Register now or log in to join your professional community.
السلام عليكم
اولا فإن لكل مقام مقال , فى بعض الاحيان تكون المؤسسة قد و صلت إلى مرحلة من التراخى تستلزم إحداث صدمة لإعادة النبض إلى القلب المتوقف و لكن فى الاوضاع الطبيعية سياسة الإحتواء تجنى آثاراً أكثر إيجابية إذا ما تم إدارتها بحكمة و دائماً ما يحتاج الامر إلى المزج ما بين الاحتواء و الحزم
تقبل تقديرى و إحترامى
الموظفين هم بشر التعامل معهم حسب ماامرنا به ديننا الحنيف بالتعامل مع البشريه ولكن التعامل معهم في بيئة العمل يكون محاطا بوافر من القواعد والقوانيين التي تحميه من التصرفات الاندفاعيه والغير مدروسة وإنما دائرة بيئة العمل اشبه بمجتمع صغير داخل المجتمع الكبير التي تحكمه عادات وتقاليد واحكام مخصصه لايمتلكها عموم المحتمع
تحية واحترام وبعد ...
تنوع الاجابات والأفكار في الرد على السؤال أعتبره مكمل كالصورة المجزئة وحين نجمعها تتضح الصورة كاملة ونخرج في نتيجة تهدف تطوير الفكرة والنظرة لدينا وعلى ما تقدنم أشكر السادة الأساتذة على الإجابات .
وأنا هنا أضيف شيء بسيط ,, أينما كنا وبأي موقع عمل وأي مسمى وظيفي فلنتبع الحكمة التالية (( عامل كما تحب أن تعامل )) تتغلب على الصعاب وتصل لما تصبو إليه .
وتقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير
شكرا للجميع على المشاركة تقبلوا تحياتي وأحترامي