Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إلى أي فئة عمرية ينتمي هذا الطالب فالمرحلة التي يمر بها تحدد بشكل كبير طريقة التعامل التي تنتهجها المدرسة, فإذا كان الطالب في الثانوي مثلا غير أن يكون طالبا في الجامعة, الأول أي عنف لفظي أو تعزير غير مدروس قد يؤدي به إلى اهتزاز الثقة في نفسه وإحساسه بالفشل وهو في بداية الشعور برجولته, فالأولى هنا من المدرسة توخي الحذر في ردت فعلها وتوجيه هذا التفكير إلى شيء إيجابي يعزز من قدرات الطالب لا العكس...أما إذا كان الطالب قد تجاوز مرحلة الاضطراب والتصرفات والأحاسيس العشوائية فلا بأس بالحوار لصرف النظر عن الفكرة التي تراوده تجاه مدرسته
التجاهل يفيد كثيرا في مثل هذه الحالة فهو يمثل رسالة مبطنة يمكن للطالب أن يفهمها ، وبذلك تنتهي المشكلة دون خسائر معنوية