هل قلة الراتب الشهري مبرر لرشوة الموظف و لماذا؟

Usually if you ask nicely, you can get a free upgrade without attempting to bribe , and for me I Don’t put myself in a compromising situation to begin with , and keep saying Whatever you want never give a mouse a cookie.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يوجد مبرر للرشوة نهائياً لقول النبي صلى الله عليه وسلم "لعن الله الراشي والمرتشي والرائش بينهما"

هذا كله يعتمد على ضمير هذا الموظف

الرشوة سلوك مشين و حرام شرعا ، ولا مبرر لها لا ضعف الراتب ولا غيره

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء أما بعد:

نحن كأمة مسلمة نتبع الإسلام في هذا الجانب فالرشوة حرام  ولعن الله الراشي والمرتشي والساعي بينهما .

إذا فليس مبررا أن تكون قلة الراتب دافعا للرشوة، فهذا يعود لك انت عندما أتيت لأول مرة إلى هذه المؤسسة أو الإدارة لكي تعمل فيها كنت من الوهلة الأولى أن تسال عن الراتب للوظيفة التي تشغلها في الوقت الحالي ، أهو راض بالنسبة لك أم فيه نقص وكي تحكم بهذا الحكم يجب أن تكون على دراية بكيفية حساب الراتب لكي لا تظلم نفسك وتظلم الآخرين.

فليس عيب أن تتحرى في هذه الأمور ولكن العيب أن تبقى صامتا وتؤذي الآخرين.

والحل الوحيد هو أن تجد مؤسسة أو إدارة لها الوظيفة نفسها التي تعمل بها ولكن براتب أحسن من هذا ولكن بتحري وعلم ومفهومية لا عن جهالة .

اللهم صلي على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين          شكرا هشام رزقي

الرشوة اسلوب خاطئ ومهين وله انعكاسات سلبية وخطيرة , وليس لها ما يبررها

الرشوة [ سُحت ] .. و الخطأ لا يبرر مهما كانت أسبابه .. 

إلا ما ما نص عليه ( خطأ - نسيان - إكراه )

و الخطا يكون بالجهل أو التاويل غير الصحيح .

لا يمكن انيكون مبرر لان العمل وجد ليعف الانسان نفسه ويتقي الحرام وعليه بالبحث عن عمل افضل ولا يقبل الرشوة مهما كان الامر .

بالنسبة للمسلم فالدين يمنعه من هذا و لا مبرر أبدا لفعل الحرام فقد يكون قلة الراتب ابتلاء من الله عز و جل لذا وجب الصبر

لا مبرر للرشوة على الإطلاق... وإن انخفاض الدخل لا يكسبها المشروعية.

فمن لم يعجبه دخله, فليعمل بكل طاقاته القانونية والأخلاقية لرفعه (مطالبات مستمرة للمعنيين, جهود نقابية, إضرابات... الخ). أو, فليبحث عن عمل آخر فيه دخل أعلى.

هل قلة الراتب الشهري مبرر لرشوة الموظف و لماذا ؟؟؟

رأيي أن الموظف الذي لايعجبه راتبه فمن الأفظل له أن يبحث عن عمل آخر براتب يناسب طموحاته.

أما إذا كان لا يحب التغيير ولا يطمح إلى تغيير روتين عمله ويريد أن يحضا براتب عالي فهذا قد أجحف على نفسه وأخطأ في حقها.

فإذا ليس هنالك أي مبرر لتقبله الرشاوى على خدماته التي يعطى عليها أصلا راتبا.