Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
دائما بداية التدريب تكون صعبة، من حيث خلق اجواء مريحه للمدرب والمتدربين، لذلك يلجا المدرب عادة اى استخدام ما يسمى " لعبة كسر الحواجز" وهي استخدام العاب ترفيهية مختلفة للتعارف بين المتدربين مع بعضهم وبينهم وبين المدرب، الامر الذي يؤدي الى توفير جو ايجابي وتفاعلي. اضافة الى استخدام اساليب تدريبية تعتمد على التدريب التشاركي والتفاعلي بين المتدربين، بعيدا عن الاسلوب التقليدي القريب للاسلوب التلقيني.
في البداية يفضل أن يعرف المدرب مسبقا أسماء من سيحضرون الدورة إن أمكن .
ثم في بداية دخلوهم للقاعة يقوم بالسلام عليهم وتحيتهم وتكون البداية دائماً بتمرين بسيط :"لكسر الجليد" وهناك طرق عديدة مثال ذلك إيقافهم جميعا ووضعهم في صف أو نصف دائرة ثم الطلب من كل شخص أن يكتب على لوحة اسمه أو ورقة وصف عن نفسه بكلمة واحد مثل : فيصل "الكابتن" أحمد " القائد" وهكذا فيبدأ الشخص الأول بقول السلام عليكم انا فيصل ولقبي الكابتن ثم ينتقل التالي ليقول السلام عليكم أنا أحمد "القائد" وأقدم لكم صديقي فيصل (الكابتن) ثم التالي يتقدم ويعرف نفسه ويقول السلام عليكم أنا فلان وأقدم لكم صديقي فيصل الكابتن وأحمد القائد ...حتى ينتهي التمرين بآخر شخص وقد ذكر اسماء الجميع وبذلك تعرفوا على بعضهم ولإضافة نوع المرح يجب على كل منهم اخفاء صفته والطلب منهم فقط تذكر الاسم والصفة وليس قرائتها من لوحة الاسم او الورقة ويساعده الاخرون في حال نسي عن طريق استخدام اشارت لوصف صفة الشخص دون التكلم والذي يتكلم يقف اخر الصف لذا سيتوجب عليه أن يذكر جميع الاسماء. :)
هناك طرق أخرى كثيرة ولكن هذه الطريقة من اجمل ما جربت واحبها الحضور.
يبدأ المدرب بخلق جو في مابين المتدربين وفسح المجال امامهم ليتعرفو على بعضهم بعض لان ذلك يساعد المدرب من خلال المتدربين لأن المتدربين مستويات الاعلى مستوى قد يساهم في رفع مستوى من هم ادنى منه في المستوى بدون إشعارهم بمستوياتهم لعدم خلق حواجز بين المتدربين وتحفيز الجميع على تقديم ماهو أحسن لإخراج اكبر كمية من طاقة للإحترافية في العمل
سهل جدا وذلك من خلال اختيار لعبة او نقطة كسر الجليد المناسبة للحاضرين ولموضوع الدورة
البعض يستخدم قصص فكاهيه عنه شخصيا تحرك الحضور
البعض العاب
والبعض قصص
والعامل المهم اختيار الانسب للحاضرين
اكبر خطأ يقع فيه المدرب هو عدم كسر الجليد
يجب ان يكون عنده القدرة على التعامل من خلال العين وكيفية فهم المتدرب.
لو كان مدرب متمكن سيعرف جيدا كيف يكسر الجليد، خاصة أنه يتعلم هذه المهارات في دورة تدريب المدربين....وعليه أن يطور من طريقة التعرف على المتدربين في كل دورة، وبعدها عليه أن يحسن اختيار الطريقة التي يدخل بها في الدورة
من خلال خلق جو اخر في بداية الدورة او مايسمى تلطيف الجو بمادة اثارية فديو مشوق او اي وسيلة للترفيه كبدايه لانه من المعروف اجواء الدورات في بدايتها تعتبر هاجس وقلق للمتدرب
من خلال أنشطة كسر الجمود وأنشطة بناء العمل الجماعي وأن يكون ودوداً في التعامل مع المشاركين في الدورة.
motivation او الحافز من اهم العناصر التي على المدرب زرعها لدى المتدربين والصمت في بداية الدورة او اثنائها شيء ايجابي.. فهذا معناه ان المتدربين مركزين على موضوع الدورة وينتظرون شيئا جديدا من المدرب.. وبرأي ان على المدرب ان يهيء بعض القصص المعدة مسبقا والتي تصب في نفس موضوع الدورة وتنتهي بسؤال لتفعّل المناقشات لدى المتدربين والدخول في اجواء الدورة الايجابية.
مشاركة الطلاب في التدريب وذلك بطرح اسئلة بسيطة وسهله
عن طريق كسر حاجز التعامل الرسمي ضمن التدريب وخلق أجواء مريحة للمتدربين واتاحة الفرصة للمتدربين بالتكلم وابداء وجهات النظر