كيف يمكنك تحقيق الرضا من خلال المزج ما بين حياتك الخاصة و حياتك المهنية ؟

شكرا لدعوتك

الرضا بشكل عام يأتي من خلال القبول بالواقع والرضا به على ان لايكون الواقع اقل من الحد الادنى المقبول , وهنا اقول لو كان للانسان عمل وبيت وعائلة فليحمد الله على ما اعطاه فهو افضل حالا من نصف سكان الارض

السلام عليكم شكرا على دعوتك الكريمة، يكون الرضا من خلال الادارة الجيدة للوقت وترتيب المهام حيث لا يكون هناك تقصير او تفريط بين الحياة المهنية والخاصة.

شكرا على الدعوة استاذ نجيب. اجعل كل منهما يؤثر إيجابا على الاخر (انت راض في بيتك راض في عملك) أما التأثير السلبي من أحدهما فقطعا سيؤثر سلبا على الآخر وبالتالي فقدت الرضى على الطرفين ومن الطرفين. كن إيجابيا ومتفائلا دائما وخصص وقت العمل للعمل ومابعده لحياتك الخاصة أسرتك وبيتك. لاتخلط ابدا بين مشاكلك الخاصة وعملك والعكس صحيح وأفصل بينهما ولاتاخذ بذنب هذا على ذاك. الرضى من الاحتياجات الإنسانية الأساسية فأنت من بعد الله من استطاع تامين المسكن والمأكل والمشرب والشعور بالأمان وبالتالي انت من يمكنه أيضا إكمال هذه المنظومة بتحقيق الرضى لنفسك ولمن حولك.

شكرا للدعوه الكريمه

يتم ذلك من خلال تحديد الأنسان لأهداف واضحه لكل دور من الأدوار التى يقوم بها، ( بمعنى دوره فى حياته المهنيه ، ودوره فى حياته الأجتماعيه ، ودوره فى حياته الأسريه ، وهكذا ) ،  ثم عليه الموائمه بين متطلبات كل دور من هذه الأدوار  من خلال قدرته على إداره وقته ، وترتيب أولوياته فى إطار الأهداف المحدده ، ودون أن يطغى آى دور من هذه الأدوار على متطلبات الأدوار الآخرى ، والتى عليه أن يؤديها جميعا بنجاح ، مستعينا فى ذلك بالرضا  عما يقوم به من أدوار  ، ومؤمنا بأننا لابد أن نجتهد قدر الإمكان ، ولكننا فى ذات الوقت " لن نحقق ألا ماكتبه الله سبحانه وتعالى لنا" فى كل شئ

عدم الربط بين الحياه الخاصة مثلا عند دخول المنزل علينا ان ننسا العمل وعند العمل علينا العمل والتفكير فى العمل

شكرا على الدعوه

اتفق مع اراء الزملاء الافاضل

اتفق مع إجابة الاستاذ خالد