Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
المشكلة في هذا المجال تكمن في سياسات الحكومات العربية ورجال الأعمال، فهذه الحكومات عندما تريد شيئاً وتهتم به تظهر نتائجه في الواقع العربي، مثلاً اهتموا بصناعة المسلسلات وما يسمونه بنجوم الفن والطرب، فنجحوا في ذلك وشعلوا العالم العربي ببرنامج ستار أكاديمي وما شاكله، ولو أرادوا الاهتمام بالبحث العلمي بهذه الطريقة لظهرت نتائجه الملموسة على الأرض. المشتكى إلى الله تعالى.
ببساطة لاننا لم نعر البحث العلمي اهتمامنا والدليل ..
* في الدول الغربية ينفقون ميزانيات باهضة على التعليم والبحث العلمي ..على عكس دولناالعربية .
* التقليل من قية المعلم والاستاذ وقدوات الامة لانه اذا اردت ان تهدم امة فاطعن في قدواتها وقلل من شأنهم ..
* الدول الغربية مثلا راتب المعلم هو ثاني أفضل مرتب بعد الوزراء. بينمادولنا العربية الاستاذ في اخر قائمة المرتبات .
شكراا على الدعوة ....
شكرا لدعوتك ولكن حسب رأيي لانه لايوجد دعم معنوي من قبل الجامعات ولا دعم مادي للطلبة وان جميع الدكاترة او الاغلب غير مؤهلين لمساعدة الطلاب في عمل البحثحيث كما سمعت اغلب الدكاترة في الجامعات العربية حاصلين على ابحاثهم من أصول أبحاث اجنبية والعلم عند اللهشكرا عزيزي
بسبب بطء التنفيذ - مثلا استنبات الشعير كبحث تم فى التسعينات والتنفيذ الحقيقى له كان منذ 5 سنوات فقط كذلك زراعة الصحراء الغربية كبحث كان فى الثمانينات وبدء التنفيذ 2016
ممكن بسبب عدم التطبيق، أو أخذها بعين الاعتبار لتطويرها، البحوث في جامعاتنا أصبحت تقدم من أجل نيل العلامة أو الدرجة العلمية لا أكثر ، لو يوجد داعم ومطور لها ...ولا يوجد دعم مااادي يرقى بمستوياتها بما يخدم الوطن وما هو في صالحه .........
لان حكامنا لا يهتمون سوى بما يدمر شبابنا وعقولنا
لأن الدولة لا تهتم بالأبحاث العلمية لها اهتمامات أخرى
استاذى الجليل عبدالنور التعليم فى البلدان العربية فى اسفل سلم الاولويات لدا حكوماتنا الرشيدة ونصرف عليه الفتات ولذلك نحد ضعف المردود من مراكز البحث العلمى فى عالمنا العربى وعلى الرغم من هذه المشاكل هنالك العديد من البحوث المفيدة بالجامعات ولكنها تظل بالادراج لاتجد من يطبقها.
1- مناهجنا الدراسية في التعليم ما قبل الجامعي بالأخص لا تشجع الطلاب ولا تعطيهم الفرصة للمارسة مهارات البحث العلمي مثل البحث والاستكشاف وحل المشكلات وان كانت بعض الدول العربية أخذت بعض الخطوات الا]جابية نحو ذلك إلا أنه مازال التطبيق من المعلمين والمعلمات يحتاج الكثير والكثير من التدريب والممارسة الصحيحة حتى نخرج طلاب وطالبات لديهم المهارات الأساسية التي تمكنهم من إجراء بحث علمي بشكل مرضي وصحيح.
2. الدراسة الجامعية والتي تعتمد في غالب الأحيان على البحث والاستقصاء وحل المشكلات والتعلم القائم على المشروعات ، قد يتم ممارسة الطلاب والكالبات لبعض هذه المهترات ولكن بشكل سطحي وبدون عمق مما يجعل الخريج يحمل شهادات جامعية لا تمكنه سوى من اكتساب لقب خريج جامعي مع فقدانه للخبرة والممارسة العملية والتي كان ينبغي أن تكون جلها وعمقها في المرحلة الجامعية من الممارسة العملية في المختبرات والمعامل الجامعية والتي للأسف ينقصها الكثير والكثير من الأدوات والمواد المساعدة لإجراء العديد من التجارب والأبحاث العملية ، والتي بدورها تثقل مهارات الطلاب البحثية ، علاوة على ذلك لم تتجه الجامعات إلا القليل منها من تمهير طلابها بالممارسة الحقيقية بالعمل الصيفي مع بعض الشركات والمصانع لتمهير طلابها بشكل مباشر وعملي داخل بيئة عمل حقيقية حيث اكتساب المهارات الفعلية من حل المشكلات واجراء البحوث والتجارب بشكل عملي وحقيقي.
لا تتوفّر مراكز أبحاث علميّة في معظم هذهه الجامعات والموضوع يحتاج الى تغيّر نظرة المجتمع الى العلم وخاصّة في البلدان العربيّة الغتيّة اـأن الموضوع يحتاج الى تمويل ومؤهلات عالية
في لبنان, توجد مؤهلات عالية وتظهر بعض الانجازات بين الحين والىخر لكن التمويل للأبحاث ضعيقف جداّ ويعتمد على التبرعات
في الكويت ، تم انشاء العديد من مراكز الأبحاث ولكن المؤهلات غائبة وأكثر المؤهلين من الأجانب ولا انجازات تذكر لأن الشعب لا ينظر بعد الى أهميّة العلم مع توفّر المكاسب والعطاءات السهاة من دون الحاجة الى العمل بجهد وباتقان وبتفان
نسبه الي انه لا يوجد اهتمام بالبحث العلمي - وان بعضا من البلدان العربيه متوسطه صناعيا - لا يوجد اي ميزانيه للبحث العلمي ولا حتي من ميزانيه الدوله