Register now or log in to join your professional community.
كن قريباىمن الله دوما
حاول بقدر ماتستطيع تعد النعم وليس الشيء الذي ينقصك
احبب نفسك واعتنى فيها قدر مااستطعت
الله بيسعدنا جميعا برضاه آميين.
ممتنه للسؤال الرائع
السلام عليكم
اسعد كلما ربطت اعمال دنياي باخرتي خيط وصل بين الاولى والاخرة هذا الخيط هو البر بمفهومه العام والخير بخصوصية الاشياء والاستطاعة فلا ضرر ولا ضرار ولا اسراف ولا تفريط والاخلاص في الاعمال كلها لله ثمار الخير سعادة في الدنيا براحة البال واطمئنان الحال وحسن ظن في الله رحمة منه في الاخرة فكيف اسعد وفي محيطي من يئن من خذلانه اسعد اذا ماوفيته حقه بمقدوري- مسكينا له علي مساعدة -مواجها له علي ابتسامة في وجه - سائلا معروف له علي استجابة -صديقا له علي وفاء-محتكما له علي عدالة ...وفي الاثر الخير لا ينقطع من امتي الى يوم الدين او كما قال (ص)
فنسعد بالخير ولا شيء بعد ه الا حسن الخاتمة.
اقدر خواطر الاخوة المجبين فهي الحياة لا نحياها سواسية وزاد السعادة مكيال تكيلها مقادر الاعمال.
أسرار قانون جذب السعادة
كيف يمكن لشخص تعيس وحزين أن لا يستمر في ذلك ...
إنه يشعر بسوء الحظ قد أصابه ...
فكيف له أن يبعد كل الأمور السيئة عنه ...
حتى لا تصل اليه.
وكيف يمكن لشخص أخر سعيد أن يعيش بسلام، مع أمور جيدة تحدث معه، ويجذبها إليه، فتأتي ومع الكثير والمزيد من الخير.
الفرق بين الأول والثاني؛ السعادة والحزن، الخوف والأمان، الحظ الجيد والسيء.
وكل شخص يحدد أي منهما هو؟...
ويمكن أن يكون أحدهما ويتغير إلى الأخر، فالأفكار هي من تحدد معدل السعادة لديك
وفي حال كنت أنت الشخص السعيد أو الشخص التعيس، فالحل الأمثل والطريقة الأسهل لجذب السعادة والمزيد منها ... بين يديك .
مفهوم السعادة
السعادة هي مجموعة من المشاعر الجميلة التي تشعر بها في حال الفرح والنجاح، وتكون هذه المشاعر مرافقة لكل أمر جيد قد يحصل لك.
حقيقة السعادة ....
بحروف وكلمات وجمل وعبارات ...
إنها شيء يمكنك وحدك تحديده ... بالنسبة لك ...
قد ترتبط السعادة بشيء ما، أو تربطك بشيء ما ...
قد تبحث عن السعادة وأنت تملكها ... دون أن تدرك ...
كما قد تملك السعادة وأنت لا تبحث عن شيء لأنك تعرف بشأنها.
والسعادة بالنسبة لك قد تكون مختلفة عن السعادة بالنسبة لشخص أخر، فكل شخص يملك تعريف شخصي عن السعادة، وعن مشاعر الفرح والتفاؤل.
لكن وبالمجمل فالسعادة ليست شيء مادي، أي هي مشاعر يمكن أن تشعر بها إن أردت، لذا فهي متوفرة للجميع، وأنت من يحدد الشروط لذلك.
جذب السعادة
الجميع وعلى الإطلاق؛ نحتاج السعادة، وبدون مشاعر الفرح والراحة، سوف تتدهور حياتنا، وتصبح دون قيمة، وتتراكم الهموم والأحزان، إلى أن نصل لحال يصبح فيها من الضروري الحصول على السعادة، وبدونها لا يمكن لنا الاستمرار، ولحسن الحظ توجد طرق فعالة في جذب السعادة، وهي مقسمة إلى خطوتين بشكل رئيسي: الأولى هي التخلص من السلبية، والثانية هي جذب السعادة.
أولًا: التخلص من السلبية:
إن مشاعر السلبية والأفكار السوداوية تشكل حاجز وجدار قوي يمنع الأشياء الجميلة ومشاعر الفرح من الوصول إليك، لذا كأساس لجذب السعادة عليك التخلص من كل المشاعر الحزينة والسلبية، والأفكار والخواطر السوداء، وفيما يلي نقاط وطرق تضمن لك التخلص من السلبية:
اكتشاف الأفكار السلبية:
في أغلب الأحيان، وخاصة حين نعمل على جذب شيء ما، ولا نصل إليه، يكون السبب في ذلك هي الأفكار السلبية الموجودة لدينا، وفي معظم الأحيان نحن لا نكون على علم بهذه الأفكار السلبية
أو بأن هذه الأفكار سلبية، وتقف في طرق الجذب ...
لذا من المهم اكتشاف الأفكار التي تقف في طريقنا نحو أهدافنا؛ حتى نتمكن من أن نتخلص منها، ونكمل الطريق بسلام.
إن الصفة التي يمكن من خلالها اكتشاف فيما إذا كانت هذه الأفكار سلبية أم لا، هي كون الأفكار السلبية، تعمل على خفض طاقتنا، وتجعلنا نشعر بمشاعر التعاسة والحزن، وتمنعنا من رؤية الجمال فيما حولنا.
ووفقًا لذلك، عيك أن تجلس مع نفسك، وتعيد ترتيب أفكارك، وتختبر كل فكرة وما صفتها (سلبية، أم إيجابية، أم حيادية)، وعندما تكتشف سلبية فكرة ما، أخبر نفسك وعقلك بأن هذه الفكرة سلبية، وبأنها تملك طاقة سلبية؛ بذلك يقل تأثيرها السلبي، ومن ثم عليك تسجيلها على ورقة، حتى تتمكن من تذكر كل الأفكار السلبية حين يحين موعد التخلص منها.
اجعل من الأفكار السلبية أفكار سخيفة:
عندما تصل إلى فكرة سلبية ما، حاول أن تتعمق في هذه الفكرة، وتتخيلها، حاول أن تبالغ فيها، وتجعلها سخيفة للغاية، اجعلها مضحكة، فعندما تجد فكرة ولتكن مثلًا فكرتك حول حظك السيء، فكر في هذه الفكرة، فكر أن حظك السيء وضعك في موقف محرج للغاية، وأن جميع من حولك يضحكون عليك، وإنهم يضحكون بشدة إلى أن يقع كل منهم على ظهره من شدة الضحك، تخيل أن الصحافة ووسائل الإعلام جاءت فقط لأجل تصوير الحماقة التي ارتكبتها بسبب حظك التعيس، تخيل أن أخبارك قد وصلت إلى العالم ككل، وهم يضحكون.
عندها يكتشف عقلك الباطن سخافة الفكر، وأنها أقل مما كنت تتوقع، وأنها مضحكة بشكل جنوني، عندها ستفقد الفكرة السلبية طاقتها، وستبدأ بالتبدد.
عليك أن تكون سعيد اتجاه الفكرة:
بمجرد أن تنتهي من المبالغة في التخيل حيال فكرة ما، عليك أن تكون سعيد لمجرد أن أفكارك السخيفة لم تحصل معك، فتخيل مدى الإحراج لو كان ما تخيلته هو حقيقي، عليك أن تشعر بالسعادة، وتربط هذه المشاعر الجميلة بالفكرة السلبية التي كانت تجعل من طاقتك ضعيفة، الأن أصبحت فكرة تبعث على السعادة والفرح.
أحرق كل الأحزان والسلبية:
إن الأفكار السلبية مازالت لديك، وحتى لو أصبحت تدعو للسعادة، إلا أنها تبقى أفكار تقف في وجه الأشياء الجميلة، وتمنعك من جذب السعادة بشكلها الصحيح، لذا يجب التخلص منها وحرقها، وذلك كما يلي:
اجلس في مكان هادئ، بعيدًا عن أي شيء قد يسبب لك التشويش، حتى هاتفك قم بوضعه على وضع الطريان أو أغلقه، واطلب ممن حولك ألا يقتربوا منك.أطفئ الأضواء، وأشعل شمعة، وتنفس بشكل عميق، إلى أن تصل إلى درجة عالية من الاسترخاء.الأن طبق ما يلي على كل فكرة قمت بكتابتها في الورقة من الأفكار السلبية.ابدأ بالفكرة الأولى، واختر قلم بحبر أسود، وكتب كل الأشياء الحزينة المرتبطة بالفكرة السلبية، اكتب على ورقة بيضاء، كل ما قد يسبب لك الحزن، اكتب، واكتب، واكتب المزيد، وكل ما يسبب لك الضيق، اكتب على ضوء الشمعة.بعد أن تنتهي من كل الأشياء السلبية التي تتعلق بالفكرة الأولى، قم بحرق الأوراق التي كتبت عليها، أحرقها، وأنت تنظر إليها، كيف تحتقر، كيف أنها تتلاشى، ولم تعد قادرة على أن تسبب لك المزيد من المتاعب، اشعر كيف أنك انتصرت على هذه الفكرة السلبية.انتقل للفكرة التالية، كرر كل شيء، ومن بعدها إلى الفكرة التي تليها، حتى تنتهي كل قائمة الأفكار السلبية.
في النهاية ستكون قد تحررت من كل ما هو سلبي، وكل ما هو يعيق جذبك للسعادة، وأصبح بإمكانك جذب السعادة بكفاءة أكبر، وعلى أساس نظيف من كل ما هو سلبي.
والأن يمكنك أن تنقل إلى الخطوة الثانية.
ثانيًا: جذب السعادة:
بعد أن تخلصت من المشاعر والأفكار السلبية التي تمنع وصول السعادة إليك، حان وقت جذب السعادة، والتمسك بمشاعر الفرح، ويمكنك ذلك من خلال اتباع ما يلي:
حدد فكرتك حول السعادة:
لأن السعادة مفهوم له خصوصية بالنسبة لكل شخص؛ عليك أن تحدد مفهومها الخاص بك وبالنسبة لك، لأنك لن تتمكن من الحصول على السعادة لو لم تصل إلى مفهومها، حدد أفكارك التي تدور حول السعادة.
فقد تكون السعادة لديك عبارة عن أشياء بسيطة، كما قد تكون من خلال وجود أشخاص محددين بالقرب منك، ابحث عما يجلب لك الشعور بالفرح.
عندما تجد أفكارك حول السعادة، تعمق بها، وقرر فيما إذا كانت مفيدة لك أم عكس ذلك.
إذا كانت السعادة بالنسبة لك مرتبطة بالمال، أو أي شيء أخر عليك تغير الفكرة، وقلبها حتى تصبح بالشكل العكسي، أي يصبح المال، وأي شيء أخر مرتبط بالسعادة، أي عليك أن تجعل السعادة هي أساس حصولك على باقي الأشياء الجيدة.
اصنع عالمك الخاص:
حتى تصل إلى الشعور الداخلي بالسعادة والفرح والتوازن، عليك أن تخصص وقت لك، تجعل منه عالمك، تفعل الأشياء التي تجلب لك الفرح، فكر في مشاعر الفرح التي تشعر بها.
كأن تقوم بشرب كوب من القهوة في الصباح الباكر، لوحدك، مع الاستماع إلى أغنية أنت تحبها، واشعر كيف أن ما تفعله، تفعله لأجلك فقط، تفعل هذا لمجرد أنه يشعرك بالراحة، والسعادة.
أو كأن تمشي تحت المطر، عندما تكون الشوارع خالية، واشعر كيف أنك مع نفسك وفقط.
اجعل هذا العالم الخاص بك، ملكًا لك، واستمتع في ذلك العالم المخصص لك.
لكن عليك ألا تربط السعادة لديك بشخص ما، فعليك أن تكون السعادة لنفسك.
أنت مصدر السعادة:
عليك أن تؤمن بأنك مصدر السعادة، وأنك منبع السعادة، وأنك قادر على الشعور بالفرح من دون أي شيء، وإلا لن تشعر بالفرح الغامر، لن تشعر بأن السعادة متوفرة، وبوفرة، مثلها كأي شيء أخر.
إننا نكذب على أنفسنا حين نقول إن مصدر السعادة هو المال، أو الأشخاص، أو النجاح؛ لأن السعادة الحقيقية تنبع من داخلنا، وحتى نصل إلى هذا، يجب أن تكون طاقتنا إيجابية قوية، ليس عليك أن تنتظر السعادة أن تأتي إليك، كن سعيدًا فحسب، الأن اشعر بالسعادة، ودون أي تبرير، اشعر بالفرح واضحك بصوت مرتفع، لست بحاجة لأي شيء حتى تشعر بالسعادة.
قدم السعادة وشاركها:
من أفضل الطرق التي يمكن من خلالها الحصول على السعادة هي عالمك الخاص، لكنها بمثابة شحن بالطاقة الإيجابية، هي مثل تزويدك بمشاعر الفرح.
أما تقديم السعادة للغير، ومشاركة الفرح مع الأخرين، فهذا يعمل على مضاعفة الفرح والسعادة، فعندما نشارك الفرح يزداد.
ويكون هذا واضحًا؛ فحين ترى السعادة في عيون والديك أو أبناك، أو من تحب، ستشعر بأن قلبك يغني من شدة الفرح، نحن وبطبيعتنا نحب أن نرى الفرح في عيون من حولنا، نشعر بالراحة والسلام عندما يكون الكل براحة وسلام.
إذن فمن الخطوات المهمة للحصول على الفرح، ولجذب السعادة أن نجعل من حولنا في فرح وسعادة.
لذلك قرر بأن تكون سعيد:
و في هذا ما يكفي ... لتوضيح الفكرة .... المقتبسة .... بكثير من الاختصار و التصرف
شكرا .... لمتابعة الجميع ....
الحياة معركة كلما نجحت في خطوة من خطواتها تشعر بالسعادة، لذلك نختلف في تعبيرنا عن سعادتنا وكذلك في تعريفنا للسعادة، أما المفهوم العام للسعادة فهو بعيد كل البعد عن المفاهيم الشخصية أو الفردية التي يعطيها الأفراد فرادى لهذا المصطلح، فهي الأمن والاستقرار الطمأنينة التشارك التعاون المحبة والأخوة وغيرها من المؤشرات، أما بالنسبة لمفهومي الشخصي لها فهي أن تجد نفسك ومن تحب في صحة وعافية، كما أنني في شغف لمعرفة أسرار السعادة لديك.
أستاذي الكريم Kelly شكراً جزيلاً لك لدعوتي للمشاركة معكم في تبادل خبرتنا و خاصة حول هذا الأمر المهم جداً لحياتنا ((السعادة))..
صديقي العزيز ((السعادة)) ذروة غاية المخلوقات جميعاً، و رغم أن كل منا يسعى للوصول إليه بطريقته و أسلوبه المتمركزة على قاعدة نظرتك للـ((سعادة)) و صورتها في مخيلتك؛ إلا أنها في حقيقتها واحدة، و لذلك فأنا أمثلها كلماء و الذي و إن تعددت طرق الوصول إليه و تنوعت إستخداماته إلا أنه يبقى واحداً و بدونه تتحول حياتنا إلى المعانى و الألم.
بالنسبة لي سر سعادتي، هو الـ((رضى)) فالحمد لله ربي العالمين و في خضم الحياة المليئة بالحركة و المغامرات و التجارب، و التزحلق على منحنى الصعود و النزول ثم الصعود و دواليك؛ وصلت إلى مرحلة من الـ((رضى)) تمنحني كل صباح نوع من الإستقرار أحب أن أشبهه بحالة "السرعة المطلقة" أي "سرعة الضوء" و التي يتوقف فيها الزمن، لأنني و بكل صدق ما عادت حياتي تتأثر بالأحداث اليومية المتقلبة، فتحكمك بحياتك الخاصة شبيه بغرفة زجاجية قاعدتها التي تستقر عليها حوض من الزئبق في سفينة الحياة العامة من حولك، فمهما تأرجحت و تمايلت هذه السفينة فستظل غرفتك ثابتة لا تتحرك أو تتأثر بما يحصل من حولها، و هذا ليس له علاقة بالمشاعر و العواطف؛ و لكن بالتحديد هو قدرتك على الفصل بين الروح و هي الأصل و تصور أنها في قلبك، و النفس و التي هي الصورة و تصور أنها خارج قلبك و لكن في عقلك..
صديقي الرائع Kelly؛ لا أخفيك سراً إذا قلت لحضرتك أن شعاري في هذا هو ((السعادة إن لم تأتي من داخل قلبك فهي سعادة زائفة)) و هذه مقولتي، و أساسه المتين هو السلام الداخلي الذي ينشئ بسهولة بملء قلبك بنور السماوات و الأرض "الله".. حتى ما عدت أعرف معنى كلمات (هم، غم، حَزَن أو حُزُن) في حياتي، فقد قال صلى الله عليه وسلم :(من جعل الهم هماً واحداً كفاه الله همي الدنيا و الآخرة). و لله الفضل و المنة و الحمد الموفق لما يحب و يرضى.
أتمنى أن تكون مشاركتي و تجربتي مفيدة.