Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
القراءة ثم القراءة ثم القراءة و خاصة للأدب الحديث والمعاصر، حتى يكون الكاتب مسايرا للعصر وليس مجرد مقلد للقديم، وعليه أن يبحث عن أسلوبه و لغته الخاصة،و ألا تكون القراءة في مجال الادب فقط أو نوع واحد كالقصة والرواية والشعر، بل القراءة أيضا مهمة في التاريخ والفلسفة
كلما زادت معارفه نمت ذائقته الادبية والفنية، و نمت موهبته.
عليه أيضا ان يستمع جيدا للنقد و لا يدافع عن عمله باستماتة بل يسمح لنفسه بمراجعة النقد الذي يسمعه و يعمل بما يقتنع به ويجده مناسبا ليطور من نفسه
اكثار القراء والاطلاع بكثره عن الموضوع الذي يريد الكتابه عنه