Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لتنمية القدرات على حل المشاكل يوجد عدة عوامل منها الممارسة والاقدمية ومنها استشارة اهل الاختصاص والعمل على تحليل المشكلة وتبسيطها لمعرفة التعامل معها ووضع حلول ممكنة مع تقييم هذه الحلول والعمل على تنفيذها ومع الممارسة ممكن اكتساب المهارات .
المشاكل في العمل لا بد منها .... فهناك امزجه واهواء واراء وطرق تفكير مختلفة بين موظف واخر وبين الموظف ومسؤوله .
اما المهارات التي يجب اكتسابها لحل المشاكل اذكر منها :
اعط نفسك الثقة والتعلم من الاخرين والسمع الجيد والتسجيل الجيد والتحليل المفرط لاوجة المشاكل التى يمكن ان يتعرض لها مكانك والاستفادة من التعلم واكتساب المهارات والابداع فى الحلول حتى بعد مناقشتها مع زوى الخبرة
يجب البحث عن كل الامور جديد وتطوير التكنولوجيا عن طريق مواقع الأنترنيت والكتب وإستشارة أهل الخبرة ومسايرة التطورات الحديثة
تحديد وتعريف المشكلة بفاعليه اكثر
وتقيم الحلول بموضوعيه لتحديد أكثرها فاعليه والابتعاد قدر المستطاع عن النقاشات إلحاده بين الموظفين
والمهارات المكتسبة هي الإنصات للموظفين والحزم معهم والمشاركه لآرائهم والمرونه في بعض المشاكل البسيطه والاعتذار متى كان مناسبا الخبره والحكمه وهكذا نكون مبدعون في حل المشاكل
تنمية القدرات عن طريق المحيط الذي تعيشة والتعلم من أخطائك إضافة إلى مواقع الانترنت المهارات التي يجب أن اكتسبها لتجنب مشاكل العمل أولها الصبر والتفاني وسرعة البداهة ثم إن وقت المشكلة يتم تحليل المشكلة بأسرع مايمكن وحلها فورا
تنمية القدرات و الاستفادة من الاخطاء و الثقة في النفس عدم التسرع في اتخاد القرارات خاصة فيما يخص شؤون الموارد البشرية
• تحديد المشكلة (الانتباه إلى وجود المشكلة ومعرفة أسبابها عن طريق استكشاف الواقع المتعلق بها والمعلومات ذات العلاقة) : الإحساس بوجود عقبة أو صعوبة تدلّل على وجود المشكلة ؛ جمع المعلومات (بيانات ، أعراض ، تعريفات ، أسس نظرية) ؛ استكشاف هذه المعلومات والمعارف للوصول إلى أنماط مميزة فيها ومعرفة الناقص منها والزائد ؛ البحث عن المعلومة الناقصة ، استشارة الآخرين والتحدث إليهم عن المشكلة ؛ إجراء المزيد من الاستفسارات عن ظروف وملابسات المشكلة (ماذا حصل ، وكيف ، ومتى ، وما الفرق بينه وبين الوضع الطبيعي السابق؟) ؛ تحسّس أهمية الزمن ودرجة خطورة الوضع والمرونة المسموح بها ؛ ثم التفكير في الأسباب المحتملة باستخدام أدوات التفكير المناسبة وأساليب السبر والحصر وغيرها .• وضع الأهداف والأساليب للبحث عن البدائل : استحضار أو تعلّم المبادئ والنظريات ذات العلاقة ؛ تقرير ما إذا كان بالإمكان حل المشكلة أو التعايش معها كما هي ؛ هل هناك حلول مشابهة يمكن تطبيقها؟ ؛ استخدام أدوات وأساليب التفكير : التحليل ، التركيب ، استكشاف الأنماط ، القياس والتمثيل ، العصف الذهني ؛ خرق الأساليب المعتادة والتعريفات والفرضيات السائدة أو الشائعة ؛ عزل الشيء واستخدام بديل له ؛ ثم إعادة صياغة المشكلة بطرق مختلفة لعلك تكتشف شيئا ما فيها . • مراقبة الحالة النفسية والتربوية : الحفاظ على الإرادة القوية والثقة والإيمان بقدرتك على حل المشكلة أيا كانت ؛ تهيئة النفس لتقبل التغيير في الأهداف والخطط ؛ ترك المشكلة لفترة حتى تختمر (حسب ما تسمح به الظروف والزمن) ؛ المقدرة على التغلب على الموانع من معوقات التفكير وأخطائه ؛ ولا بد من الحفاظ على رباطة الجأش هذه قبل وفي أثناء وبعد الانتهاء من حل المشكلة . • اختيار وتطبيق افضل الحلول : تقرير افضل الحلول على أسس معينة تقنية أو اقتصادية أو غير ذلك ؛ تطبيق الحل بشكل تدريجي وإعطاء الوقت الكافي للأمور لتأخذ مجراها ؛ جمع البيانات ومقارنتها مع المواصفات . • تقييم الوضع : هل عادت الأمور إلى طبيعتها؟ هل حلّت المشكلة أم يا ترى أن الأعراض هي فقط التي عولجت وأن المشكلة ما زالت قابعة؟ هل تحققت الأهداف التي وضعتها نصب عينيك؟ هل طرأت بالمقابل مشاكل جانبية جديدة؟ • التفكر في المشكلة وطريقة حلها والإجراءات التي اتبعتها : كيف ابتدأت التفكير في الحل؟ ما هي أدوات وأساليب التفكير التي اتبعتها؟ هل كان الحل سريعا أم بطيئا؟ ما هي العوامل التي كان لها الحسم والتأثير؟ كيف تصنف هذه المشكلة؟ ما الذي استفدته منها وكيف تعتبر منه في غيرها؟ إن وضوح الهدف وتوفر الحوافز والدوافع ، وكذلك القدرة على التغلب على الموانع ، هي أمور في غاية الأهمية بالنسبة لمواجهة المشاكل والتغلب عليها . ولا بد من التأكيد على دور الممارسة والتمرين والصبر والمثابرة على حل المشاكل . على أن حل المشاكل يمكن استخدامه كوسيلة للتعلم ، وذلك عن طريق استكشاف المعلومات السابقة ، وتعلم أشياء جديدة بالممارسة واكتساب المهارات الضرورية ، واستخدام التفكير لتطوير هذه المهارات والمعلومات . كما لا بد من التركيز على ضرورة التفاعل المتبادل ما بين الطالب والمشرف أو ما بين الذي يحل المشكلة ومن يرعاه كالوالدين مثلا فيكونا حافزا ودافعا له ، لا عامل هدم وتثبيط . وهذا في حد ذاته يستلزم المتابعة والتقييم المستمرين للقدرات ، والتفكر المتواصل بما توصل إليه الدارس والاستفادة منه لغيره .
التدريب وتطوير الذات المشكلات لها جوانب متعدده تحديدها بدقه وضع عناصر الحل والعمل عليهاي
يمكن تنمية مهارات العمل من خلال الممارسه و تبادل الادوار الوظيفية و التدريب