Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
:ارجح ما يلي
اولا : تدني مستوى المعلم فمعظم الموجودين انصاف معلمين
ثانيا: اقتصار المنهاج المدرسي وعدم تلبية حاجات المتعلمين وتطور حياتهم
ثالثا: تغير السلوك والضغط والنموذج النفسي والاقتصادي لدى المعلم والمتعلم
رابعا: اثر التكنولوجيا والقوانين وما اخذ من الغرب لحياة المتعلم والمعلم
خامسا : اختلاف طرق التدريس الحديثة والابتعاد عن التلقين والوسائل المتاحة
الابتعاد عن الدين والاخلاق الاسلامية اثر فينا
كما قال بن خلدون:"التعلم فطرة في الإنسان" فإن كان متدنيا٫ فهذا إما لعدم نجاعة طرق التعليم و هذا . الغالب٫ أو تلقين المتعلم فنونا لا تثير غريزته الفضولية فتجده عازفا و هذا ما يلاحظ عند سوء التوجيه. و بالتالي إصلاح مناهج و طرق التدريس و التوجيه كفيلة بإصلاح الكثير٫ و الله أعلم
اعتقد ان تطور وسائل التقنية الحديثة و وسائل التواصل الاجتماعي تواثر سلبا في التعليم , فـ أبنائنا رائعين في أمور التقنية ولكننا نجد ضعف في مستوى تعليمهم . واعتقد من جهة أخرى ان الجهات التعليمية فقدت أساليب السيطرة على المتعلم , فـ ان اصبح المعلم صديقا للمتعلم فمن سيقيم الاخر ؟
ربما يكون الحل في زيادة التوعية ضد كل ما يوثر على التعليم .
ان اتســاع الهـوة بين الطلبة والاستاذ , وكتمان الاستاذ للمعلومات المهمة , ومحاربة النجاح , وتقليل من اهمية الطالب العقلية وقدرته على التفكير , وتحجيم عقله , والغاء البرامج التطبيقية للمناهج التعليمية ,,, تؤودي للنهيار الابداعي والفكري لدى الطلبة .
واسباب النهوض كثيرة , واهمها تقوية العلاقة بين الاساتذة والطلبة واستحداث برامج يتشارك بها الجميع .
الأسباب المؤدية إلى تدهور التعليم في مصر :
1 - التأكيد على الجانب النظري والاهتمام به على حساب الجانب الوجداني والمهاري للتعليم .
2- ضعف الإمكانات المتاحة للتعليم المتطور .
3- ضعف الدعم المادي للمعلم في ظل متطلبات الحياة الصعبة .
4- عدم جدوى التعليم إذ أنه لا يواكب سوق العمل ومتطلبات المجتمع .
5- التعليم السلبي من وسائل الحضارة الحديثة ، ووقوع الطالب في فخ التحضر المزيف الذي يغري بالفعل ولا يحمل الطالب مسئولية هذا الفعل .
6- المناهج ، والفصول ، والكتب ، والمعلمون ، والمحتوى التعليمي ؛ كلها تعتمد النظم القديمة للتعليم .
7- تكدس عدد الطلاب في الفصل الواحد مما يصعب عملية الاهتمام بالطالب .
كل هذه الأسباب وغيرها مما لم يحضرني في لحظة كتابتي أدت إلى كثرة المدارس وقلة الإنتاج التعليمي ، وأدت إلى كثرة الشهادات وقلة المتعلمين .
أما وسائل النهوض فكثيرة ، ولكن ليس لها جدوى إذا لم تتحرك الحكومات لمواجهة كل هذه المشكلات ؛ إذ إن أغلب ما قدمت من أسباب التدهور راجع لإهمال المسئولين ، وتراخيهم عن أداء واجبهم المنوط بهم تجاه التعليم .
نظام التعليم في العالم العربي وبحسب بعض الخبراء يعاني من أزمة مزمنة غاية في الخطورة، يصعب حلها بسبب تفشي وتفاقم الكثير من المشكلات والازمات الداخلية المختلفة التي اثرت سلبا على المؤسسات التعلمية، فقد أشارت بعض التقارير أن الوطن العربي هو أكبرُ بؤرة للأمية في العالم، وفقا لتقديرات جديدة صادرة عن منظمة اليونسكو فان واحد من كل خمسة بالغين يعاني من الأمية في العالم العربي، كما اكدت المنظمة في تقرير سابق إن نحو 43% من الأطفال في الدول العربية يفتقرون إلى المبادئ الأساسية للتعليم سواء كانوا في المدارس أو خارجها. وأشارت الى أن ربع مليار طفل على الأقل حول العالم يفتقدون الى المبادئ الأساسية للتعليم بسبب تردي قدرات المعلمين وافتقارهم للتدريب المناسب لأداء وظيفتهم. ووفقا للتقرير، فإن طفلا من بين كل أربعة أطفال، في الدول الفقيرة، وبينها دول عربية، لا يستطيع قراءة جملة واحدة. وتزيد النسبة في منطقة الصحراء الكبرى. وجاء فيه أيضا أن 36% في المئة فقط من الفتيات في اليمن، على سبيل المثال، حصلن عن قدر من التعليم الأساسي. وحذر التقرير من أنه إذا استمر الحال على ما هو عليه فإنه يجب انتظار حلول عام 2072 حتى تحصل كل الفتيات على فرصتهن في التعليم الأساسي في الدول النامية.
كما حذر بعض الخبراء من تفاقم مشكلة الفساد والاهمال في المؤسسات التعليمية في الوطن العربي، بسبب ضعف القوانين والاجراءات العقابية الامر الذي اسهم ببروز ظواهر خطيرة، ومنها انتشار ظاهرة الغش التي اتسعت بشكل كبير في أنحاء متفرقة من العالم العربي، بسبب تطور التقنيات الالكترونية وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، التي اصبحت تعج بالعديد من الصفحات، التي تروج بصورة صريحة لظاهرة الغش في الامتحانات، كما حدث في مصر والجزائر والمغرب وغيرها من الدول العربية الاخرى، الامر الذي دفع بعض الجهات الى اتخاذ اجراءات وقوانين خاصة للحد من هذه الظاهرة.
الاسباب التي ادت الي تدني مستوي المعلم هي تدني الراتب واعتماده علي الدوروس الخصوصية اعطت للطالب الحق في عدم احترام المعلم وكمان خوف المعلم علي زعل الطالب وانه مش هياخد معه درس ادت الي ان المعلم تنازل عن احترامه امام الطالب
الاساليب الناجحة للنهوض بها رفع اجر المعلم
تبسيط المادة العلمية مش تكون دش وتطويل علي الفاضي
وضع المادة العلمية تناسب المرحلة والتكنولوجيا الحديثة
تدنى مستوى التعليم يرجع الى أسباب كثيرة منها عدم التدريب الكافى للمعلم على طرق التدريس الحديثة و عدم القدرة على استخدام التكنولوجيا فى التدريسكذلك عدم رغبة الطلاب فى شرح المعلم داخل المدرسة واعتمادهم علىالدروس الخصوصية واتباع الطرق البدائية فى الحفظ والتلقين
بداية القائمين على التخطيط للتعليم وادارته ليسوا اهلا له ... تأهيل المعلمين وتدريبهم غير كاف ... الجامعات تخرج حملة شهادات لكنهم ليسوا معلمين ويحتاج خريج الجامعة الى مرحلة انتقالية يخضع خلالها لدورات تأهيل معلمين مدفوعة الاجر اقلها لمدة عام .
تدهور التعليم عملية سلبية ( أطرافها : الأسرة والمعلم والطالب) العبء الأكبر علي الأسرة والمعلم...لم يعرف كل منهم حقوقه ولا يسأل عنها وبالتالي يقصر في واجباته تجاه الأخر
الحل : أن نرجع الأمور لنصابها ومسارها الصحيح وعلي سبيل المثال :
الأسرة وهي نواة المجتمع والدولة : تعظيم شأن المعلم وتكريمه
المعلمون يجتهدون علي أنفسهم وتحديث وتطوير انفسهم ووسائل تعليمهم