Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لا هناك معايير لا يمكن تجاوزها بدون اي تبريير التجارة اخلاص وامانة وشرف . الغاية تبرر الوسيلة" مقولة دارجة في كل مكان و على كل لسان، و لكن ما هي حقيقتها؟ إنه مبدأ تبناه المفكر و السياسي الإيطالي نيكولو ماكيافيلي خلال القرن السادس عشر. و جوهر فكرته أن يحدد المرأ هدفا و بعد ذلك يبحث عن الوسائل التي توصله إلى ذلك الهدف أيا كان شكلها أو كيفيتها، فيسحق من أمامه إن اعترضت مصلحته معهم، و على تلك فقس ما سواها من القضايا و الأمور. والإصلاح بين الناس ( غاية ) شريفة، وكذلك الانتصار في الحرب ( غاية )، وكذلك الإصلاح بين الزوجين ( غاية )
والكذب ( وسيلة ) لتحقيق كل هذه الغايات، وهي وسيلة محرمة في الأصل، ولكن صارت جائزة في هذه الأحوال الثلاثة فقط كما نص على ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فى مجال المبيعات وفى اى مجال اخر الغايه تبرر الوسيله اذا كانت الوسيله صحيحه ولاتضر احد فله مطلق الحريه للتصرف والابتكار لزياده نسبه ارباحه ، اما فى حالات الغش او الخداع فلاغايه ولاوسيله لذلك فى اى مجال كان لان حبال الغش قصيره للغايه مهما ابدت من ارباح فهى تنتهى بالزوال وخساره الثقه بين البائع والمباع لهم .
شكرا للدعوة وللسؤال الرائع
المثل الخاطئ هو الغاية تبرر الوسيلة بينما الصحيح هو أن الضرورات تبيح المحظورات
.
عادة وبشكل عام يتم الوصول للغايات بالوسائل المقبولة وأجد أنه من الصعب تطبيق الضرورات تبيح المحظورات في مجال المبيعات ومجال الأعمال.
قد يصل رجل المبيعات لمرحلة من اليأس يضطر فيها للخروج عن النص من أجل تحقيق أهدافه ولكن عمله هذا ليس مبرر ولا يقع ضمن الضرورات.
قد يكون للخروج عن النص أحيانا أثار إيجابية على المدى القريب ولكنه سيعكس سلبا على المدى البعيد.
الغاية تبرر الوسيلة طالما تبتعد عن الغش وانعدام الامانة
طالما نتحلى بصفات الاسلام الحميدة فأنا معها واؤيدها
فى كافه مجالات الحياه بصفه عامه ، ومجال الأعمال بصفه خاصه ، بل وتحديدا فى مجال المبيعات لا يمكن القبول بسلامه هذه "المقوله" ولا أقول مبدأ" كما يدعى البعض" فلا يمكن بآى حال من الأحوال إقرار الخداع وعدم الصدق أو عدم الأمانه كمبدأ
فالعميل الذى سيتم خداعه فى صفقه مهما كان حجمها أو حجم الدخل المحقق منها فى الوقت الراهن أو فى المدى القصير ، من المؤكد عندما يكتشف ذلك سيفقد ثقته ليس فقط فى رجل البيع، ولكن بالمنظمه التى يتبعها والتى سمحت لرجل البيع بها من خداعه، ومن ثم ستفقد المنظمه مصداقيتها وصورتها كمنافس بالسوق وذلك كنتيجه طبيعيه لفقدان ثقه مجموع عملاءها وهو الأمر الذى سينعكس فى النهايه على ربحيتها وبالتى على أصحاب حقوق الملكيه بطريقه سلبيه
لايمكن أن أؤيد هذه الفكرة في المبيعات ...هل يعقل أن تكذب لكي تبيع ...طبعا مرفوض ...هناك معايير يجب ان تتطور إلى الأفضل ...
شكرا لدعوتك أخ محمد -
الامثلة تضرب ولا تقاس (سؤال مهني) الغاية عند المبيعات (التارجت ) يجب ان يكون وفق معايير مهنية أخلاقيةتجارية للحفاظ على سمعة الشركة او المؤسسة التجارية . لان أغلب الشركات العالمية لم تصل الى مستوى العالمية الا بعد مرور فترات تجارب تجارية متراوحة مابين 20 الى 25 سنة للحفاظ على سمعتها بين المتداول في الاسواق !!!
لا يؤخذ بهذه المقولة في مجال المبيعات لأن التسويق هو عملية يومية تتعلق في مجملها بتحديد و فهم احتياجات / رغبات الزبائن و تلبيتها بشكل أفضل من المنافسين من خلال وضع المنتج/الخدمة المناسب (ة) في المكان المناسب بالسعر المناسب و في الوقت المناسب .
لا بمجال المبيعات ولا بأي مجال غيرة الغاية تبرر الوسيلة
الغاية تبرر الوسيلة اذا كانت الوسيلة لا عتمد على ما هو خاطئ مثل الغش او الخداع ، اما بخلاف ذلك فانه يجب ان يكون هنالك قوانين وانظمة تمنع رجل المبيعات من القيام بما لا يجب القيام به
أولاً : - ما بني علي باطل فهو باطل ؛
الغاية الوحيدة في ادارة المبيعات هي الوصول لأعلي هدف بيعي يتم التخطيط إليهو السعي لتحقيق ذلك مع الاحتفاظ علي هذا المستوي من البيع لما يترتب عليه حسابات تكليف اخري ؛ اما الوسيلة هنا لتحقيق مجمل هذة الغاية تنحصر فقط في النقاط التالية دون اخري :- 1 - قياس مستوي منتجك ضمن الشركات المنافسة الأخري . 2 - المعرفة الجيدة بنقاط ضعف وقوة منتجك من بين الشركات المنافسة . 3 - استهداف قاعدة العملاء نتيجة تحديد مستوي الطلب علي منتجاتك . 4 - وضع خطة سهلة التنفيذ لترويج المنتج قبل البدء في طرح المبيعات له . 5- توفيق الله