عندما تواجه احباطات في عملك الحالي ولا تجد تقدير من جانب رؤسائك في العمل علما بأنك لم تقصر في عملك ما هي النصيحة لتجاوز هذه المرحلة ترك العمل ام الصمود؟

يجب أن تطرح على نفسك الأسئلة التالية 

ماهي غايتي من العمل؟

إذا أنا أتقنت عملي, من الذي سيكافئني على هذا العمل؟

لما أنا أتقاضى راتبي؟

هل التقدير من المسؤول شرط لكي أقوم بعملي أم هو تحفيز؟

ماذا لو كان الله يختبرني ؟ 

ركز على الهدف

حداري من الغيرة

قدم يد المساعدة قدر الأستطاع

• يجب عليك أن تصبر و تصمد
• لا تتعود أبدا على ترك العمل
• لا تتعود على الفشل 
• لا تسكت عن حقك 
• يجب أن تضع بين أعينك أن العمل عبادة
• بذل مجهود أكثر
• كن واثقا أنه سيأتي اليوم الذي تحصل فيه على التقدير الذي لم تكن تتوقعه 
• فقط أخلص العمل لله
• أكثر من الدعاء
• حذاري من اليأس 
•     لا تترك هذا يؤثر عليك و على أدائك و مردودك
• يجب عليك أن تواصل عملك في نفس الوتيرة أو زد على ذلك
• إعمل على تحسين قدؤراتك و مهاراتك
• يجب أن تحقق الأهداف
• شارك في حل المشاكل الداخلية
• أدائك يجب أن يفوق إحتياجات الوظيفة
• كن منضبط
• قدم عمل دو نوعية
• لا تترك هدا الموضوع يشوش على تفكيرك
• الصبر مفتاح الفرج
• سيأتي اليوم الذي تحصل فيه على التقدير الذي تنتظره

شكرا لدعوتك

بكلمات قليلة ..... الصمود ومحاولة تغيير الاخرين لكي تغير وضعك هو الحل الامثل

مع التقدير

الغاية من العمل إرضاء الله و رسوله و ليس اشخاص  فالعمل عبادة لله وحده والرسول كان يجتهد فى العبادة رغم علو مكانته عند الله حتى يكون عبدا ً شكروا ً وما دون ذلك ليس لهم اعتبار 

فيجب عليك الاجتهاد فى العمل ليرضى الله عنك اما اذا كنت تنتظر ثناء احد فالناس زائلون و عملك هو الذى ينفعك 

البحث عن عمل جديد 

قبل ترك العمل 

و بشروط أفضل إن أمكن .

الصبر  ومراجعه     الاحداث  والاسباب     او  استخاره لله  وهذا  افضل شي 

لابد من الصبر والصمود.. فأنت لا تعلم قد يكون العمل الذي تنتقل له يضعك في مشاكل أصعب وأكثر تعقيداً من عملك السابق

ولكن في النهاية يجب أن تضع لنفسك حدوداً زمنية أو مالية أو عملية تقول بعدها "كفاية" وتنتقل إلى عمل آخر بعد استنزاف كل وسائل الصمود والصبر