هل تتاثر مؤسسات الاعمال بالظروف الاقتصادية عندما تشرع فى التخطيط طويل الاجل وقصير الاجل ؟

الاثر لن يكون بحجمه في التخطيط طويل المدى 

القصير المدى سيكون الاثر اقل بسبب احاطة المخطط لظروف العمل في المدة القصيرة 

اي بالامكان السيطرة على المعطيات 

بينما الطويل يكون مرتبط بمؤثرات لا يملك المخطط لها السيطرة بحكم ارتباطها بمعطيات لها علاقة باطراف اخرى 

لا بد من التخطيط ان يشمل الازمات ويتوقعها حدوثها بعده يمكن ان لا يتأثر في كل حال...والعكس

شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... بلا شك تتأثر (علي إختلاف المدي يختلف التأثير) ومن أدبيات عملية التخطيط والإدارة - بالأخص الإدارة الإستراتيجية - أن يتم تحليل البيئة وهذه البيئة تشمل من ضمنها العوامل والمتغيرات الإقتصادية والتشريعات المالية والسياسات الإقتصادية , أيضاً في التحليل البيئ فإن الفرص والمهددات تشمل أيضاً التغيرات الإقتصادية (إيجاباً : فرصة - سلباً : مهدد) , فمثلاً رفع الدعم عن المحروقات يؤدي إلي إرتفاع الأسعار وهذا يؤثر علي سلوك المستهلك في كمية المنتجات والخدمات التي يستهلكها وهذا بلا شك يضعف من موقف مؤسسات الأعمال وأيضاً بإرتفاع الأسعار ترتفع أسعار مدخلات الإنتاج وهذا يؤثر علي سيولة المؤسسة ... وهكذا دواليك.

اتفق مع اجابه الاستاذ