Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هي في الحقيقةالعمليةالتربوية والتعليمية لاتقتصرعلى اوقات الدوام اوغيرها فالانسان عليه ان يكون ايجابيا وعليه بالنصح والتوجيهات قدرالامكان في لكل مكان اوزمان متى انيحت له الفرصةالمناسبة ... لان التعليم مهنة شريفة حثنا الاسلام على نشرها بين الناس .. لكن في خلال الدوام يكون الامر اوكد كونها مهنة يأخذ عليها أجرا وذلك يصبح من باب الاتقان في العمل ...
شكراااا
إذا بنات يمكن التحدث معهم باعتبارهم صديقات من باب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لكن أولاد لا أعلم حسب طبيعة الموقف وقتها
أنصحه في الدوام ولكن بطريقة غير مباشرة وذلك اقتداء برسولنا محمد (صلى الله عليه وسلم)
لله در هذا السؤال! و كأنه يضع المعلمين جميعا بين فكي كماشة. فعلا من سيمتلك الجرأة ليجيب على هذا السؤال اجابة عملية؟ ففي الوقت الذي نتباهى ان المدرسة هي لبنة مجتمع الأخلاق دعونا ننظر الى الواقع. ان الاجابة القاطعة لمثل هذا السؤال هي طبعا سوف اردعه او انصحه او اعالج الموضوع و لكن هل فعلا سنملك الجرأة؟؟
بالنسبة إلي لا فرق بين التعليم داخل المؤسسة وخارجها
اكيد أتجنّب الموضوع - الاستاذ داخل المدرسة محصّن بقوانين تحميه وتساعده على تدارة سلوك الطالب - اذا تدخّلت وأساء الطالب اليك في الشارع فسيكون موقفك ضعيف جدّاً أمامه، فأنت لا شيء يحميك وهو لا شيء يردعه
ولكن يستطيع الاستاذ فتح الموضوع ومعالجته مع الطالب في المدرسة
في احدى المرات، كنت مع استاذ صديق لي في السوق، شاهد صديقي الاستاذ تلميذة يدرسها لا تضع الحجاي على رأسها رغم أنها تضع حجاب في المدرسة لأن المدرسة لها طابع اسلامي وتفرض الحجاب كشرط للانتساب اليها
اقترب صديقي من الطالبة وقال لها: لما لا ترتدين الحجاب - فردّت عليه: انت شو الك خص أي الأمر لا يعنيك - كان الجواب صفعة أولى قويّة وجاءته الصفعة الثانية من أبوها الذي كان يرافقها والصفعة الثانية كانت حقيقيّة وتم تداول هذا الحادث في المدرسة وتطلّب منّا مجهود كبير لسحبه من التداول حفاظاً على كرامة الاستاذ ونحن مكبلين أمام تصرّف الطالبة لأن الحادث حصل خارج المدرسة