قي عصر المعلومة المتسارع يجب إستخدام أحدث الوسائل التقنية في توصيل المعلومة , والخروج بالطالب قي رحلات علمية لكسر حاجز وروتين قاعات الدراسة ,ومعاملة الطلاب علي حسب العصر الذي يعيشون فيه وأعني أن تكون المناهج مواكبة لعصرهم , يجب أن لا نجعل مناهجنا متجمدة (لتصير معظم الجامعات عبارة عن تأريخ) أعني المواكبة وتحسين المقررات وليست تغييرها بل أعني تحسين المنهج هو نفسه ولكن نضيف إليه المستجدات لمواكبة العلوم الحديثة المتجدده مع الأيام ومواكبة البحوث العالمية.
أول خطوة هي تعليم الطلاب حب المادة التي يدرسونها , لكي يكون لديهم الرغبة ووالحافز على الدراسة والفهم. ومن أهم عوامل إيصال المعلمة للطالب الابتعاد عن التعقيد عن طريق تبسيط المعلومة, وربطها بمعلومات سابقة أو خبرات عملية , لدفع الطالب لاستعمال مخيلته في نسج المعلومة في الذهن والتمكن من استرجاعها عند الضرورة. ومن أهم عوامل العوامل المحفزة على صنع الألفة بين الطالب والمادة التي يدرسها شخصية المعلم التي يجب أن تحترم الطالب وتتفاعل معه بإيجابية
لتوصيل أي معلومة علمية لطالب العلم لابد من أن يهضمها المعلم أولا ,ثمّ معرفة مستوى الطلاب المستهدفين أكاديميا ومعرفة بيئتهم التي يعيشون فيها ومدى ثقافتهم الإجتماعية , ثمّ اختيار أفضل الوسائل التعليمية المعينة على توصيل المادة التعليمية وتنويع طرق الشرح مراعاة للفروق الفردية بين الطلاب وإثارة اسئلة الاستيعاب والتذوق لتنشيط جو الطلاب وتقويم مدى استيعابهم للمادة التي قُدّمَت .
اعتقد باستخدام اكتر من مؤثر فى حجرة الدراسة علشان الفت انتباه الطالب للمعلومة الاول ... يعنى انا كمتحدث او مدرس فى حجرة الدراسة صوتى يعتبر مؤثر سمعى على الطالب .. واعتقد بالاستعانة بصور او عروض بور بوينت او عروض ضوئية بتدعم المعلومات اللى بقدمها للطالب دة هيعتبر مؤثر بصرى ... وبالتالى تقديم العلومة ودعمها بالمؤثرات اللى بتلفت انتباه الطالب هيكون اسرع فى توصيل المعلومة للطالب
ااذا كنا نتحدث عن "توصيل المعلومة" فاعتقد ان استخدام نظرية الاتصال والتواصل سيكون مفيداً. اي اننا يجب ان نفكر بعناصر عملية الاتصال. فالمعلومة هي بؤرة العملية يجب ان تكون مناسبة للطرف المستقبل وان تكون واضحة عندما تبث من الطرف المرسل وان تخلو العملية من المشوشات.وان تكون الادوات المستخدة للبث فاعلة
par
Roba Al-Assi , Brand and Communications Director , Bayt.com
Make sure you have more then one method of delivering information; visual, by hearing, and more dynamic, as different people have different methods of learning.