Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا لدعوتك
تلعب ثقافة الشعوب دورا كما تفضلت زميلي. في عدم تقدم الادارة الاستراتيجية. ولكن البيئة والمنهجية لها دور اكبر لان اغلب. الخطط الاستراتيجية. هي قوالب جاهزة. تفتقر للابداع الذي يوالم البيئة. التي تعيش بها منظماتنا العالمة في السوق العربي وتتسم بأستيراد. الخطط وليس وضعها وفقط تكتفي الادارة بوضع لمساتها. وهذا مايؤثر على التطبيق والتنفيذ وحتى على مخرجات العمل
مع التقدير
شكرا على الدعوه الكريمه
وأعزز ما جاء برد السيد / عمر سعد
شكرا على الدعوه
اكيد لها اثر كبير وذلك راجع الى عدم الاتجاه الى تنميه الفكر وعدم الاهتمام بالابداع والتعليم والبحث العلمى
شكرا على الدعوه لاذنب للشعوب العربيه فالذنب عند المسئولين عليها بوجه نضري
.إسمح لي يا أستاذي الفاضل في المشاركة
االموضوع يأتي في تعريفنا لمعنى "الإدارة الإستراتيجية" فهي في معناها العام "الإستخدام الأمثل للموارد المتاحة من أجل تحقيق الهدف/الأهداف التي تريد الشركة تحقيقها"" و عليه فالمرحلة الأهم للنجاح هي ربط و بناء القواعد الأساسية(العامل البشري في جميع مستوياته الوظيفية و عامل دورة العمل التي تسير عليها الشركة ثم قاعدة البيانات التي تربط هذين العاملين ببعض) .دا ئماً يأتي الفشل من هذه الأسباب: 1_ عدم التواصل بين القائمين على عملية الادارة الإستراتيجية وجميع العاملين في الشركة 2_ توجد فجوة في جميع أو أغلب الهياكل الوظيفية للشركات العربية و هي عدم تواجد طبقة الموظفين الذين يفهمون في الإدارة الإستراتيجية و في نفس الوقت يفهمون دقائق الأعمال اليومية التي تمثل جوهر عمل الشركة فعليهم يقع عبئ ربط الفكر الإستراتيجي بالفكر "العملي للعاملين بالشركة" فتظل و تبقى مجهودات الإدارة الإستراتيجية في جانب و أغلب العاملين في الشركة في جانب أخر لا يفهم كل منهم ما الذي يريده الطرف الثاني و عليه فالعقليات و الذهنيات لا تؤثر في مرحلة بناء "الإدارة الإستراتيجية" بقدر ما يتضح تأثيرها في تنفيذ "الخطة الإستراتيجية" و ذلك حديث أخر
السلام عليكم
اولا بمكن ان اقول ان مناهج التعليم التي تنتهجها البلاد العربية بما انها المسؤولة عن بناء العقليات الفكرية والعملية مصابة بالعطب وتهدف فقط الى بناء المؤمنين وليس المفكرين والمبدعين
أخي الكريم
لا توجد ثقافة تحض علي التخلف ولايوجد شعب جاهل بطبعه ، ولكن العيب في الادارة فهناك الكثير من ابنائ الشعوب العربية ممن يعيشو في دول متقدمة قد نجحو وابدعو ووصلو لاعلي المراكز العملية والعلمية والتزمو وطبقو القانون ، هؤلاء من مجتمعنا ولكنهم وجدو البيئة التي تطبق القانون طريقة صحيحة وتطبق الادارة الصحيحة لهم نفس ثقافتنا ونفس دمنا وجنسياتنا ولكنهم نجحوا في التطبيقات الادارية الاستراتيجية الصحيحة ، اذن ليس العيب في الثقافة .
مثال آخر توجد دول كان لها نفس الثقافة بل أنها بلد واحد ثم انقسمت ادارتها فنجد جزء منها نجح وتفوق و أبدع في مجالات كثير والجزء الاخر تخلف و فشل لماذا لأنه لم يطبق الادارة الصحيحة بمعني آخر ( الفساد ) طغي علي تطبيقة هذا هو السبب الاعظم الفساد الفساد الفساد وليس الثقافة فمن وجهة نظري الشخصية ثقافة الشعوب ليست جهل وتخلف ولكنها موروثات سنوات ماضية كبيرة من الممكن ان تكون دافع كبير الي التقدم ولكن يجب ان نحسن توجيهها بالادارة الصحيحة والاستراتيجية الادارية الصحيحة نحو التقدم والريادة .
شكرا على الدعوة
ولكن اعتقد ان الموضوع نسبة وتناسب
وان كنت ارجح ان السبب الرئيسى بيئة التطبيق بدليل ان العرب الموهوبين عندما يهاجروا الى مناخ وبيئة تحترم العلم والعلماء
يبرعوا وتنبغ مواهبهم ويتحاكى بهم العالم