Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
السؤال مستوحى من فلسفة ادارةالنزاعات وقيادتها
عدم التعامل مع النزاعات بأسلوب مباشر وقوى و تمسك كل طرف برأيه ابعدت جميع الاطراف عن المشكلة الاساسية وافقدتهم لغة الحوار
اذا الاثنين معا
السلام عليكم
اخي عمر ... الاختلاف بالرأي يجب ان لا يكون مصدر للنزاعات
طبعا عندما تكون البيئة الحاضنة سليمة (هل النفوس جزء من هذه البيئة ... لا اعلم ... بدها اهل اختصاص)
اما اذا لم تكن البيئة سليمة .... بالطبع ستكون النتائج منكوسة
و هذا ما يعاني منه اليوم العالم ...
طبعا منطقتنا الاقليمية جزء منه
و عليه فان اصحاب المصالح هم من يفتعلون النزاعات .... للحفاظ على مصالحهم
هذه القاعدة ... ان اعتبرناها قاعدة ... تطبق من عهد ابني آدم عليه السلام والى قيام الساعة
شكرت على الدعوه
اعتقد ان اختلاف الراى والتمسك به وعدم قبول الراى الاخر هو سبب النزاع
شكرا على الدعوه الكريمه
فى رآى أن الأختلاف فى الرآى هو "إثراء للفكر" ، بشرط أن يكون هناك قبول بين كافه الأطراف لحريه "الرآى والفكر لكافه الأفكار المطروحه" و طاما أنها مبنيه على أسس موضوعيه، وهو أمر يتطلب مستوى ثقافى ، وعلمى ، وعملى ، وخبرات حياتيه رفعيه ، كما أن إفتقاد هذه الأسس وضيق الأفق الفكرى هو السبب الأساسى فى النزعات سواء كانت على المستوى الشخصى أو الجماعى
السلام عليكم
يعد الرأي أداة لللمشورة الصالحة وسبيل لتعدد الافكار وهو شيء محمود ان لم تستغله العقليات الفاسدة لنشب النزاعات التي تؤدي الى الاختلاف من اجل عرقلة المسار وتحقيق الاهداف فالراي في حد ذاته مدرسة كمذهب الحنفية في العلم الشرعي مثلا والنزاع مزبلة للعقليات الفاسدة وهو ضد الحوار البناء ونستطيع ان نقول ان الراي سليم القصد واليد المحركة له في الطرح اما فاسدة تؤدي الى التنازع او طاهرة تؤدي الى الخير فالاراء الشريرة تؤدي الى الفساد لان ايديها فاسدة بنوايا فاسدة من غل وحسد وغيرة والاراء الخيرية تؤدي الى الخير لان ايديها طاهرة بطهر رؤى الصواب والتوافق والتواضع وقبول الأاخر.
اتق مع اجابة الزملاء
وشكرا للدعوة
تحية واحترام وبعد ...
يطيب لي ما أثرى به السادة الافاضل من اجابات مميزة
وتقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير
اذا لم يكن هناك اختلاف في الراي فلما النزاع