Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الترجمة
تنتقل الي سوق العمل نعم.....باحترافية لا........تحتاج مزيداً من المهارات في الترجمة الفورية الشئ الذي لا توفره المناهج الاكاديمية بل تتعلمه من الممارسة و المفاتيح بيدك كخريج ترجمة
التكوين الجامعي يمنح المترجم أساسا معرفة بقواعد اللغة و بنيتها بشكل عام و يدربه على عدد من الادوات و المنهجيات التي تساعده من تمثل آليات الترجمة و أنواعها و صعوباتها لكنه لا يمنحه كل الخبرات الضرورية التي يحتاجها للعمل كمترجم في سوق العمل ... هذه الخبرات يكتسبها المترجم بشكل تدريجي و تتطلب منه مجهودات إظافية بشكل مستمر ... لأن كل مجال عمل له معجمه و مصطلحاته كما أن له إجراءاته التي يعد فهمها ضروريا للقيام بالترجمة على أكمل وجه ...
قد يجد ذلك سهلا أخي bilal al-slhaf. واعتقادي بصورة عامة ليس بالضرورة من درس الترجمة سيكون سهلا عليه الدخول لمجال العمل والإبداع فيه. الترجمة كمهنة إبداعية - حسبما أراها - تتطلب الكثير من المعارف والثقافات من حيث بيئة اللغات المصدر والهدف؛ وكذلك تتطلب المعرفة الجيدة بتلك اللغات وقواعدها، بالإضافة لمهارات عديدة يجب أن تتوفر في المترجم لتجعل منه مترجما ناجحا.
الدراسة الجامعية بشكل عام تمنحك الأساسيات لأي مهنة ترغب بمزاولتها ولكن عملية البدء في العمل لن تقتصر فقط على ما تعلمته في الجامعة، وهذا هو حال الأمر في كافة المجالات والترجمة جزء منها. الاحترافية في العمل تتطلب توفر الوقت والجهد وهذا أمر يرجع بشكل أساسي لطبيعة شخصيتك ومهاراتك ومدى رغبتك في تطويرها وتحسينها عن طريق اكتساب الخبرات اللازمة سواء في العمل أو الالتحاق بالدورات والقراءة الدائمة والمستمرة لزيادة المخزون اللغوي من المفردات والمصطلحات. البدء في العمل هو المفتاح لاكتساب كافة الخبرات والمهارات اللازمة والإحترافية في العمل سوف تأتي بشكل تدريجي وتلقائي كلما اكتسبت المزيد من الخبرات وسعيت لتطوير نفسك.
نعم, قد تتوتر قليلاً لكن هذا طبيعي.
فنحن طلاب الترجمة نترجم خطابات الرؤساء وأخبار ومقالات الصحف العلمية والسياسية والدينية وغيرها من المجالات. وبأسلوب تحريري وكتابي أيضاً.
كل مافي الموضوع أن الشركات تطلب خبرة وهي ما لا نستطيع إثباته.
شكراً.
تحية للأخ بلال. أعتقد أن حال المترجم شبيه بحال لاعب كرة القدم، أي لا بدّ من وجود موهبة بجانب الدراسة العلمية. ولكن لكي تصبح مترجماً متمكناً لا بدّ من فترة تدريب (فترة إحماء للاعب الكرة الموهوب) وفترة التدريب هذه مهمة جداً لزيادة المخزون اللغوي والاصطلاحي لدى المترجم وهذا المخزون هو الوقود الذي يحتاجه المترجم في إنجاز مهامه بسرعة كافية وفي الوقت المحدد دون الحاجة للرجوع المتكرر إلى القاموس. عليك الالتحاق بأحد مكاتب الترجمة لتحصيل الخبرة المطلوبة: لا تتعجل الأمور ولا تتوقع مردوداً مادياً عالياً في هذه المرحلة المبكرة..
بالتوفيــــق..
بعد 4 سنوات في مجال الترجمة يجب أن يكون المترجم مستعدا لدخول عالم العمل فمن أهم الميزات التي يجب أن يتحلى بها المترجم هي التحدي و الجرأة و الإسنعداد التام لخوض غمار مجال الترجمة وتبقى الكلمة الأولى و الأخيرة لمستوى المترجم و شخصيته.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
شكرا للدعوة,
أعتقد أن من الصعب على طالب الترجمة حديث التخرج أن ينخرط في العمل كمترجم دون أن يتدرب أولاً، ليس على الترجمة فقط وإنما على طريقة العمل كمترجم في سوق العمل، فعلا سبيل المثال الطالب لا يتعلم كيف يحفظ المجلد الذي ترجمه بالشكل الصحيح المعتاد عليه في سوق العمل ولا الخطوط واحجامها التي تختلف من لغة إلى أخرى وهكذا، فعلا الطالب في وجهة نظري الضعيفة أن يتدرب في مؤسسة تعنى بالترجمة أولا حتى يعتاد على العمل وطريقتة ثم يبدأ مشواره كمترجم.
تقبل تحيتي
التعليم الجامعي يعتمد في الاساس علي معرفة اللغة وقواعدها وبعض طرق الترجمة ولكن هذا لا يكون كافي للترجمة باحترافية .