Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... الخطر الداخلي يمكن التحكم به ومواجهته من خلال إجراءات إدارية أو حتي جزائية إدارية ويمكن ملاحظة بوادره أما فيما يتعلق بالأخطار الخارجية أو المهددات في البيئة الخارجية فهي تتفاوت من أصغرها (منافسة أو تغير ميول المستهلكين) إلي أشدها وأقواها وهي الكوارث الطبيعية مروراً بالقوانين السياسية والإقتصادية والتشريعات والقوانين الخاصة بممارسة الأعمال وفي الغالب يوجد في هذه البيئة بعض التهديدات التي يصعب مواجهتها , أما التهديدات الداخلية فهي تنبع من بيئة المنظمة وهذه البيئة هي بيئة محدودة النطاق ويمكن التنبؤ بهذه التهديدات ومواجهتها.
حسب نوع الخطر و درجته
يمكن ان يقضي خطر خارجي قوي على الشركة
كذلك يمكن ان يقضي خطر داخلي علي الشركة
شكرا لدعوتك
الامر نسبي ولكن لنناقش الامر بشكل مفصل ، فالخطر الخارجي يمكن التنبؤ به من قبل ادارة المخاطر او احتواءه من قبل ادارة الازمات وحتى ان لم يكن ذلك. فيمكنللشركة ان تحتوي الخطر من خلال تغيير النشاط او منطقة النشاط او التقليص والدمج وما الى ذلك من السياسات ولكن الخطر الداخلي اقسى واصعب فمثلا الصراع التنظيمي او تفكك فريق العمل او غياب القيادة الرشيدة او الموارد البشرية غير الماهرة او التأمر. الداخلي والمنافسة السلبية الداخلية كل هذه الامور وربما غيرها كفيلة بأن تنسف الشركة من داخلها، لذلك انا ارى ان الخطر الداخلي اشد واصعب
مع التقدير
الخطر الداخلي من الممكن ان يتم التحكم فيه و في معطياته و مخرجاته حسب الحالة و تمكن إدارة الشركة من تحديده و وضع الحلول المناسبة
الخطر الخارجي في أغلب الأحيان يكون خارج نطاق تحكم الشركة و لا يمكنهم التحكم لا في معطياته ولا مخرجاته و من المحتمل أن لا يجدوا حل كما يوجد في بعض الحكومات من تحكم كامل بالمنشآت.
شكرا للدعوة -
الامر نسبي ويتباين - ايجابي وسلبي بين الداخل والخارج فمن الممكن ان الشأن الداخلي اذا لم يعالج اداريا بشكل صحيح فمن الممكن يكون اخطر من الخارجي - او قد يكون الخطر الخارجي صعب وتكون مواجهته علميا فيمكن حينها التغلب عليه بشكل سهل جدا !
على سبيل المثال والاختصار !!!
شكرا على الدعوه الكريمه
بصرف النظر عن كون الخطر محتمل من البيئه الداخليه للمنظمه أو بيئتها الخارجيه ، فيجب أن يكون قد تم رصده مبكرا ، بل والتعامل معه "مسبقا" من خلال "إداره المخاطر بالمنظمه" وذلك بأسلوب علمى إعتمادا على مجموعه مفاهيم ونظريات وقواعد وأسس "إداره المخاطر" كعلم حديث متخصص تزداد أهميته يوما بعد يوم من خلال التقدم التكنولوجى سواء فى الأدوات أو الوسائل وإستقدام عناصر بشريه متميزه قادره على إستخدام تلك الأدوات والوسائل للعمل بالمنظمه، أو على أقل تقدير للعمل على خفض تأثيرها السلبى بقدر الأمكان