Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

ما هي الآثار الإيجابية والسلبية لدمج الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة مع الأطفال الأسوياء؟

user-image
Question ajoutée par Sahar Hamid , معالج نفسي , مركز البلسم للطب النفسي وتأهيل الأطفال ذوي الأحتياجات الخاصة
Date de publication: 2016/12/28

الاثار الايجابية :

العمل علي دمج الاطفال من زوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع .

تنمية ثقة الاطفال في انفسهم

العمل علي زيادة النمو اللغوي .

تطوير مهارات التعامل الاجتماعي للطفل.

العمل عل زيادة النمو الاجتماعي .

تكوين الاطفال لصداقات مختلفة مما ينمي ثقة الاطفال بانفسهم.

تطوير ميول و اتجاهات الطفل المختلفة.

تطوير المهارات الاكاديمية و التعليمية للاطفال .

اكتشاف مواهب الاطفال المختلفة من خلال دمج الانشطة المتنوعة .

التقليل من حدة شعور الاطفال بالوصمة من  قبل المجتمع الخارجي المحيط به.

السلبيات :

من اهم السلبيات التي تواجه اتجاه الدمج في المدارسهي قبول الاطفال الاسوياء للطفل المعاق فاليس كل الاطفال يمكنهم تقبل زميلهم المختلف من زوي الاحتياجات الخاصة .

اولياء الامور كذلك

فاليس جميع اولياء الامور يمكنهم تقبل وجود طفل مختلف عن اولادهم داخل نفس الفصل ، فبعض الاباء يخشي ان يتعلم طفله السوي اي سلوك من الطفل المعاق مما يؤدى لأحباط الطفل المعاق و ابائه من حوله .

و العبض الاخر يخشي علي اطفاله من مجردالتعامل معهم. مما يؤدي الي زيادة انعزال الطفل اكثر .

من جانب أخر يمكن ان يقوم الاطفال الاسوياء بالسخرية من الطفل المختلف .

المعلمين و هم عامل اساسي في عمية الدمج فبعض المعلمين غير مؤهلين للتعامل مع طفل الاحتياجات الخاصة او حتي ادارة الفصل و به طفل مختلف من ذوي الاحتياجات الخاصة .

الدمج الحاصل حاليا يكون في المدارس الخاصة باهظة الثمن و بالتالي عالية التكلفة .

 

 

Eman Sakr
par Eman Sakr , مركز تخاطب , اي كيو

اولا : ايجابيا ت الدمج: الآثار الإيجابية لسياسة الدمج تتجلي في ان وجود الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة مع الأطفال العاديين في مبني واحد، أو فصل دراسي واحد يؤدي الي زيادة التفاعل والاتصال ونمو العلاقات المتبادلة بين الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة والأشخاص العاديين، وان في سياسة الدمج فرصة طيبة تتاح للطلبة العاديين كي يساعدوا أقرانهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، كما ان التعليم القائم علي دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العادية سوف يزيد من عطاء العاملين المتخصصين داخل المؤسسة التعليمية، فتطبيق سياسة الدمج وبخاصة تعليم التفاعل وأساليب الحوار بين المجموعات النظامية المتعددة سيتيح للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة الحصول علي أقصي منفعة من المساعدة المتاحة لهم من حيث التدريب علي حل مشاكلهم وتوجيه ذاتهم، بالاضافة الي ان تعليم الأطفال المصابين بإعاقات خطيرة في قاعات دراسية مشتركة يمكن التلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة من أن يلاحظوا كيف يقوم زملاؤهم الأصحاء بأداء واجباتهم المدرسية، وحل مشكلاتهم الاجتماعية والعملية، وكذلك فإن الأطفال في حاجة الي نموذج ومثل من أقرانهم ليقتدوا به ويتعلموا منه، والطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة هو أحوج ما يكون لهذا النموذج والقدوة، ولعله يجد هذا النموذج في الطفل العادي فيقوم بتقليد سلوكه ويتعلم منه المهارات المختلفة. أما من الناحية النفسية فقد أثبتت الدراسات ان لسياسة الدمج أثراً إيجابياً في تحسين مفهوم الذات وزيادة التوافق الاجتماعي للأطفال المتخلفين عقلياً عند دمجهم مع الأطفال العاديين. حيث تبين من هذه الدراسات ان اختلاط الأطفال المتخلفين عقلياً بالأطفال العاديين كان له أثره الايجابي في تحسين مفهوم المتخلفين عقلياً من ذاتهم، كذلك اتضح ان الأطفال المعاقين عقلياً مع الأطفال العاديين في أنشطة اللعب الحر قد أدي الي اندماج الأطفال معاً في لعب جماعي تعاوني تلقائي والي تزايد مضطرد في التفاعل الاجتماعي الإيجابي بينهما. يركز الدمج على خدمه ذوى الاحتياجات الخاصه فى بيئاتهم والتخفيف من الصعوبات التى يواجهونها سواء فى التكيف والتفاعل والتنقل والحركه ، وينطبق ذلك على طلبه المناطق البعيده والمحرومه من الخدمات كالمناطق الريفيه .و يمكن تلخيص ايجابيا الدمج فى النقاط التاليه:- o يساعد الدمج فى استيعاب اكبر عدد ممكن من الطلبه ذوى الاحتياجات الخاصهز o يساعد الدمج فى تخليص اسر الافراد ذوى الاحتياجات الخاصه من الشعور بالذنب والاحباط والوصم. o تعديل اتجاهات افراد المجتمع وبالذات العاملين فى المدارس العامه من مدراء ومدرسين وطلبه واولياء امور وذلك من خلال اكتشاف قدرات وامكانات الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه التى لم تتح لهم الظروف المناسبه للظهور. o الصداقه غالبا ما تنشىء وتنمو بين الطلاب العاديين والطلاب ذوى الاحتياجات الخاصه فى الفصل المدرسى العادى والتى لا يتوفر لها المناخ المماثل فى المدارس الخاصه المنعزله. o دعم النشاط المدرسىز o يدخل مهارات واساليب مدرسى التربيه الخاصه الى المدرسه العاديه ومنا هجها للاستفاده منها. o تقديم الخدمات الخاصه والمسانده للطلاب من غير ذوى الاحتياجات الخاصه. o يساهم الدمج فى اعداد الطلاب ذوى الاحتياجات الخاصه ويؤهلهم للعمل والتعام مع الاخرين فى البيئه الاقرب للمجتمع الكبير والاكثر تمثيلا له. o تقليل الفوارق o اعطاءفرصه للطفل المعوق ضمن البيئه التعليميه والانفعاليه والسلوكيه o تخليص اسرة الطفل المعوق من الوصمه stigma جراء الشعور بحالة العجز التي تدعمت بسبب وجود الطفل في مركز خاص o يساعد الطفل المعوق على تحقيق ذاته ويزيد دافعيته للتعلم ويكون علاقات. o يساهم في تعديل اتجاهات الناس والاسره والمعلمين والطلاب في المدرسه العامه o يساعد فئات الاطفال الغير معوقين على التعرف عن قرب والذي يتيح لهم تقدير افضل واكثر موضوعيه وواقعيه لطبيعة مشكلاتهم واحتياجاتهم وكيفية مساعدتهم o يساعد في تخفيض الكلفه الاقتصاديه المترتبه على خدمات التربيه الخاصه في المؤسسات فى بعض المجتمعات كلفة رعاية الطفل تحت 10 سنوات لا تقل عن 2500 دولار اميركي رعايه فقط دون اية علاجات اخرى فيزيائيه او نطق اوطبيه o يرسخ قاعدة الخدمات التربويه للاطفال المعوقين الامر الذي يترتب عليه التوسع في قاعدة قبول الطلاب خصوصا الذين لا تتاح لهم فرصة الالتحاق في المراكز المتخصصه o يساهم بشكل فعال في علاج المشكلات النفسيه والاجتماعيه والسلوكيه لدى طلاب المدرسه العامه. o ومن فوائد المج على مستوى طلاب ذوى الاحتياجات الخاصه زياده الدافعيه o زياده الثقه بالنفس o تطور التفاعل الاجتماعى o تحسن فى المستوى الاكاديمى o تكون الاصدقاء o زياده الحصيله اللغويه o تحسن مستوى التعاون o تحمل المسئوليه والتوافق المهنى o تحسن المهارات الاستقلاليه o تحسن مفهوم الذات o انجاز المهمه o تعديل السلوك o ومن انعكاساته على الطلاب العاديين مسامحه وتقبل الاخرين o الزياده فى تقبل الفروق الفرديه o زياده تحمل امسئوليه o المبادره فى تقديم المساعده o زياده الوعى الصحى ثانيا :سلبيات الدمج:- ان الدمج سلاح ذو حدين فكما ان له ايجابيا كثير فان له السلبيات ايضا وهو قضيه جدليه لها ما يسندها وما يعارضها ومن هذه السلبيات:- o ان عدم توفر معلمين مؤهلين ومدربين جيدا فى المجال التربيه الخاصه فى المدارس العاديه قد يؤدى الى فشل برامج الدمج مهماتحققت له من امكانيات o قد يعمل الدمج على زياده الفجوه بين الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه وباقى طلبه المدرسه خاصه ان المدارس العاديه تعتمد على النجاح الاكاديمى والعلامات كمعيار اساسى وقد يكون وحيدا فى الحكم على الطالب o ان دمج الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه فى المدارس العاديه قد يحرمهم من تفريد التعليم الذى كان متوافرا فى مراكز التربيه الخاصه o قد يؤدى الدمج الى زياده عزله الطالب من ذوى الاحتياجات الخاصه عن المجتمع المدرسى وخاصه عند تطبيق فكره الدمج فى الصفوف الخاصه او غرف المصادر او الدمج المكانى فقطن الامر الذى يستدعى ايجاد برامج لا منهجيه مشتركه بين الطلبه وباقى طلبه المدرسه العاديه لتخفيف من العزله. o قد يساهم الدمج فى تدعيم فكره الفشل عند الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه وبالتالى التاثير على مستوى دافعيتهم نحو التعلم وتدعيم المفهوم السلبى عن الذات الخاصه اذا كانت المتطلبات المدرسيه تفوق المعوق وامكانياته حيث ان المدارس العاديه تطبق المعيار الصفى فى التقييم فى حين ان الطفل المعاق يحتاج الى تطبيق المعيار الذاتى فى التقييم والذى يقوم على اساس مقارنه اداء الطفل المعاق مع ماهو متوقع منه وليس مقارنه مع اداء المجموعه الصفيه. o يعمل الدمج على زيادة الهوه بين الاطفال المعوقين وطلاب المدرسه خصوصا اذا اعتبر التحصيل التعليمي الاكاديمي معيارا للنجاح. o قد يؤدي الى زيادة عزلة الطفل المعوق عن المجتمع المدرسي خصوصا عند تطبيق فكرة الصفوف الخاصه او غرفة المصادر دون برنامج مدروس o قد يساهم الى تدعيم فكرة الفشل عند المعوقين وبالتالي التاثير على مستوى دافعيتهم نحو التعلم خاصة ان كانت متطلبات المدرسه تفوق قدراتهم o الاحباط o الفشل o العدوان o الهروب o الخوف من المدرسه وكراهيتها o الانطواء o العناد والعصيان o السرحان

الايجابيات

تعديل اتجاهات الاسوياء نحو المعاقين من السلبية الى الايجابية

زيادة الفرص للمعاقين اكتساب مهارات

توفير التكلفة فى بناء مؤسسات خاصة بهم

يقلل من احساسهم بالخجل والوحدة

السلبيات

قد يشعر المعاقين بالحباط نتيجة عدم مجاراتهم لاقرانهم الاسوياء

عدم توافر الخدمات المناسبة لهم مما يضعف من مستواهم التعليمى

قد يحدث المعاق بالسلبية من البعض مما ينعكس عليه بشكل سلبى

Naglaa Fathy Ibrahim Ramadan ramadan
par Naglaa Fathy Ibrahim Ramadan ramadan , معلمه , معلمة رياض اطغال وتربيه خاصه

اتاحة الفرص لجميع الاطفال المعوقين للتعليم المتكافىء والمتساوي مع غيرهم من الاطفال 2- اتاحة الفرصه للاطفال المعوقين للانخراط في الحياة العاديه. والتفاعل مع الاخري 3- اتاحة الفرصه للاطفال غير المعوقين للتعرف على الاطفال المعوقين عن قرب وتقدير مشاكلهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة 4- خدمة الاطفال المعوقين في بيئتهم المحاليه والتخفيف من صعوبة انتقالهم الى مؤسسات ومراكز بعيده عن بيتهم وخارج اسرهم وينطبق هذا بشكل خاص على الاطفال من المناطق الريفيه والبعيده عن مؤسسات ومرامز التربيه الخاصه. 5- استيعاب اكبر نسبه ممكنه من الاطفال المعوقين الذين لا تتوفر لديهم فرص للتعليم. 6- تعديل اتجاهات افراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامه من مدراء ومدرسين واولياء امور 7- التقليل من الكلفه العاليه لمراكز التربيه المتخصصه 8- التقليل من الفوارق الاجتماعية والنفسية بين الأطفال أنفسهم وتخليص الطفل وأسرته من الوصمة التي يمكن أن يخلقها وجوده في المدارس الخاصة 9- وإعطاؤه فرصة أفضل ومناخا أكثر تناسبا لينمو نموا أكاديمياً واجتماعيا ونفسيا سليما إلى جانب تحقيق الذات عند الطفل ذي الاحتياجات الخاصة وزيادة دافعيته نحو التعليم ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير وتعديل اتجاهات الأسرة وأفراد المجتمع 10- وكذلك المعلمون وتوقعاتهم نحو الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من كونها اتجاهات تميل إلى السلبية إلى الأخرى أكثر ايجابية 11- كما يحق للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة تلقي التعليم في المدارس العادية كبقية الأطفال العاديين حيث يعتبر الدمج جزءا من التغيرات السياسية والاجتماعية التي حدثت عبر العالم وان التربية الخاصة في المدارس العادية تساعد علي تجنب عزل الطفل عن أسرته والذين قد يكونون مقيمين في مناطق نائية 12- هو التركيز بشكل أعمق علي المهارات اللغوية للطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية حيث نجد إن تعلم اللغة لا يتم بالصدفة وإنما يعتمد بشكل كبير علي العوامل البيئية ويعتبر النمو اللغوي مهما جدا للأطفال المدمجين حيث يسهل نجاحهم من خلال التفاعلات اليومية مع الآخرين.. لذا فان عملية تكييف الجوانب المرتبطة باللغة كالقراءة والكتابة والتهجئة والكلام والاستماع تعد مطالب ضرورية لنجاح دمجهم.. 13- وقد أشارت العديد من الدراسات إلى إن الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في فصول الدمج التي تقدم لهم مناهج معدلة وبرامج تربوية فردية في المهارات اللغوية يظهرون مقدرة أفضل للتعبير عن أنفسهم، كما إن الدمج يزود الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بالفرص المناسبة لتحسين كل من مفهوم الذات والسلوكيات الاجتماعية التي وجد بأنهما مرتبطان ببعضهما بشكل كبير 14- أن دمج الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة مع الأطفال العاديين يساعد هؤلاء في التعرف علي هذه الفئة من الأطفال عن قرب وكذلك تقدير احتياجاتهم الخاصة وبالتالي تعديل اتجاهاتهم وتقليل آثار الوهم السلبية من قبل الأطفال الآخرين ، والمدرسة من أفراد العائلات الأخرى ومن غير المعاقين ووضع الأطفال في ظروف ومناخ تعليمي أكثر إدماجاً واقل تكلفة وتوفر تعليماً فردياً حيث أن دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العامة من الناحية الاقتصادية يكون اقل تكلفة مما لو وضعوا في مدارس خاصة لما تحتاجه تلك المدارس من أبنية ذات مواصفات وجهاز متخصص من العاملين بالإضافة إلى الخدمات الاخري. 15- يجب أن لا يغيب عن أذهاننا بأن الدمج قد لا يكون الحل الأمثل لكل الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، بل إن بعض الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة قد لا يتمكنون من النجاح في أوضاع الدمج المختلفة لتباين حاجاتهم وعدم فعالية الخدمات التي قد تقدم لهم في تلك الأوضاع الدراسية.. ففي حين ان الدمج قد يكون حلماً وأملاً يتمناه الكثير من الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة إلا انه قد يكون كارثة للبعض الآخر لما قد يطرأ من سلبيات في عملية التطبيق لا يتم احتواؤها مسبقاً أو الاستعداد لها. 16- يعتبر الدمج متسقا ومتوافقا مع القيم الأخلاقية والثقافية 17- يخلص الدمج العاديين من الافكار الخاطئة حول خصائص اقرانهم وامكاناتهم وقدراتهم من ذوى الاحتياجات الخاصة >

Mostafa Hosny Nasr  Abo Al-Olla
par Mostafa Hosny Nasr Abo Al-Olla , مدرس مواد فلسفية , مدرسة الخامس والعشرين من يناير الثانوية العسكرية بنين للمتفوقين

اما الايجابيات 1- يكتسب ويطور مهاراته الاجتماعية والاكاديمية.2- عدم شعورهم بأنهم منبوذين أو مرفوضين من قبل المجتمع.3- تعديل اتجاهات المجتمع عنهم.4- زيادة الثقة بالنفس لدى ذوي الاحتياجات الخاصة. 5- بيان المواهب والقدرات لديهم أما السلبيات 1- غالبا ما يكون هناك صعوبة لدى المعلم للتواصل مع العادين وذوى الاحتياجات الخاصة مما يجعل وجوده شكليا 2- قد يؤدى إلى احباطهم بسبب التعامل مع مستويات اكبر منهم. 3- عدم توافر الامكانيات اللازمة فى بعض المدارس لاستيعابهم.4- قلة توافر المعلمين المدربين للتعامل معهم 5- قد يشعر بالدونية والنقص بسبب هذا الاحتياج

رحاب المصري
par رحاب المصري , احتياجات خاصة , مدرسة التأهيل الإرشادي

يساعد الدمج فى استيعاب اكبر عدد ممكن من الطلبه ذوى الاحتياجات الخاصهز o يساعد الدمج فى تخليص اسر الافراد ذوى الاحتياجات الخاصه من الشعور بالذنب والاحباط والوصم. o تعديل اتجاهات افراد المجتمع وبالذات العاملين فى المدارس العامه من مدراء ومدرسين وطلبه واولياء امور وذلك من خلال اكتشاف قدرات وامكانات الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه التى لم تتح لهم الظروف المناسبه للظهور. o الصداقه غالبا ما تنشىء وتنمو بين الطلاب العاديين والطلاب ذوى الاحتياجات الخاصه فى الفصل المدرسى العادى والتى لا يتوفر لها  المناخ المماثل فى المدارس الخاصه المنعزله. o دعم النشاط المدرسىز o يدخل مهارات واساليب مدرسى التربيه الخاصه الى المدرسه العاديه ومنا هجها للاستفاده منها. o تقديم الخدمات الخاصه والمسانده للطلاب من غير ذوى الاحتياجات الخاصه. o يساهم الدمج فى اعداد الطلاب ذوى الاحتياجات الخاصه ويؤهلهم للعمل والتعام مع الاخرين فى البيئه الاقرب للمجتمع الكبير والاكثر تمثيلا له. o تقليل الفوارق o اعطاءفرصه للطفل المعوق ضمن البيئه التعليميه والانفعاليه والسلوكيه o تخليص اسرة الطفل المعوق من الوصمه stigma جراء الشعور بحالة العجز التي تدعمت بسبب وجود الطفل في مركز خاص o يساعد الطفل المعوق على تحقيق ذاته ويزيد دافعيته للتعلم ويكون علاقات. o يساهم في تعديل اتجاهات الناس والاسره والمعلمين والطلاب في المدرسه العامه o يساعد فئات الاطفال الغير معوقين على التعرف عن قرب والذي يتيح لهم تقدير افضل واكثر موضوعيه وواقعيه لطبيعة مشكلاتهم واحتياجاتهم وكيفية مساعدتهم o يساعد في تخفيض الكلفه الاقتصاديه المترتبه على خدمات التربيه الخاصه

اما الآثار السلبي:

ن الدمج سلاح ذو حدين فكما ان له ايجابيا كثير فان له السلبيات ايضا وهو قضيه جدليه لها ما يسندها وما يعارضها ومن هذه السلبيات:- o ان عدم توفر معلمين مؤهلين ومدربين جيدا فى المجال التربيه الخاصه فى المدارس العاديه قد يؤدى الى فشل برامج الدمج مهماتحققت له من امكانيات o قد يعمل الدمج على زياده الفجوه بين الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه وباقى طلبه المدرسه خاصه ان المدارس العاديه تعتمد على النجاح الاكاديمى والعلامات كمعيار اساسى وقد يكون وحيدا فى الحكم على الطالب o ان دمج الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه فى المدارس العاديه قد يحرمهم من تفريد التعليم الذى كان متوافرا فى مراكز التربيه الخاصه o قد يؤدى الدمج الى زياده عزله الطالب من ذوى الاحتياجات الخاصه عن المجتمع المدرسى وخاصه عند تطبيق فكره الدمج  فى الصفوف الخاصه او غرف المصادر او الدمج المكانى  فقطن الامر الذى يستدعى ايجاد برامج لا منهجيه مشتركه بين الطلبه وباقى طلبه المدرسه العاديه لتخفيف من العزله. o قد يساهم الدمج فى تدعيم فكره الفشل عند الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه وبالتالى التاثير على مستوى دافعيتهم نحو التعلم  وتدعيم المفهوم السلبى عن الذات الخاصه اذا كانت المتطلبات المدرسيه تفوق المعوق وامكانياته  حيث ان المدارس العاديه تطبق المعيار الصفى فى التقييم فى حين ان الطفل المعاق  يحتاج الى تطبيق المعيار الذاتى فى التقييم والذى يقوم على اساس مقارنه اداء الطفل المعاق مع ماهو متوقع منه وليس مقارنه مع اداء المجموعه الصفيه. o يعمل الدمج على زيادة الهوه بين الاطفال المعوقين وطلاب المدرسه خصوصا اذا اعتبر التحصيل التعليمي الاكاديمي معيارا للنجاح. o قد يؤدي الى زيادة عزلة الطفل المعوق عن المجتمع المدرسي خصوصا عند تطبيق فكرة الصفوف الخاصه او غرفة المصادر دون برنامج مدروس o قد يساهم الى تدعيم فكرة الفشل عند المعوقين وبالتالي التاثير على مستوى دافعيتهم نحو التعلم خاصة ان كانت متطلبات المدرسه تفوق قدراتهم o الاحباط o الفشل o العدوان o الهروب o الخوف من المدرسه وكراهيتها o الانطواء o العناد والعصيان o السرحانالاتجاهات نحو الدمج:- هناك ثلاث اتجاهات رئيسيه نحو الدمج يمكن الاشاره اليها على النحو التالى:- 1- الاتجاه الاول: يعارض اصحاب هذا الاتجاه بشده فكره ادمج ويعتبرون تعليم الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه فى مدارس خاصه بهم اكثر فعاليه وامنا وراحه لهم وهو يحقق اكبر فائده. 2- الاتجاه الثانى:- يؤيد اصحاب هذا الاتجاه فكره الدمج لما لذلك من اثر فى تعديل اتجاهات المجتمع والتخلص من عزل الاطفال والذى يسبب بالتالى الحاق وصمه العجز والقصور والاعاقه وغيرها من الصفات السلبيه التى د يكون لها اثر على الطفل ذاته وطموحه ودافعيته على الاسره او المدرسه او المجتمع بشكل عام. 3- الاتجاه الثالث:- يرى اصحاب هذا الاتجاه بان من المناسب المحايده والاعتدال وبضروره عدم تفضيل برنامج على اخر بل يرون ان هناك فئات ليس من السهل دمجها بل يفضل تقديم الخدمات الخاصه بهم من خلال مؤسسات خاصه وهذا الاتجاه يؤيد دمج الاطفال ذوى الاعاقات البسيطه او المتوسطه فى المدارس العاديه و يعارض فكره دمج الاطفال ذوى الاعاقات  الشديده جدا ( الاعتماديه) ومتعددى الاعاقات

Ossama Ali
par Ossama Ali , مدرس تربية خاصة , شركة الكونتننتال للخدمات التعليمية

اثار ايجابية اذا تم الدمج بطريقة صحيحة وهى الدمج من خلال الانشطة مثل الموسيقى و الرسم و التربية الرياضية وملاحظة الطفل مع مراعاة الفروق الفردية فى قدارات الطفل واذا اظهر نتيجة إيجابية بالتدريج نبدأ فى دمجه مع الأطفال الأسوياء فى نفس الفصل فى مواد معينة مثل ال math و english اولا ثم باقى المواد بعد ذلك ومع ملاحظته جيدا وملاحظة تقدمه اما اذا حدث غير ذلك فانه يؤدى إلى نتائج سلبية .  

sonia kamoun
par sonia kamoun , اخصائي تربية خاصة , الادارة الجهوية للشؤون الاجتماعية قسم النهوض الاجتماعي

ان سياسة دمج الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع الاطفال الاسوياء توفر بشكل تلقائى خبرات التفاعل بينهم وتؤدي الى زيادة فرص التقبل الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة من قبل الاسوياء كما تتيح فرصا كافية لنمذجة اشكال السلوك الصادرة عن اقرانهم العاديين بلاضافة الى اتاحة الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة للتعليم المتكافئ والمتساوي مع غيرهم من الاطفال ولكن لايجب ان يغيب عن اذهاننا بان الدمج قدلا يكون الحل الامثل لكل الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بل ان بعض الاطفال قد لايتمكنون من النجاح في اوضاع الدمج المختلفة لتباين حاجياتهم وعدم فعالية الخدمات التى قد تقدم لهم في تلك الاوضاع الدراسية .

Alaa  mohamed
par Alaa mohamed , اخصائيه , ارتقي

الايجابيات 

1- تعلم مهارات أكاديمية جديدة.

2- تعلم واكتساب مهارات اجتماعية جديدة.

3- تعزيز ثقة المعاقين بأنفسهم عن طريق دمجهم بالعاديين.

4- شعور المعاقين بأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع وأنهم غير مفصولين عنه.

5- الاستفادة من الإمكانيات المتوفرة لدى المعاقين.

6- تعديل اتجاهات المجتمع والأهالي اتجاه المعاقين.

7- يزيد شعور المعاقين بأنهم قادرون على العطاء مثلهم مثل العاديين.

8- يزيد من قدرة المعاقين على مواجهة الاحباطات التي تواجههم.

9- تعديل اتجاهات المعلمين نحو المعاقين .

- يؤدي وجود المعاقين والعاديين في فصل دراسي واحد إلى زيادة التفاعل والاتصال ونمو العلاقات المتبادلة لتربية المعاقين وغير المعاقين

 

السلبيات 

1- أن معظم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة لديهم إعاقات بسيطة وبالتالي فهم لا يحتاجون إلى تربية خاصة طوال اليوم الدراسي بل هم يستطيعون المشاركة في بعض أنشطة الصف العادي.

2-أن تعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في مدارس وصفوف خاصة لم يترتب عليه حرمانهم من المشاركة في الأنشطة التعلمية المدرسية الاعتيادية فقط ولكنه عمل أيضا على عزلهم عن رفاقهم وألحق بهم أذى معنويا بسبب تصنيفهم كطلبة معوقين.

3-المشكلة الثالثة الرئيسية التي انطوت عليها حركة التربية الخاصة تاريخيا تمثلت في إلحاق عدد غير قليل من الطلبة غير المعوقين فعليا في مدارس وصفوف التربية الخاصة..

4-إخفاق الدراسات والبحوث العلمية في تقديم أدلة على فاعلية وجدوى التعليم في المدارس والصفوف الخاصة.

الاثار الايجابية انه يمكن ان يتعلم ذوي الاحتياجات الخاصة من الاشخاص الاسوياء والسلبية هو انه من الممكن ان ينتقض الاشخاص الاسوياء ذوي الاجتياجات الخاصة

Mariam Romany
par Mariam Romany , اخصائية تخاطب , مدرسة السلام الانجيلية بالاسماعيلية

لايجابيات:   1- تعلم مهارات اكاديميه جديده.   2- تعلم واكتساب مهارات اجتماعيه جديده.   3- تعزيز ثقة المعاقين بانفسهم عن طريق دمجهم بالعاديين.   4- شعور المعاقين بأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع وأنهم غير مفصولين عنه.   5- الاستفادة من الامكانيات المتوفره لدى المعاقين.   6- تعديل اتجاهات المجمع والاهالي اتجاه المعاقين.   7- يزيد شعور المعاقين بأنهم قادرون على العطاء مثلهم مثل العاديين.   8- يزيد من قدرة المعاقين على مواجهة الاحباطات التي تواجههم.   9- تعديل إتجاهات المعلمين نحو المعاقين .  10- يؤدي وجود المعاقين والعاديين في فصل دراسي واحد إلى زيادة التفاعل والاتصال ونمو العلاقات المتبادلة لتربية المعاقين وغير المعاقين .  11- قد يظهر الدمج للمتخصصين وغير المتخصصين أن أوجه التشابه بين التلاميذ المعاقين وأقرانهم العاديين أكثر من أوجه الاختلاف .

 السلبيات: 

  1- يصبح الدمج في بعض الأحيان مضرا بالطفل المعوق عندما يكون وجوده شكلياً بالمدرسة العادية إما لحدة إعاقته أو لعدم وجود الظروف الملائمة.   2- السلبيه التي يحملها المجتمع اتجاه المعاقين يشكل صعوبة نحو تطبيق هذة السياسه وتنفيذها.   3- قد يؤدي الى الإحباط لدى المعاقين بسبب عدم القدره على مجاراة الطلبة العاديين.  4- قد يؤدي الدمج الى زيادة القلق والخجل لدى المعاقين.  5- قد يحدث في بعض الأحيان خلل أو فشل في النظام الإداري للمدارس العادية مما يؤدي بالضرورة إلى نتائج وخيمة تضر بجميع التلاميذ داخل المدرسة        سواء العاديين منهم والمعوقين، بل إن أثاره سوف تمتد لتشمل المجتمع بوجه عام.   وهنا يتضح أن إيجابيات الدمج في المدارس العادية تفوق كثيراً سلبياته، لكن سلبيات الدمج جميعها تعتبر من النوع الذي يمكن معالجته والتغلب عليه إذا ما وجد التخطيط السليم والإشراف المنظم

More Questions Like This