من منكم مستعد أن يسير دولة بخبرته في إدارة الموارد البشرية . ما الفرق في تسيير دولة وتسيير مؤسسة؟

شكرا لدعوتك 

لقد افتقدنا اسألتك منذ فترة 

بالحقيقة موضوع قيادة دولة ليس بالامر الهين ليس لان القائد. لايملك المهارة الكافية وانما لضخامة الموارد سواء كانت المالية او البشرية ولحجم المسؤولية الكبيرة والتي تختلف. بين المؤسسة وبين هيكل الدولة اضف الى ذلك حجم التحديات الداخلية والخارجية ومنها التهديدات ونقاط الضعف، لذلك فانا ارى ان من لديه خبرة في ادارة الموارد. البشرية ليس بالضرورة ان يكون قادرا على ادارة دولة خاصة وان تعمقنا اكثر. وبدأنا بوضع فروق بين الادارة في القطاع الخاص والقطاع الحكومي. 

مع خالص التقدير

السلام عليكم 

شكرآ على الدعوة 

الفرق بين المؤسسة ودولة فرق كبير من حيث التحديات والمشاكل و العدد الخ الخ الخ . 

لكن اعتقد انه من له خبرة فى الادارة بنظام حديث وتطبيق نظم الموارد البشرية التى هى فى الاصل جزء من تعاليم الدين والسنة  ان يقود دولة ، ولو المقصود اشخاصنا  ان شاء الله يوجد بيننا من لديه القدرة ولا ننسى يد الله مع الجماعة ففى عملنا فى الموارد البشرية نتعامل مع الكم والحجم فى اغلب الشركات ، لم يولد القائد قائد بل اجتهد وعمل على نفسة لكى يكون قائد ولدينا امثلة كثيرة لدول و رؤساء تم تطبيق ذلك لديهم .