Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
محاولة فهم بيئة وثقافة النص المصدر، ومخالطة الاشخاص الناطقين بلغة المصدر قدر المستطاع
هم ما يجب التركيز عليه في هذه العملية هو تجنب الترجمة الحرفية والاكتفاء بالبحث عن الدلالة أو التعبير المجازي الأقرب أو الموافق للمثل المطلوب بشكل يحاكي ثقافة اللغة المستهدفة وقد يسر لنا الانترنت هذه العملية من خلال توفير العديد من المواقع والمراجع التي قد ترشدنا للترجمة الأنسب بالإضافة إلى عرض التعبير المقترح في منتديات المترجمين المحترفين إذا لزم الأمر مع مراعاة مسألة الوقت.
0 تعليق
من أجل نقل و ترجمة معاني الأمثال والحكم من لغة لأخرى وجب على المترجم الإلمام بثقافة اللغة المصدر و اللغة المراد الترجمة إليها و هذا يندرج ضمن مسمى الأمانة في الترجمة .
أن بعض الامثال والأقوال المأثورة الوجود في اللغة الاخرى غالبا تكون موجودة في اللغة العربية.
وأن لم نجدها نحاول أن ترجمها لقرب مثل لها لكي يفهمها المتلقي
يجب على المترجم فهم النص جيدا ومحاولة ايجاد المقابل باللغة الهدف فمثلا البحث عن المثل شبيه بالمثل المكتوب فاللغة المصدر فإذا لم يكن هنالك مقابل يجب ان تكون الترجمة معنويه بعيدة عن الترجمة الحرفية.
الإهتمام بترجمة المعنى و ليس الكلمات، أي الإبتعاد عن الترجمة الحرفية
بفهم المعنى والتعبير عنه باللغة العربية دون التركيز على مطابقة الكلمات
الترجمة بالمعنى والابتعاد عن الترجمات الحرفية والاهم نقل النص بوضوح
علي المترجم الإلمام بالأمثال و الأقوال المأثورة الخاصة بنوع الترجمة سواء أكانت سياسية أم أدبية أم إجتماعية أم دينية .. وللجدير بالذكر أنها لاتذكر كثيرا في المقالات والخطابات الرسمية لانها تهتم في المقام الأول بالإيضاح و لكننا نجدها بكثرة في اللغة الدارجة لعوام الناس مما يلزم معايشتهم أو البقاء علي إتصال بما تقددمة وسائل الميديا لديهم.
المترجم الملم بالمصطلحات العامة باللغة الاخرى يمكنه ان يقوم بترجمة الامثلة والاقوال المأثورة دون التاثرفي االمعنى
لا بد ان نقوم بالترجمة بالمعنى و ليس كلمة بكلة للمحافظة على المحتو ى الحقيقي