لقد خلّفت الحروب في البلدان العربية أزمة كبيرة في مجال التعليم، ما هي أفضل الطرق لمعالجة هذه الأزمة والتقليل من آثارها؟

خالص تخياتىالموضوع ليس بالسهوله التى تتطرحها فعملية التعليم مرتبطه ارتباطا كليا بجميع العمليات الاقتصاديه و الاجتماعيه و السلوكيه فى بعض البلدان العربيه و مت انصلحت السلوكيات انصلح المجتمع كاملا ..... ( اقصد بالسلوكيات لجميع افراد الوطن حاكم ومحكوم ) .

توفير ظروف مناسبة للطلبة وتقديم المساعدة لهم لتطوير مهاراتهم التعليمة وكذلك مساعداتهم في اجتياز الحالة النفسية التي يمرون بها جراء الحروب من خلال تشجعيهم على التعليم كي يساهم في اجتياز هذه الازمة وتوفير الاماكن المناسبةةللتعليم بعيدة عن المدن التي تعاني من قلة توفر هذه الوسائل حتى يساهم في رفع من معنويات الطالب

الإحاطة برعاية صحية ونفسية،نشر مجانية التعليم توفير ظروف ملائمة تشجع عن الاقبال ،تطوير وسائل التعليم وإضافة مناهج ثقافيةلبناء شخصية متوازنة

في رأي ينبغي أولاً معالجة الأزمات النفسية لدى الأطفال التي خلفتها الحروب، لأنَّ الطفل لا يتقدَّم علمياً إذا كانت نفسيته مشوّهة، ثم ينبغي تطوير الخطاب الإعلامي ونشر ثقافة السلام وحب الآخر وتشجيع العلم ورفع مكانة العلماء، وينبغي الاهتمام أكثر بإنشاء المؤسسات التعليمية وتزويدها بالوسائل التقنية الحديثة، هذه بعض الأفكار في هذا المجال  لتكون أداة مساعدة في تجاوز هذه الأزمة.