في أي حالة تضطر المنظمة لإستعمال الإستراتيجية الدفاعية . و ماهي أول خطوة تقوم بها لتنفيذ هذه الإستراتيجية ؟

عد إستراتيجيات حرب التسويق الدفاعية نوعًا من أنواع إستراتيجية حرب التسويق المصممة خصيصًا لحماية حصة الشركة في السوق وربحيتها و وضع (تسويق) أو طريقة ترويجها للمنتج.

توجد خمسة مبادئ أساسية ألا وهي::

1. التصدي دائمًا للهجوم بقوة مساوية أو أكبر.
2. الدفاع عن كل سوق حيوي.
3. توخي الحذر دائمًا في البحث عن المهاجمين المحتملين. تقييم قوة المنافس. النظر في مقدار الدعم الذي ربما يجمعه المهاجم من الحلفاء.
4. تتمثل أفضل الطرق الدفاعية في مهاجمة الذات. وذلك عن طريق مهاجمة نقاط ضعفك ومن ثم إعادة بناء نفسك من جديد.
5. ينبغي أن تبقى الإستراتيجيات الدفاعية مقتصرة على الشركات الرائدة في السوق.

شكرا لدعوتك 

في حال بدأت الشركة تخسر حصتها السوقية اواشتدت عليها المنافسة ولم تقدر ان تجاريها.او انها بدأت تنهار داخليا تقوم بأستخدام الاستراتيجية الانكماشية او الدفاعية. واولى خطواتها. حسب وجهة نظري هو دمج الاقسام والاستغناءعن العمالة

عند الشعور بأي من التهديدات الداخليه والخارجيه  للمؤسسه  لان  هذا النوع من الاستراتيجية يهتم  بالظروف الداخلية للمنظمة، والتي تهدف إلى علاج بعض الجوانب أو التهديدات الداخلية سواء كان هذا من خلال تحقيق عدد السلع المنتجة أو إعادة بناء الهيكل التنظيمي أو التدريب وتنمية القوى العاملة.كما تستخدم هذه الاستراتيجية لمواجهة تهديدات السوق والبيئة الخارجية العامة والبيئة الخارجية الخاصة، التنافسية، مثال ذلك : مواجهة حرب الأسعار أو التقدم التكنولوجي السريع في مجال تقديم الخدمة أو السلعة.

أفضل وسيلة للدفاع  هي الهجوم إلا أن هذة من أسوأ الطرق في الأعمال فعليك الحلوس و التخطبيط لبرهة من الزمن فكل عاقبة تختلف عن الأخرى بالنسبة لأية شركة إلا أن مراجعة السقطات في الماضي هو من أفضل الطرق فالشركات تعاود نفس الآداء الفاشل مرات متعددة

شكرا على الدعوه الكريمه

أويد ما جاء بإجابات السيد / طارق والسيد / عمر سعد  ، أما عن أول خطوات المنظمه لتنفيذ إستراتيجياتها الدفاعيه إلى جانب ما سبق ذكره من جانب الساده الزملاء هو أيضا "ضروره إعاده النظر فى تشكيله المنتجات" كجانب هام  من الجوانب التى يجب أن تفكر فيها الأداره العليا للمنظمه