Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هناك أنواع عدة من المكملات الغذائية التي تتنوع بالتالي مخاطرها أيضاً. فهناك بروتينات على شكل مسحوق تعمل على زيادة الوزن حيث تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والسكر.
وهناك نوع آخر يحتوي على نسبة متوسطة من الكربوهيدرات والبروتين مثل pro complex وهناك نوع عالي البروتين مثل whey protein تتوافر فيها الكمية الكافية من البروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات مع جدول غذائي، الذي لا يستطيع اللاعب الحصول عليه من الوجبات الغذائية. ولأنه كلاعب كمال أجسام وقوة بدنية يجب أن تتوافر له الكمية الكافية في التغذية الصحية، لذلك يتم اللجوء إلى استعمال المكملات الغذائية.
عن الفرق بين البروتينات والمنشطات الهرمونية، ونسبة الضرر بينهما قال الدكتور مصطفى صبري، استشاري الأمراض الباطنية والجهاز الهضمي: "البروتينات المستعملة في بناء الأجسام هي منتجات تحتوي على تركيز عالٍ من منتجات الأحماض الأمينية اللازمة لبناء العضلات وتعويض الخلايا العضلية التالفة.
أما الهرمونات المستعملة من قبل بعض الرياضيين فهي هرمونات تنتمي إلى مجموعة السترويد , وهي تزيد النشاط وتسرع نمو العضلات بشكل غير طبيعي وتأثيرها على ضغط الدم، والقلب، وبقية أجهزة الجسم، و الإفراط في استعمال البروتينات، يمكن أن يزيد العبء على الكلى والكبد مع زيادة ناتج تبادل البروتينات. والبروتينات بكميات مدروسة لا تضر، أما الهرمونات فهي ضارة بأي نسبة.
وأضاف: "كما أنه يوجد مكملات غذائية خاصة تستخدم في أوقات معينة مثل، مكملات ما قبل التمرين Pre-Workout Supplements، ومكملات ما بعد التمرين Post-Workout Supplements. وبعض أنواع المكملات مثل "الكريتاتين" التي يجب التوقف عنها كل ستة أسابيع أو أسبوعين على الأقل لأن الإكثار منها قد يسبب بعض الأضرار في الجسم".
وعن الأمراض التي قد يصاب بها مستخدم هذه المكملات قال صبري: "تؤثر الهرمونات سلباً في الجسم فتسبب:
-ارتفاع ضغط الدم (التوتر الشرياني)
- اختلال نسبة السكر في الدم
-زيادة احتمال الإصابة بالالتهابات الجرثومية لانخفاض المناعة
-الإصابة بهشاشة العظام
-الاضطرابات النفسية والعدوانية
-النمو غير الطبيعي للثدي عند الرجل مع ضمور البروستاتا
-اختلال الدورة عند المرأة ونمو الشعر غير الطبيعي
-تضخم عضلة القلب مع هبوط القلب
-اختلال تبادل الدهون و تصلب الشرايين
-تراكم الشحوم على الكبد
-الإصابة بتعتيم القرنية والعدسة
-زيادة إمكانية التمزق العضلي".
ويوضح الدكتور مصطفى أن أكثر الفئات العمرية استجابة وتأثراً بهذه المنتجات، التي تكون في مرحلة النمو، والمراهقة، وما بعدها، وعلى الشباب الاستعانة بالغذاء الصحي المتوازن عوضاً عن هذه المكملات، كما أن ممارسة الرياضة بشكل عادي سيؤدي إلى نمو العضلات دون الحاجة إلى استعمال البروتينات أو الهرمونات. وإذا كان لابد من ممارسة كمال الأجسام فليكن تحت إشراف رياضي طبي متخصص.
للمزيد: المنشطات وخطرها على صحة الرياضيين
خدع في الصالات الرياضية:وقال الدكتور عبد الحليم فضل، استشاري جراحة عظام بمستشفى راشد في الإمارات العربية المتحدة، والمدير الطبي لنادي النصر: "هناك الكثير من الخداع في الصالات الرياضية عن المكملات الغذائية الرياضية، والتي شاع انتشارها بين الرياضيين بهدف الحصول على نتيجة سريعة وفعالة تحقق لهم الشكل الذي يحلمون به، وجميع هؤلاء هم ضحايا أوهام كاذبة. كما أن من يبيعها من الرياضيين المسؤولين في الصالات الرياضية، لا يتمتعون بالخبرة الكافية التي تؤهلهم لوصفها، كما أن المعلومات التي يروجون بها هذه المنتجات معلومات خاطئة بعيدة عن سلامة الرياضي".
وأضاف: "الكثير من هذه المنتجات تباع في الأندية من دون أن تكون مرخصة، ولا نعرف مصدر هذه المنتجات، والتي قد تكون مغشوشة، وثبت في الدول المتقدمة أنها منشطات مضرة بالصحة، ونشهد نحن مضاعفاتها في مستشفياتنا من خلال الحالات التي تأتينا، حيث هناك الكثير ممن ينساق وراءها تحت مسميات غير صحيحة، ولهذا على الرياضيين الابتعاد عنها واقتنائها من الصيدليات تحت وصفات طبية".
خطورة "الكورتيزون":وعن الأعراض التي قد تتسبب بها الكورتيزون قال الدكتور فضل: "إن تناول كميات كبيرة منها يضر بالأعصاب والعضلات والعظام.
كما أن هناك الكثير من الحالات التي تم استقبالها تعرضت للنخر بالعظام، ما قلل من حركتهم، وحالات تعرضت لضرر كبير في العضلات، ومنهم من يتناول "الكورتيزون" وهو إحدى الفئات المنشطة التي يكثر الرياضيون استخدامها، فتؤدي بهم في النهاية إلى ترك الرياضة، وبعضهم توفى اعتقاداً منه أنه يأخذ مكملات غذائية في حين أنه تم الاكتشاف في الفحوص أنها منشطات".
قد تؤدي المكملات الرياضية إلى العقم:ويقول الدكتور عمرو مسعود، اختصاصي جراحة المسالك البولية وأمراض الذكورة: "قبل تناول المنشطات الهرمونية التي تستخدم كمنشطات رياضية للأجسام لتكبير حجم العضلات فمن الضروري على مستخدميها أولاً معرفه أضرارها على أجهزة الجسم المختلفة، وخصوصاً على الجهاز التناسلي.
فالمنشطات الهرمونية التي قد تكون مماثلة لهرمون الذكورة (التستوستيرون) أو من مشتقاته تؤدي إلى العقم في كثير من الحالات، وكذلك ضعف القدرة الجنسية، و ضمور الخصيتين، ذلك أن وظيفة الخصية هو إنتاج "التستوستيرون" وكذلك الحيوانات المنوية، وهذه الوظيفة يتحكم بها هرمونان يفرزان من الغدة النخامية بالمخ وهما الهرمون المحفز للحويصلات (follicular stimulating hormone (FSH) المسؤول عن استمرار إنتاج الحيوانات المنوية، و هرمون اللونته (leutinizing hormone.(LH) المسؤول عن إفراز "التستوستيرون"، وإفراز هذين الهرمونين يحفز الخصية لإنتاج هرمون الذكورة والحيوانات المنوية، وعند زيادة هرمون الذكورة عن المعدل الطبيعي يقل إفرازهما، كما أن تركيز "التستوستيرون" المفرز من الجسم في الخصية أعلى من تركيزه في الدم وقد يصل إلى 40 ضعفاً وهذا ما لا يستطيع عمله الهرمون المستخدم من خارج الجسم".
للمزيد: المنشطات الرياضية و أضرارها
وعن وظيفة هذه المنتجات في الجسم أكد الدكتور عمرو، أنه عند استخدام هذه العقاقير يزيد نسبة التستوستيرون في الدم ولكن ليس في الخصية فلا يكون تركيزه في الخصية أعلى مما هو في الدم كما هو في الوضع الطبيعي، ما يؤدي ذلك إلى قلة إفراز الهرمونين LH وFSH، ونتيجة لقلة هذين الهرمونين وعدم وجود تركيز عالٍ للتستوستيرون بالخصية، تعتل المنظومة الهرمونية المسؤولة عن تنظيم وظيفة الخصية، وبالتالي تضطرب وظيفة الخصية بالسلب ويقل إفرازها أو ينعدم للتستوستيرون، وكذلك يقل عدد الحيوانات المنوية مع الوقت أو خلال زيادة جرعة العقار المستخدم، ما قد يحدث انعدام كامل لعمل الخصية وتوقفها عن إنتاج أي حيوانات منوية، وقد ينتهي الأمر بضمور الخصية.
كما أشار الدكتور عمرو إلى ضرورة تجنب استخدام المكملات الغذائية الرياضية وعلى من يستخدموها أن يتوقفوا عنها، وإجراء التحاليل اللازمة من قبل الطبيب بعد ثلاثة أشهر من التوقف، لبيان مدى تأثيرها في الجهاز التناسلي وإن كان الشخص المستخدم لهذه العقاقير يحتاج إلى العلاج أو لا.
مخاطر الإدمان والإفراط في جرعة المكملات الغذائية:وقال أحد متعاطي هذه المكملات الغذائية: إنه يتدرب في صالة رياضية، ويستخدم المكملات الغذائية الرياضية التي تسهم في بناء الجسم، ونظراً لتناوله جرعة كبيرة فقد تسببت له بمضاعفات صحية، جعلته يذهب إلى الطبيب لإجراء الفحوص اللازمة، حيث منعه الطبيب من تعاطي هذه المكملات، والاتجاه إلى الغذاء الصحي.
وأضاف: "هناك الكثير من الشباب الذين يتعاطون هذه المكملات (منشطات وهرمونات) التي لا تتوافر في النوادي الرياضية لحظرها من قبل الجهات المختصة"، موضحاً أن الشباب يتجهون إلى تعاطيها بشكل سري، للحصول على نتائج سريعة ولإبراز عضلات الجسم من دون النظر إلى عواقب هذه المواد وتأثيرها في صحتهم.
ويوافقه الرأي متدرب آخر، في أن الإفراط في تناول هذه المكملات قد تتسبب بمشكلات صحية لا نعي خطورتها في البداية، وقال: "انتشرت ظاهرة تداول المكملات الغذائية الرياضية في الصالات الرياضية بشكل كبير وأصبح بيعها تجارياً ليس له علاقة بصحة المتدرب. كما أنني كنت أحد ضحايا استخدام هذه المكملات، حتى أصبحت مدمناً عليها لاعتقادي أنها تسهم في جعل الجسم كما نشاهده في الصورة".
كما أشار إلى أنه تعرض لمضاعفات صحية تسببت في انهيار جسمه، حيث لجأ إلى مختص ليصف له البروتينات اللازمة لبناء جسمه، ودعا الشباب إلى الابتعاد عن هذه المكملات التي تدخل إلى الأسواق بطريقة غير شرعية، وعدم الانصياع وراء الدعايات الخادعة التي تستغل هوس الشباب بالأجسام.
ربما تكون رياضة كمال الأجسام والقوة البدنية من أكثر الرياضات انتشاراً وشيوعاً بين الشباب، وذلك لتكوين جسم بعضلات بارزة بوقت سريع، حيث أصبح هذا الدافع الكبير وراء لجوئهم إلى البروتينات غير المعروف مصدرها أو على ما تحتوي عليه من مكونات، وقد تكون غير صالحة للاستخدام وتجلب من شركات غير معترف بها دولياً، لتحقيق ربح تجاري فقط دون الاكتراث بصحة الإنسان . - هناك عدة أنواع من المكملات الغذائية التي تتنوع بالتالي مخاطرها أيضاً .
فهناك بروتينات على شكل مسحوق تعمل على زيادة الوزن حيث تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والسكر .
وهناك نوع آخر يحتوي على نسبة متوسطة من الكربوهيدرات والبروتين مثل procompelxi .
وهناك نوع عالي البروتين مثل whyprotin تتوافر فيها الكمية الكافية من البروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات مع جدول غذائي الذي لا يستطيع اللاعب الحصول عليه من الوجبات الغذائية، ولأنه كلاعب كمال أجسام وقوة بدنية يجب أن تتوافر له الكمية الكافية في التغذية الصحية، لذلك يتم اللجوء إلى استعمال المكملات الغذائية .
وهناك نوع آخر يعمل على زيادة الطاقة والمحافظة على العضلات مثل الكرياتين والجلوتامين بالإضافة إلى HMB وZMA، وذلك بالإضافة إلى عدد من المواد الأخرى التي تعمل كل واحدة من هذه المواد في المحافظة على العضلات وتوصيل الجسم إلى عملية التفعيل الغذائي الكامل مثل (HMB) والجلوتامين الذي يزيد من قوة المناعة وسرعة صيانة الألياف العضلية بعد ممارسة التمارين الرياضية .
أما النوع الثالث من البروتينات فيأتي على شكل كبسولات مثل المنيو أسيد لكن الاعتقاد السائد بين الكثير من ممارسي رياضة كمال الأجسام أن هذا النوع من البروتينات له تأثير على الجسم، أما المنيو أسيد فهو عبارة عن أحماض أمينية مكونة من 32 حامضاً أمينى اللازمة لبناء العضلات بطريقة صحية وتؤخذ من مصل اللبن أو الجبن الكازين لأن العديد من الأحماض الأمينية لا يمكن صنعها في جسم الإنسان ولهذا يتم اللجوء إلى استعمال الأحماض الأمينية عن طريق المكملات الغذائية . -
بالتاكيد ليس فقط على المدى البعيد بل على المدى القريب يجب اخذ استراحة من تناول البروتينات في كل سنة حتى لا يضر الكبد و ليس فقط البروتين عن طريق المكملات بل ايضا البروتين الماخوذ من الطعام (سفن الدجاج _ التونة _ البيض)
نعم حيث أنها تؤدى الى العديد من الامراضكإرتفاع ضغط الدم و تضخم عضلة القلب و العقم و غيرها من الامراض على المدى البعيد و يفضل اتباع نظام غذائى مناسب للتمارين الشاقة
بالطبع نعم بها مواد كميائيه تتفاعل مع جسم الانسان على المدى البعيد مماتؤدى الى تراكم الاملاح فى الكلليتين
بالعكس تلك المكملات تساعد علي تحصيل كم هائل من الفائدة الغذائية التي يحتاج اليها الجسم والتي يصعب الحصول عليها من الغذاء ولكن من ممكن ان ياتي الضرر من سوء الاستخدام وعدم اتباع الارشادات
نعم أن هناك الكثير من الحالات التي تم استقبالها تعرضت للنخر بالعظام، ما قلل من حركتهم، وحالات تعرضت لضرر كبير في العضلات، ومنهم من يتناول "الكورتيزون" وهو إحدى الفئات المنشطة التي يكثر الرياضيون استخدامها، فتؤدي بهم في النهاية إلى ترك الرياضة، وبعضهم توفى اعتقاداً منه أنه يأخذ مكملات غذائية في حين أنه تم الاكتشاف في الفحوص أنها منشطات"
و ايضا تسبب العقم
هي مكمل غذائي اي تعالج النقص الحاصل من جراء الجهد البدني ،وبالتالي الاستعمال العقلاني حسب المقادير الموصى بها لايؤثر على صحة الرياضي على المدى البعيد.
استهلاك بعض المستحضرات قد يسبب مشاكل في الجهاز الهظمي. على سبيل المثال، الكرياتين الذي يدخل في مكونات العديد من المكملات الغذائية قد يسبب الاسهال و اظطرابات في المعدة. إضافة إلى ذلك، إذا كنت تملك حساسية للاكتوز ، قد تتعرض للانتفاخ، الغثيان، أو بعض التشنجات عند استخدام البروتينات ذات المصدر الحيواني مثل الواي بروتين.
أمراض الكلى
زيادة قوة العضلات
تشير الدراسات و الأبحاث أن بعض المكملات الغذائية ترفع من القوة العضلية للشخص.على سبيل المثال، أكدت دراسة صادرة عن مجلة دراسة القوة و البنية العضلية (Journal of Strength and Conditioning Research) سنة 2003 بأن مكملات الكرياتين يمكن أن تزيد بشكل ملحوظ القوة العضلية إذا ما تم تناولها بعد رفع الأثقال
زيادة كتلة العضلات
رياضة كمال الاجسام أو رفع الأثقال تحفز نمو العضلات و لكن العملية مستحيلة اذا لم تتوفر العناصر الضرورية التي تحتاجها العضلات. دراسة أخرى أجريت عام 2010 بعنوان التغذية و عملية الأيض (Nutrition & Metabolism) بينت بأن بروتين مصل الحليب أو بما يعرف الواي بروتين (whey protein) له أهمية كبرى في زيادة حجم العضلة بعد التدريب.
تسريع حرق الدهون
العديد من المكملات الغذائية العضلات تحتوي على الأحماض الأمينية ذات السلاسل المتفرعة. الأحماض الأمنية هي العنصر الذي يكون البروتين الضروري لبناء العضلات. أشار تقرير مارس من مجلة الطب الرياضي واللياقة البدنية (Nutrition & Metabolism) أن تناول الأحماض الأمينية ذات السلاسل المتفرعة تساهم في زيادة أكسدة أو حرق الدهون عند دمجها مع رياضة كمال الأجسام.
تنشيط الدورة الدموية
خاصة المكملات التي تحتوي على مادة الأرجينين (arginine) مثل مكملات ما قبل التدريب (preworkout supplement). هذه المادة تحفز افراز أكسيد النيتريك و الذي يساعد بدوره في تحسين تدفق الدم إلى العضلات، مما يسهل تنقل المواد الغذائية الضرورية للعضلة فيزداد مردودك أثناء التمارين بشكل ملحوظ.
مشاكل في الجهاز الهضمي
استهلاك بعض المستحضرات قد يسبب مشاكل في الجهاز الهظمي. على سبيل المثال، الكرياتين الذي يدخل في مكونات العديد من المكملات الغذائية قد يسبب الاسهال و اظطرابات في المعدة. إضافة إلى ذلك، إذا كنت تملك حساسية للاكتوز ، قد تتعرض للانتفاخ، الغثيان، أو بعض التشنجات عند استخدام البروتينات ذات المصدر الحيواني مثل الواي بروتين.
الأرق
العديد من الشركات المصنعة للمكملات الغذائية تجمع بين الكرياتين والكافيين عند تصنيع منتجاتها و هذا لكي تحصل على طاقة أكبر تساعدك على زيادة شدة التدريبات في الصالة، و لكن بالمقابل الاستخدام المنتظم و المتكرر للمنتجات التي تحتوي على الكافيين يمكن أن تسبب الأرق و اضطرابات في النوم. من جهة أخرى، أكد المركز الجامعي ماريلاند (University of Maryland Medical Center)أن المكملات الغذائية التي تمزج بين الكرياتين والكافيين يمكن أن تزيد من خطر جفاف الجسم.
أمراض الكلى
يعتبر الكرياتين أحد أهم المكملات العضلات شعبية بسبب تأثيره الايجابي على زيادة حجم العضلات بدعم بالأبحاث و الدراسات إضافة الى سعره المنخفض الا أنه للاسف يأتي ببعض الاثار الجانبية. تشير دراسة صدرت في مجلة الطب الرياضي واللياقة البدنية (Journal of Sports Medicine and Physical Fitness) في مارس 2001 إلى أن الاستخدام المفرط للكرياتين يسبب على المدى الطويل مشاكل في الكلى.
نعم
فكل مكمل غذائي اذا استخدم بطريقة خاطئة او جرعة زائدة سيء سواء على صحة الرياضيين او غيرهم
والتاثير السلبي قد يصيب عضلة القلب او الكلى او الكبد وحتى الجهاز الهضمي قد يصيبه الضرر