مع انتشار التكنولوجيا الواسع وغزوها للعالم ما أثر ذلك على عملية التعليم؟

الاستخام الامثل للتكنولوجيا فى التعليم يعمل على تقدم

التعليم بصورة ايجابية والعكس صحيح

التكنولوجيا هي عبارة عن سلاح ذو حدّين بالأخص في مجال التعليم ، وعلى الرغم من أن كل المعلومات أصبحت متاحة أمام المتعلم عبر الشبكة العنكبوتية إلا أن الإشراف من قبل معلم متمرس لا تزال حاجة ملحة وذلك أن ليس كل ما يتم تداوله على شبكة الإنترنت يكون صحيحاً،، هناك آلاف مواقع (( النسخ واللصق )) كما أحب أن أسميها والتي تنسخ المواضيع من مواقع أخرى وتسهم في إنتشارها دون تثبت من صحّتها، وهنا يأتي دور المعلم الإشرافي في تصحيح المعلومات المغلوطة لدى المتلقي أو ربما إرشاده إلى المصادر الموثوقة للحصول على المعلومات بشكل صحيح.

 

إذاَ التكنولوجيا قد تكون ميسّرة وإيجابية من خلال توفير المعلومات والوسائط المتعددة للتعلم والتي سهلت التعلم بشكل كبير جداً بحيث أن مشاهدة فيديو من 5 دقائق أحياناً قد يغني عن شرح ساعتين متواصلتين.. وفي نفس الوقت إذا لم يكن هناك إشراف على كيفية الإستفادة من الإنترنت والتكنولوجيا في التعلم عندها تكون الحد السلبي من السيف حيث تنتج أفراداَ يحملون معلومات مغلوطة ربما ترسخ في أذهانهم ويصعب التخلص منها.. بالأخص عند الفئات العمرية الصغيرة التي لا تستطيع التمييز بين الصواب والخطأ

انتشار التكنولوجيا من افضل الاشياء لتسهيل التعلم حيث يسهل الحصول علي المعلومة وسهولة معرفة اشياء كثيرة في وقت قياسي

للتكنلوجيا اثار في التعليم اصبح التعليم سهلا" في متناول الجميع واصبحت السرعه بظغطة زر او اشاره من اصبع. وله اثار كثيره من انشاء الخرائط الذهنيه ومورد التعليم ومصادر التعليم والبطاقات التعليميه والاختبارات والشهادت تصحح اليا بحيث لن تحد مجال للاخطاء اذا تمت عملية الادخال بشكل صحيح.واثاره كثر ذات فوائد

للتكنولوجيا اثر بارز في التعليم وامثلة ذلك كثيرة ومنها :

- الفصول الدراسية عبر الانترنت 

-  وسائل التعليم كالكتب الالكترونيه 

- منصات التعليم مثل Blackboard 

- التواصل مع جامعات اجنبيه بسهولة 

- الدورات التدريبية عن بعد