Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
• شخصية كل فرد ممن تقودهم
• الإطار الذهني لمن تقوده
• الإطار الذهني الحالي لك
• أهدافك وأغراضك
• السلطة النسبية بينك وبين من تقود
• أهمية الوقت في الحدث الذي تريد وقوعه
• نوع الالتزام الذي تريده لإتمام العمل المطلوب
• القوانين أو القواعد أو السلطة التي تتمتع بها في الموقف - يمكن أن تستخدم وسائل التأثير الثماني مجتمعة أو واحدة تلو الأخرى
• استخدام الحيلة عندما تكون سلطتك غير رسمية، وتكون الوسائل المباشرة غير مفيدة أو توشك أن تثير مقاومة
• استخدام أسلوب الاستعانة عندما لا تكون لديك سلطة أو عندما لا يكون من المستحسن استخدام السلطة في موقف ما
• استخدام أسلوب إعادة التوجيه عندما يكون من المهم أن تنكر سلطتك أو قدرتك على فعل شيء ما
إن الثقة بالنفس تنبع من إدراكك لقدرتك على النجاح. من المستحيل أن تصبح أكثر خبرة في كل شيء ممكن تقودهم وذلك في معظم الوظائف القيادية وهذا يعني أن المعرفة الفنية تقل أهميتها كثيرا عن كيفية قيامك بتطوير اسلوبك المعرفي الطريقة الأولى لتنمية ثقتك في نفسك في نفس الوقت الذي تنمي فيه مهاراتك القيادية أن تصبح قائدا غير متوج، والقائد غير المتوج يعني أن تقبل الوظائف القيادية وتسعى وراءها بعيدا عن مسئولياتك العادية القاعدة الأولى لكي تنجح كقائد غير متوج أن تقبل المسئولية عن العمل، وفوق هذا عليك أن تسعى إلى مسئوليات القيادة كلما سمحت لك الفرصة. هذا أل.جارسيس الكولونيل في البحرية يقول: يمكن أن تكون قائدا ويمكن أن أكون تابعا ومن الأمور المهمة في القيادة أن تعرف متى تكون قائدا ومتى تكون تابعا. لكي تصبح قائدا ناجحا هناك شيء ما لا بد أن تفعله وعليك أن تضحي ببعض وقتك ومواردك ونفسك لكي ينجح الآخرون، وعندما تفعل ذلك فسوف تنمو فيك الثقة بالنفس وستنجح في أعمال القيادة غير المتوجه والتي بدونها لا تستطيع التقدم نحو أعمال قيادية أكبر من المستقبل. هناك مصدرا هاما للسلطة من شأنه أن يجذب الآخرين لك بشكل تلقائي ويجعل منك قائدا غير متوج لهم هذا المصدر هو الخبرة، بإمكانك أن تصبح خبيرا في أي شيء خلال خمسة أعوام. اكتساب الخبرة لا يحدث بشكل تلقائي،
International trainer ENG . Hassan Shalaby
لمعرفة الجواب بالتفصيل انصحك بقراءة هذا المقال
شكرا لكريم الدعوه والمعلومات الجيده
تحية واحترام وبعد ...
اتفق مع اجابة الاستاذ حسن والمرفق مع السؤال
وتقبل احترامي وتقدري
شكرا على الدعوة شكرا على المعلومات
شكرا على الدعوة وعلى المعلومات القيمة والمفيدة وتحية للجميع
شكرا على الدعوة
شكرا على المعلومات
كل التحية للجميع على الإفادة والإثراء المعلوماتي والإجابات المتنوعة
لمعرفة الجواب انصحك ان تقرا هذا المقال
1- ابدأ التحضير قبل دخول سوق العمل:تطوع في منظمات غير ربحية أو اجتماعية أو في الأندية الثقافية، حيث إن ذلك الأمر سيساعدك على صقل وتطوير مهاراتك القيادية، وتقول كاثرين بروكس الأستاذة في جامعة تكساس في أوستن: "عندما يصقل الطلاب مهاراتهم القيادية من خلال الانضمام إلى الأندية المتنوعة وهم لا يزالون على مقاعد الدراسة، ستكون عندهم الثقة والخبرة للتعامل مع الحالات المختلفة عندما يخرجون إلى ميدان العمل" .2- طوّر مهاراتك:هناك العديد من الأدوات التي يمكن من خلالها تطوير مهاراتك القيادية مثل قراءة الكتب وحضور دورات عن القيادة التنظيمية، أو البحث عن مرشد .
3- ادرس بيئة العمل التي أنت فيها:استمع وراقب كيف يتعامل زملاؤك في العمل مع الموظفين الجدد، واطلع على الأشياء التي ينتظرونها منهم .تقول كاثرين بروكس في هذا السياق: "إذا كنت غير متأكد، اسأل مشرفك عن الأشياء التي يتوقع منك أن تنجزها أثناء العمل، وقم بمراقبة أسلوبه، هل هو عفوي في التعامل أم رسمي، وهل يريد تقارير يومية عن عمل أم يكتفي بالتقارير الشهرية؟ تعلّم وتكيّف مع الموقف" .
4- حافظ على عقلية التعلم المستمر:كن حريصاً على التعلم وتلقي أي معلومة جديدة، وحاول ألا تحكم على المواقف بسرعة، ولا تخرج بافتراضات سريعة قد لا تكون دقيقة، واقبل أي مهمة يطلب منك إنجازها واطلب المساعدة من الآخرين عند الحاجة .
5- قدم المساعدة: ابحث عن الطرق والسبل لتقديم المساعدة للآخرين، حتى لو لم يطلب منك ذلك، وتطوع للقيام بالمهام المختلفة التي من شأنها أن تطور مهاراتك القيادية والإدارية .
كل التحية للجميع على الإفادة والإثراء المعلوماتي والإجابات المتنوعة