اكثر من العمل فى الزراعة
لكثرو الأراضى الصحراوية وعدم جود المادة العضوية بكثرة وعدو وجود الخبرة فى تدوير المخلفات الحيوانية والزراعية لأنتاج مايعرف بالكمبوست اساس الزراعة العضوية
بسب قلة السقى والاعتماد على مياه الأمطار فقط والأعتماد كذالك على الزراعة الموسمية
لأنه للأسف تعتبر الزراعه والمزارعين مهنه يستهين بها الناس حتى كليات الزراعه رغم أهميتها
نظرة اجتماعيه استغربها فلا الناس يعرفون أصول الزراعة ولا المستجدات والتطور الزراعي والآلات الزراعية وصلت لمستويات رهيبه في ألمانيا لدرجة أن المحصول يحصد ويعبأ بآلة واحدة في وقت واحد واحنا مش عارفين حاجه
ولايوجد اهتمام بالتهجينات والهندسه والوراثية ولا بإنتاج أصناف جيدة
هدا يعود إلى إلى أسباب إقتصادية وسياسية وبيروقراطية حيث أن عائدات البترول تغطي كل احتياجات الدول النفطية الاقنصادية، أما السياسية فهي لتعارض بعض مصالح هذه الدول والقطاع الزراعي مع الاستراتيجية الداخلية ووكذلك الخارجية، أما البيروقراطية فهي تعود لمراعات مصالح بعض المنفذين على المستوى الداخلي أو الخارجي على حساب القطاع الزراعي الاستراتيجي، مع العلم بأن القطاع الزراعي في هذه الدول هو أهم ما يكون من عائدات إقتصادية فقط هذا لأن نصيب سكان العالم كله من غذاء سيتركز على هذه الدول التي تعتبر أهم المناطق القابلة للزراعة في العالم
اشراك المنتجين في عملية التخطيط والتنفيذ والمتابعة والتقييم بالعكس عنها في دولنا العربية
تعاني الدول النفطية من تأخرها عالميا لاسيما الدول العربية لاعتمادها الكبير على منتوجها النفطي وعدم تطوير المجال الزراعي، وعدم الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في مجال الزراعة