Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في التعلين التقليدي القديم، استعمل عنصر فرض الاحترام كوسيلة فعالة لادارة الصف وضبط سلوكيات التلاميذ وقد تم لأجل هذه الغاية اختيار موضوعات وادراجها في محتوى المنهج التعليمي ليتدرب الطفل منذ البداية على احترام الاستاذ
تختلف المحتويات التي تتناول موضوع الاحترام الموجب للاستاذ بين سنة ةاخرى واختيار قصيدة أحمد شوقي كانت جزء من الخطة
حاليّاً ، تبدلت المناهج وطبيعة العلاقة بين الاستاذ والطالب وأصبح الاحترام المتبادل هو المطلوب والمهمة أصبحت على عاتق الاستاذ بالكامل ومرتبطة بمدى قدرته على بتاء علاقة قائنة على الاحترام مع طلابه
لذلك وداعا لاحمد شوقي ...
اِنَّ المعلم َ قِندِيل ٌ ومَفخرة ٌللظامِئينَ إلى العلياء ِصارَ أبَا
يا راعِيَ النَّشْء ِ والأخلاق طلعَتهُ يُشفِي السَّقيمَ بماء ِ العِز ِّ إنْ شُربَا
يُمضي اللياليَ فِي التحضير ِمُرْتحِلا ًبيْنَ المَراجع ِ جَوَّالا ً ومُحتجبَا
يا ناشرَالخيْر ِ في أحْمَالِه ِ دُرَرٌتُنْمِي العُقولَ وَنِبْراسٌ لِمَنْ كَتبا
نورُ الدُّروب ِ شُعَاع ِ العِلم ِ مَصْدَرُهُ كُنهُ الوجود ِوَخلْق ٌ أعْجَزَ الطَّلَبَا
سلام .. اليوم حال المعلم بعيد كل البعد عن مقام هذا البيت