ما مدي تأثير حياتك الشخصية علي عملك وهل تستطسع الفصل بين هذا وذاك أم لا؟

شكرا لدعوتك

بالنسبة لي لاتأثير لحياتي الشخصية ابدا على عملي , ولكن العكس حاصل حيث ان عملي له تأثير على حياتي الشخصية ربما لانني احب العمل او لانني لااستطيع الفصل بين العمل والحياة الشخصية , ولكن انا لا ادخل حياتي الشخصية بكل تفاصيلها بعملي ومحيطه ابدا

تحية واحترام وبعد ...

كل إنسان له حياة شخصية وحياة إجتماعية ويعيش ضمن مجتمع , ولا اخفيك أنه لا يوجد تأثير بالمطلق مستحيل, لأن الطبيعة البشرية تتأثر بالإيجابي والسلبي وتعكس على الحياة العملية والمهنية ,,, ولكن يجب أن تكون بدرجات وهذا يتفاوت من شخص لآخر وحسب إستخدامه للحكمة والتقدير .

ولا بد من الفصل بين الحياة الشخصية والعملية قدر المستطاع لإعطاء كل جانب حقه من الإهتمام وعدم إنقاص من الحقوق الواجبة عليه

وتقبلوا احترامي وتقديري

بطبيعة الحال الفصل بين الحياة الشخصية والعملية الزامية لنجاح الموظف فلا يمكن تطوير المهارات العملية اذا ما تمسك الشخص بحياته الشخصية فهنا سيفقد التركيز وربما سيضيع الوقت والأكيد أن الانفعالات ستلعب دورها مما يشكل عائقا في مردوده العملي 

احاول جاهدا الفصل ولكن ببعض الاوقات يؤثر كل طرف منهما على الاخر

شكرا على الدعوه

الفصل التام لا يمكن عمله حيث ان لابد ان يئثر كل طرف على الاخر بنسبه 

الشخص الناجح فى عمله وحياته الشخصيه هو من يقلل هذه النسبه 

حياتي الشخصيه يمككني الفصل بينها وبين عملي فلا يؤثر علي كلاهما الاخر

شكرا على الدعوه الكريمه

أعزز تماما ما جاء بإجابه السيد / عمر سعد  ، وهى ذات وجه نظرى ، وخاصه فيما يتعلق بضروره الفصل تماما بين الحياه العمليه والحياه الشخصيه وأدعو الله أن يمنحنى القدره على ذلك دون أن يحدث آى نوع من التقصير من جانبى فى أداء إلتزاماتى وأدوارى المختلفه سواء فى حياتى العمليه أو حياتى الشخصيه