ماذا مفهوم علم التسويق العصبي؟ أو عرف علم التسويق العصبي(Neuromarketing)؟ وكيف يمكن تطبيقه؟

هو علم حديث من علوم التسويق . لتوجية  فكر المستهلك تجاه منتجات معينة عن طريق الاعلانات الموجهه

 

التسويـــق العصبــــي :

 

لقد مر علم التسويق بعدة مراحل منذ ظهوره بعد الأزمة الاقتصادية العالمية سنة التسويق بعدة مفاهيم، فمن المفهوم الإنتاجي إلى البيعي ثم التسويقي و بعده التسويق الاجتماعي و المتكامل، و قد ظهر في الآونة الأخيرة تطورا آخر للتسويق يعتبر تطورا غير معهود، كونه ينتقل من دراسة سلوك المستهلك ) و هو فرع جديد le neuromarketingإلى محاولة السيطرة على هذا السلوك، و نقصد هنا التسويق العصبي ( في علم التسويق ظهر في نهاية التسعينيات بالولايات المتحدة الأمريكية بعد قيام بعض المؤسسات الكبرى بتجارب تم من خلالها دراسة أدمغة مستهلكين باستعمال أجهزة طبية جد متطورة قصد دراسة الجزء المسؤول عن اتخاذ قرار الشراء في العقل البشري. \\\\\\\\

 2 علم حديث يعتبر احدث اساليب التسويق الحديثة للسيطرة على دماغ المستهلك والتعرف ليس فقط  .2 بماذا يفكر المشتري أو يشعر بل التوصل أيضا إلى معرفة ماذا ينوى ان يفعل أو ماذا يريد كما يعرف التسويق العصبي على أنه استعمال طرق علمية لدراسة الدماغ في الابحاث المتعلقة  .3بالنشاطات التسويقية و يعرف ايضا على انه تطبيق العلوم العصبية في مجالات التسويق و الاتصال و الاشهار، من أجل   .4 دراسة سلوك المستهلك، و لكن ليس من خلال استجواب هذا الأخير، بل خلال استجواب دماغه

خلاصــــــة : يعتبر التسويق العصبي من آخر الأساليب التي وصل إليها المتخصصون في هذا المجال، و هو يتميز أساسا باستجوابه لدماغ المستهلك عوض استجواب المستهلك بحد ذاته، كما يتميز بمزجه بين العلــــوم الطبيــــــة و علم التسويق و هذا ما يتطلب ميزانية رخمة تصرف على الأجهزة الطبية المتطورة و كذا الأطباء المشاركين في دراسات التسويق العصبي، و في هذا النوع الحديث من التسويق يسعى المتخصصون إلى معرفة مركز القرار الشرائي و كذا محفزاته و العوامل المؤثرة فيه، و ذلك بغية بناء استراتيجيات و مخططات تسويقية وفقا للنتائج المتحصل عليها من خلال التسويق العصبي، و رغم أن العديد من المستهلكين و جمعيات حماية المستهلكين يعاررون هذا النوع من التسويق و يصفونه بغير الأخلاقي إلا أننا لا يجب أن نضع حواجزا أمام البحث العلمي بل يجب تشجيعه، و بالمقابل يجب أيضا إصدار قوانين تنظيمية في هذا المجال قصد حماية المستهلكين و ردع المنتجين اذا ما حاولوا استعمال هذا النوع الجديد من التسويق لأغراض غير مسموح بها قانونيا.  

 

International trainer ENG . Hassan Shalaby

 

شكرا للدعوى ..اعتذر السؤال خارج نطاق معرفتي ..اتمنى ان المختصين أفادوا واستفادوا ..شكرا ..

التسويق العصبي هو يهدف إلى الإستفادة من آخر ما توصل إليه الطب في دراسته للمخ البشري  وأنظمته العصبية لوضع نمط جديد من الإعلان التسويقي للسلع المختلفة يتوقع له أن يكون أجدى وأبلغ أثراً من الإعلان الذي نعرفه حالياً حيث يقوم على مخاطبة العقل الباطن إعتماداَ على علم النفس .

طرق تطبيقه : توفير تقنيات ومتخصصين لدراسة وتحليل العقل والإشارات العصبية وطريقة التفكير لدى العملاء وكيفية اتخاذ قرارا الشراء عند خضوعهم لمؤثرات تسويقية معينة ... تحفيز مجموعة من العملاء يكونوا متطوعين نقوم باجراء دراسة عليهم عن طريق وضعهم تحت أجهزة استشعار لمتابعة تأثير المخ والعين عندما ينظرون للإعلانات التجارية 

شكرا اخي الكريم علي دعوتك 

بالفعل موضوع جديد بالنسبة لي شخصيا وفور دعوتي للسؤال لجأت للبحث عن هذا الموضوع واستخلصت بانه :

احدث اساليب علوم التسويق الحديثة وهو يسعي للسيطرة علي راس المستهلك للتعرف علي ما يفكر فيه او ما ينوي ان يفعله وعرفه احد الاساتذه بانه

احدث صراعات الترويج الاعلانى  وهو عبارة عن موجات كهربية ترسل الي المخ لتقيس مستوى استجابه الشخص للاعلان ورد فعله تجاه مشاهدته لمنتج معين 

لابد للاجابة على هذا السؤال ان يكون المرء على دراية تامة بمفهوم التسويق العصبي ولدى مراجعتي لبعض الاجوبة المقدمة من الزملاء تبين لي تطبيق هذا المفهوم من خلال قص ولصق الاجوبة او تغير في طريقة الجواب من الانترنت وليس من مفهوم او اجتهاد شخص لذلك اعتذر عن الاجابة كون هذا المفهوم بكل مقوماتة يعتمد على الغش

علم التسويق العصبى (في الإنكليزية Neuromarketing) علم حديث يعتبر احدث اساليب التسويق الحديثة للسيطرة على دماغ المستهلك والتعرف ليس فقط بماذا يفكر المشتري أو يشعر بل التوصل أيضا إلى معرفة ماذا ينوى ان يفعل أو ماذا يريد.. من خلال الابحاث المهتمه بدراسة اسرار الدماغ البشرى وذلك عن طريق التجارب من خلال عرض بعض الصور والافلام امام شخص ما وفى نفس الوقت يتم مراقبته ودراسة ردود افعال الدماغ لمى تعرضه هذه الصور والافلام عن طريق أجهزة طبية مثل أجهزة الرنين المغناطيسي الوظيفى التي من خلالها يتم تحليل ردود الافعال ومن ثم يبنى عليها تحليل مفصل للشخصية ومن هنا ظهر مايسمى التسويق العصبى Neuromarketing وهو الناتج التجارى لفرع البحث الطبى الجديد المزدهر المعروف باسم Cognitine roscience علم الاعصاب المعرفى والذي ظهر في اواخر التسعينات بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية حيث البروفيسور جرى زالتمان ومساعديه عندما كانوا يقومون باجراء بعض الابحاث من خلال مسح وتصوير لبعض أدمغة متطوعين لمصلحة بعض الشركات الكبرى. اما حاليا فان المتبني لهذه الابحاث هي جامعة ايمورى بالولايات المتحدة بالتعاون مع شركة برايت هاوس وتتم عملية تحليل الشخصيات باستخدام حقول مغناطيسية شديدة القوة تقوم عبرها أجهزة الرنين المغناطيسي بتتبع الهيموجلويين الغنى بالأكسجين والهيموجلوبين الخالى من الاكسحين في الدماغ مما يعطى الباحثين صورة تفصيلية لحظية عن اتجاه وأماكن سريان الدم وأماكن الخلايا العصبية التي تنشط خلال تلك العملية. اهمية العلم. هناك أهمية بالغة لهذا العلم وقد صرفت اموال طائلة لدراسته وتغطية تكاليف ابحاثه. وقد اظهرت نتائج هذا البحث الكثير من النجاحات لما تقدمه من نصائح للشركات وعن كيفية تقديم الاعلانات وطريقة البيع من خلال الدعايات التي تعتمد على ما يفضله المستهلك، لذا نجد الكثير من الاعلانات تحمل طابع الفرح والسعادة والحيوية المفعمة والنشيطة للحياة.