Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هي فن تحقيق وتنسيق وحفز الافراد والمجموعات لبلوغ الاهداف التي تعمل المؤسسة والتنظيم على تحقيقها
القائد يولد بالفطرة وتتطور مواهبه اما المدير فيصقل ويصنع
هل القائد يولد أم يصنع؟
سؤال قديم يتجدد، وفي رأيي أن القيادة تتكون من ثلاث مهارات أساية:
مهارات فطرية، كروح القيادة والحزم وموهبة التأثير على الآخرين
مهارات يمكن للبعض اكتسابها وتطبيقا مثل تنظيم الوقت وتخطيط العمل
مهارات فنية وعلمية يمكن للجميع اكتسابها بالدراسة الأكاديمية والشخصية
إذا توفرت هذه المهارات الثلاث.. سيكون قائداً مميزاً، وما عداها سيكون مجرد مدير لديه سُلطة
مفهوم القيادة الإدارية وأنواع القادة :
تعرف القيادة الإدارية بأنها النشاط الذي يمارسه القائد الإداري في مجال اتخاذ وإصدار القرار
إصدار الأوامر والإشراف الإداري على الآخرين.
باستخدام السلطة الرسمية وعن طريق التأثير والإستمالة بقصد تحقيق هدف معين .
القيادة الإدارية تجمع في هذا المفهوم بين استخدام وبين التأثير السلطة الرسمية للتأثير على العاملين وإستمالتهم للتعاون لتحقيق الأهداف.
المفهوم الحديث للقيادة :
القيادة هي عملية إلهام الأفراد ليقدموا أفضل ما لديهم لتحقيق النتائج المرجوة.
وتتعلق بتوجيه الأفراد للتحرك في الاتجاه السليم، والحصول على التزامهم، وتحفيزهم لتحقيق المنظمة.
أدوار القائد
هناك دورين أساسين للقادة يجب عليهم الاهتمام بهما وهما:
أولا : إنجـــاز المهمـــة
ثانيــا : تحقيق التواصل مع معاونيــه.
القــيادة
يوجد في الحياة العديد من القيادات وليس ثمة قيادة واحدة.
فالقيادة موزعة بين الأفراد وهي ليست حكرا على الفرد الذي يتربع على القمة في المنظمة أوالشركة، ولكنها كامنة في أي فرد وعلى أي مستوى.
أن المهمة الأساسية للقادة هي شحن الأحاسيس الطيبة في نفوس أولئك الذين يقودونهم، وذلك عندما يخلق القائد شكلا من أشكال الرنين – والذي هوعبارة عن مخزون من الإيجابية تؤدي إلى تحرير كل ما هوخير في الناس. وبالتالي فإن جذور وظيفة القيادة هي في أساسها عاطفية.
صفات القــائد
1) أن يكون محنك وخبير.
2) أن يتعرف على مواطن الضعف ويعمل للقضاء عليها .
3) ويكتشف نقاط القوة ويعمل على تنميتها .
4) أن يتحلي بالإنسانية والأخلاق الطيبة .
5) لا يميز بين افراد فريقه أوالمجتمع الذي يتولي قيادته.
6) أن يكون قدوة .
7) أن يكون مستمعا جيدا .
8) ان يحسن اختيار معاونيه ممن يعملوا لصالح مجتمعهم فقط .
أنواع القــادة
السلبـــــي
• كل فرد هنا يعمل ما يراه مناسبا.
• لا يوجد نظام ولا مسئوليات ولا أهداف.
• فالنظام غير موجود والمسئوليات غير محددة، والهدف غير واضح، وبذلك تعم الفوضى ويشيع الفساد والإهمال
الدكتاتور
• يفرض خطته على العاملين معه ويلزمهم بالتنفيذ، يتصرف بمفرده ، ولا يخضع لأحد ويفرض على الجميع أن يخضعوا له .
• يكون صالحا في تصرفات ، وخاطئا في تصرفات أخرى لكنه في سلطته الدكتاتورية قد يخطو خطوات واسعة نحو الإصلاح إن أراد ذلك لكنه فيما يقوم به يكون وحده ، ولا يستطيع أن يحصل على تجاوب صادق من العاملين معه. .
• يجتذب الدكتاتور إلى نفسه مجموعة من المؤيدين "أو المنافقين " ويحاول المخلصون له انتقاده وتوجيهه ، ولكن كبرياءه لا يعاونه على ذلك .
• يصعب عليه أن يكتشف من هو المخلص ومن هو المنافق له .
• يقلل القائد الدكتاتور من قيمة العاملين معه ، ومن تجاوبهم الايجابي معه فيما يحدث
• يكبت الدكتاتور العاملين معه فيحرمهم حرية التحدث عن الأخطاء أولفت النظر إليه ، فتكون النتيجة أن الفساد يستشري في كافة أنحاء العمل ، وبذلك يتعطل العمل الفعال والايجابي.
البيروقراطي
• لا يمثل من يقودهم .. فهو يسعى أن يحفظ مكانه ومكانته عن طريق جهاز مكتبي يباعد ما بينه وبين العاملين معه.
• اللوائح المكتبية بالنسبة له أهم من العمل ذاته ، فهو يهتم أكثر بالإجراءات والروتين أكثر من اهتمامه بالعمل .
• يهرب من المسئولية بتوزيعها على عدد من الأفراد ، فلا تبدو أمامه ملامح الأخطاء وبذلك يتصرف كل واحد كما يتراءى له .
• أهم دور للبيروقراطي هو متابعة بالإجراءات أولا ..
وسرعان ما تتحول بالإجراءات البيروقراطية الى وسيلة لتغطية الأخطاء. .
الديمقراطي
• يتفاعل مع العاملين معه ويصبح واحد منهم.
• يصعب أن تميز بين القائد والعاملين معه.
• تنبع القرارات من الجماعة نفسها ، فكل فرد يدرك مكانته ومسئوليته.
هل القائد يولد أم يصنع :
وهو تساؤل مشهور اختلفت إجابات المتخصصين عليه اختلافا واسعًا، فأكد بعضهم إلى أن القيادة موهبة فطرية تمتلكها فئة معينة قليلة من الناس ،يقول وارين بينسي: "لا تستطيع تعلم القيادة، القيادة شخصية وحكمة وهما شيئان لا يمكنك تعليمهما" ،وأكد آخرون أن القيادة فن يمكن اكتسابه بالتعلم والممارسة والتمرين، يقول وارن بلاك:" لم يولد أي إنسان كقائد، القيادة ليست مبرمجة في الجينات الوراثية ولا يوجد إنسان مركب داخليًا كقائد " ومثله بيتر دركر يقول :" القيادة يجب أن تتعلمها وباستطاعتك ذلك".
والذي يتبين لنا أن القيادة تارة تكون فطرية وأخرى تكون مكتسبة، فبعض الناس يرزقهم الله تعالى صفات قيادية فطرية ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم للأحنف بن قيس رضي الله عنه "إنك فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة، فقال الأحنف: يا رسول الله: أنا تخلقت بهما أم الله جبلني عليهما؟ قال: بل الله جبلك عليهما، فقال: الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما الله ورسوله".
هناك جانبان هامان على الأقل من القيادة الإدارية - القيادة التنفيذية (التشغيلية) والقيادة الاستراتيجية. ويتم إنجاز القيادة التشغيلية من خلال بعض الأنشطة مثل توظيف الموظفين ودعمهم، والإشراف على الموازنات، والحفاظ على مناخ إيجابي في مكان العمل. وتشمل القيادة الاستراتيجية توجيه اتجاه المنظمة للاتجاه الصحيح مع مراعاة المستقبل. ويجب على القادة الاستراتيجيون توضيح الغرض والأهداف، ويحثون الأفراد على السعي لتحقيق رؤية مشتركة، وضمان تحقيق الأهداف والنتائج.
أما عن القيادة تولد أم تكتسب، فهناك رؤيتان:
1. تعتقد النظريات السلوكية أن الناس يمكن أن يصبحوا قادة من خلال عملية التدريس والتعلم والمراقبة. فالقيادة هي مجموعة من المهارات التي يمكن تعلمها من خلال التدريب والإدراك والممارسة والخبرة مع مرور الوقت. تعلم القيادة هو نشاط لمدى الحياة. حيث يبحث القادة الجيدون عن فرص التنمية التي ستساعدهم على تعلم مهارات جديدة.
2. أما النظرية الأخرى فتفيد بأن "النزاهة؛ الكاريزما، البصيرة الملهمة، والتشجيع بإيجابية، وبناء الثقة، والديناميكية، وبناء فريق فعال، والتواصل، واتخاذ القرارات الحاسمة والحلول الذكية للمشكلات، " كل هذه السمات هي مزيج من الشخصية، والصفات المهارية، والقدرة، والذكاء العاطفي. لذلك فإن الزعيم يولد و يتطور ويكتسب المهارات الإدارية المخلتفة من خلال تجارب الحياة.
مع ذلك فالدراسات التي أجريت من جامعة إلينوي، أكدت كما جاء في البحوث السابقة أن 30% من القيادة وراثية و 70 % منها مكتسبة.
شكرا لدعوتك
اتفق مع اجابة الزميل موفق
مع التقدير
اشكر لكم الدعوة الكريمة للاجابة علي سؤالكم ..
القائد والقيادة هي من السمات المميزة للشخص . وهنا تظهر ما يسمي بالفروق الفردية. فهي لا تصنع لكن يتم تنميتها .. لذا من المفيد لنا اكتشاف هذه السمات في الافراد والعمل علي تطوير وتنمية المهارات الاي يتميزون بها في حالة الرغبة في انجاح المؤسسة. وهذا سيكون من سمات المؤسسات الناجحه .
مرحبا القيادة الادارية هي حق اتخاذ القرار بالسلطة التي يمنحها لنا المرؤوسين مع تحمل المسؤولية امام المرؤوسين
يمكن تصنيفها حسب المستويات الادارية وكذا مستوى النشاط الى القيادة الادارية الاستراتيجية وتمس الادارة العليا
القيادة الادارية الوظيفية وتمس مستوى الوظائف المالية والموارد البشرية ووو
القيادة الادارية العملياتية وتمس المستوى العملياتي بالمؤسسة كالصيانة وورشات العمل والبيع وخدمات مابعد البيع
القيادة الإدارية هي النشاط العملاني الذي يرتكز على عملية إتخاذ القرارات الحاسمة وتصدير الأوامر و التعليمات للمرؤسين بشكل عامودي بحسب الهيكلية الإدارية للشركة وذلك من خلال القدرات الفكرية والمواصفات التي يمتلكها القائد و التي تتمثل بشخصيته وقدرته على ضبط إيقاع العمل و مراقبة سير الأمور وإبتكار الحلول عند الحاجة. و لم للقائد من ميزات فريدة يبقى السؤال هل يصنع القائد أم يولد، يمكن الجزم بأن القائد يمتلك مواهب فطرية تولد معه و تجعله متميز عن العديد من الناس و لكن لا شك أن تطويره لهذه المهارات والعمل الجاد والمثابرة هي الكفيلة بإيصاله إلى المركز الذي يستحقه
مفهوم القيادة الإدارية :
تعرف القيادة الإدارية بأنها النشاط الذي يمارسه القائد في اتخاذ وإصدار القرار و إصدار الأوامر والإشراف الإداري على الآخرين باستخدام السلطة الرسمية وعن طريق التأثير والإستمالة بقصد تحقيق هدف معين .
انواع القادة :
._ قائد سلبى . وهذا لايهتم الا باتخاز القرار ولا يبحث عن النتيجة او هل القرار مناسب للجميع ام غير مناسب ولا يراعى الفروق الفرديه للعاملين معه وهو منفذ فقط .
_ قائد ايجابى . وهذا النوع يهتم باتخاذ القرارات على حسب الهدف المراد تحقيقه ويراعى العاملين معه فى امكانية التنفيذ والوصول لاعلى النتائج ويعرف تحديد الوقت المناسب للشدة والوقت المناسب فى حالة اللين ويستطيع ان يتعامل مع العاملين معه كل فرد على حدا ويضع لنفسه تنبؤات دائما ومؤشرات حتى يعرف انه على الطريق السليم ويقيم نفسه دائما .
القائد يولد ام يصنع ؟
_ هناك شخص يولد بطبعه قائد ومع الممارسه يمكن ان يصل الى اعلى الاماكن
_ هناك شخص يكتسب ويتعلم ويطور من نفسه ليصبح قائد ويمكنه ايضا الوصول الى اعلى الاماكن